ريتشارد نيكسون

خطأ لوا في وحدة:لغات على السطر 48: attempt to index field 'lang_name' (a nil value).

ريتشارد نيكسون
معلومات شخصيه
اسم الولاده
الميلاد	يوربا ليندا [2]
الوفاة	مانهاتن [3]
مواطنه	امريكا
الطول	182 سنتيمتر
عضو فى	اكاديمية الفنون الجميله (فرنسا)
الزوج/الزوجه	بات نيكسون (21 يونيه 1940–22 يونيه 1993)[4]
ابناء	جولى نيكسون ايزنهاور [5]
عدد الاولاد	3
اخوه و اخوات	ادوارد نيكسون
مناصب
الحياه العمليه
المدرسه الام	جامعة ديوك
المهنه	سياسى ، محامى
الحزب	الحزب الجمهورى فى امريكا
اللغه الام	انجليزى
اللغات المحكيه او المكتوبه
الخدمة العسكرية
المعارك والحروب
الجوايز
وسام استحقاق الجمهوريه الايطاليه
التوقيع
المواقع
IMDB	صفحته على IMDB
تعديل مصدري - تعديل

ريتشارد ميلهوس نيكسون Richard Milhous Nixon ( يوربا ليندا ، كاليفورنيا ، 9 يناير 1913 - پارك ريدچ ، نيو چيرسى ، 22 ابريل 1994 ) ، رئيس امريكا السابع و التلاتين من سنة 1969 لسنة 1974. اول رئيس امريكى يزور الصين و اشتهر بفضيحة التجسس اللى اتسمت " فضيحة ووترجيت " و اللى بسببها بقى اول رئيس يستقيل فى تاريخ امريكا. شاف عهده نهاية حرب فييتنام.

اتولد ريتشارد نيكسون فى سنة 1913 فى ولاية كاليفورنيا فى غرب امريكا. كان عضو فى الحزب الجمهورى و بقى عضو فى الكونجرس من 1947 ل1951 و فى مجلس الشيوخ من 1951 ل1953. و بقى نايب للرئيس دوايت ايزنهاور من 1953 ل1961. فى سنة 1961 شارك فى اول مناظره تلڤزيونيه على الرياسه و كانت ضد چون كيندى.

فى سنة 1969 انتخب رئيس لامريكا اللى كانت وقتها بتخوض حرب خسرانه فى ڤيتنام.

نايب للرئيس

من يناير 1953 ليناير 1961 ريتشارد نيكسون كان نايب رئيس امريكا دوايت ايزنهاور.

فضيحة ووترجيت

فى 17 يونيه 1972 لاحظ واحد من حراس مبنى ووترجيت وجود بلاستر بيغطى اقفال كذا بوابه فى المبنى فشالها و لكن لما رجع يشوفها لقى البلاستر اتلزق ع الاقفال تانى فطلب البوليس اللى حجه و اقتحم المكان و اتقبض على خمس اشخاص كانو بيحطو اجهزة تنصت على المكالمات التليفونيه للجنه القوميه بتاعة الحزب الديموقراطى. فى 15 سبتمبر 1972 و جهت هيئة المحلفين تهمة التجسس للخمس اشخاص و عليهم راجلين تانيين ليهم علاقه بالموضوع ، و كشفت دخليقات عن صلة كذا واحد من منظمين الحمله الانتخابيه لريتشارد نيكسون بالقضيه.

وصلت الصحفيين كارل برنستين وبوب وود بتوع الواشنطن بوست معلومات من شخص مجهول اسمه " ديب ثروت " بتقول ان فيه علاقه بين العمليه و جهات رسميه على مستوى رفيع زى وزارة العدل و مكتب دخليقات الفيدرالى (اف.بى.اى) و وكالة المخابرات المركزيه (سى.اى.ايه) و البيت الابيض. ، فنشر الصحفيين الموضوع فى الجورنال فلاتسع نطاق دخليق و بقى بيشمل موظفين البيت الابيض نفسه ، و طالبت لجنة دخليق من البيت الابيض انه يسلمها الشرايط فلاتسلمت ليهم بعد مماطله و بعد ما اتمسحت منها حتت ، و ادعو ان الحتت دى اتمسحت بال غلط و ان ال سى.اى.ايه عرقل الحصول على حتت تانيه بحجة انها بتضر بالامن القومى الامريكى ، و بعد لف و دوران تم اكتشاف محتويات الشرايط بالكامل.

استقالته

فى 28 يناير 1974 الرئيس نيكسون اتهم بالكذب و فى مارس من نفس السنه صدر الحكم الاخير ضد المتهمين و اتشار لنيكسون كمشارك فى الموضوع. ابتدا الكونجرس يوضب لعزل نيكسون لكن قبل ما يعزلوه قدم استقالته فى 8 اغسطس 1974 فبقى اول رئيس يستقيل فى تاريخ امريكا. اتولى چيرالد فورد الرياسه مكانه و اصدر عفو رياسى عنه.

فى سنة 2005 تم الكشف عن اسم الشخص اللى سمى نفسه " ديب ثروت " و كشف دور نيكسون فى قضية التجسس و طلع انه كان نايب مدير مكتب دخليقات الفيدرالى " مارك وليام فلت ".

نيكسون كان اول رئيس امريكى يزور الصين و زار مصر فى عهد الرئيس انور السادات و استقبل فى مصر استقبال حافل و غنى عنه الشيخ امام وقتها اغنيه مشهوره بتقول : " شرفت يا نيكسون بابا يا بتاع الووترجيت " ، و كان اول رئيس امريكى يقدم مساعدات ماليه ضخمه لاسرائيل ( 3 مليار دولار ). و فى عهده انتهت حرب ڤيتنام بانسحاب القوات الامريكيه من ڤيتنام و قامت حرب 73 بين مصر و اسرائيل. بعد استقالته عاش فى كاليفورنيا عشرين سنه و اتوفى فى نيو چيرسى فى 22 ابريل سنة 1994.

شوف كمان
حكم قبله	رؤسا امريكا	حكم بعده
ليندون چونسون	فترة الحكم: 1969 - 1974	چيرالد فورد

مصادر

1. وصلة : 11858832X  — تاريخ الاطلاع: 9 ابريل 2014 — الرخصة: CC0
2. وصلة : 11858832X  — تاريخ الاطلاع: 10 ديسمبر 2014 — الرخصة: CC0
3. وصلة : 11858832X  — تاريخ الاطلاع: 30 ديسمبر 2014 — الرخصة: CC0
4. مُعرِّف شخص في موقع "النُبلاء" (thepeerage.com): https://wikidata-externalid-url.toolforge.org/?p=4638&url_prefix=https://www.thepeerage.com/&id=p32167.htm#i321668 — تاريخ الاطلاع: 18 اكتوبر 2020
5. المؤلف: داريل روجر لوندي — المخترع: داريل روجر لوندي

• المصرى اليوم ، مؤسسة المصرى اليوم للصحافة و النشر ، عدد 2139 ، 22 ابريل 2010.