نشأت الطقوس المسيحيّه الأولى فى أورشليم و بعدها نشأت عواصم تانيه للطقوس المسيحيه زى أنطاكيه و هيا أول بلاد اعتنقت المسيحيه و مركز سريانى و ثقافى كبير, فضلت محافظه على جذورها السريانيه على عكس أنطاكيه اللى اتأثرت بالطقوس الأورشليميه, و عشان كده اللاهوتيين و المؤرخين بيقسمو الطقوس المسيحيه الشرقيه لعيلتين كبار: الطقس الاولانى هوا الطقس الأورشليمى - الأنطاكى و التانى هوا الطقس الرهاوى, بعدين اعتبر نهر الفرات أصل للقسمه دي فاتسمى الطقس الأنطاكى - الأورشليمى بالطقس الغربى و الطقس الرهاوى بالطقس الشرقى.
بيستخدم الطقس السريانى الغربى فى تقاليد الكنيسه السريانيه الكاثوليكيه و الكنيسه السريانيه الكاثوليكيه و الكنيسه المارونيه عند مسيحيين مار توما من أتباع كنيسه مالانكارا اليعقوبيه السريانيه الأرثوذكسيه و كنيسه الملنكار الكاثوليك.[1]