| ||||
---|---|---|---|---|
(بالآرامى: 𐭌𐭀𐭍𐭉)، و(بالغير معروف: 𐭬𐭠𐭭𐭩)، و(بالغير معروف: 𐮋𐮀𐮌𐮈)، و(بالغير معروف: 𐫖𐫀𐫗𐫏) | ||||
معلومات شخصيه | ||||
الميلاد | 216م | |||
الوفاة | 276 م | |||
مواطنه | ساسانيين | |||
العرق | فارس | |||
الديانه | احدى الطوايف اليهوديه المسيحيه عند الولاده و مانويه بعد كدا | |||
والدين | باتيك و مريم | |||
الحياه العمليه | ||||
المهنه | كاتب ، وفيلسوف ، وشاعر | |||
سبب الشهره | مؤسس الديانه المانويه | |||
تهم | ||||
التهم | هرطقه | |||
تعديل مصدري - تعديل |
مانى مؤسس الديانه المانويه
اتولد مانى سنة 216 ميلاديه فى العراق اللى كانت وقتها جزء من فارس و كان مانى فارسى و منحدر من عيله ملكيه ،
فى الوقت نفسه كان الفارسيين فى زمانه يؤمنون بزرادشت كان مانى قد نشأ فى عيله مسيحيه
كانت له رؤيا دينيه و هو عمره اتناشر سنه و كان يبشر بالديانه المانويه الجديده و ما اتوفقش فى أول الأمر فى بلده عشان كده راح الهند و مصر و هناك خللا واحد من الحكام يؤمن به بعدين رجع فارس فى سنة 242 ميلاديه و الملك شابور الاول سمح له انه يدعو لديانته و فضل مانى يدعو لديانته لغاية عصر هرمز الاول حوالى تلاتين سنه لغاية ما ثار عليه كهنة الزرادشتيه اللى كانت الدين الرسمى للامبراطورية الفارسيه.
أتعدم سنة 276 ميلاديه علا ايد الملك الفارسى بهرام فى جنديسابور فى الامبراطوريه الساسانيه
فيه كتابات تصف مانى فى تجواله، لابس بنطلون واسع لونه أصفر و عبايه زرقا و فى ايده عصايه طويله من الأبنوس، متأبط دايمن كتاب كتبه بنفسه باللغه البابليه (و هى الأراميه المشرقيه وقتها) معظم كتبه كانت بالسريانيه بالاضافه لكتاب فى مدح شابور الأول بالفارسيه القديمه. كتب عنه الروائى امين معلوف فى رواية حدائق النور اللى بتحكى عن حياته.[1][2]