| |||||||
---|---|---|---|---|---|---|---|
(بالفارسى: ابراهیم رئیسی) | |||||||
معلومات شخصيه | |||||||
اسم الولاده | (بالفارسى: ابراهیم رئیسالساداتی) | ||||||
الميلاد | 14 ديسمبر 1960 | ||||||
الوفاة | 19 مايو 2024 (64 سنة)[1] | ||||||
مكان الدفن | الحضره الرضويه [2][3] | ||||||
مواطنه | الدوله البهلويه (1960–1979) ايران (1979–2024) | ||||||
الديانه | الاسلام [4] | ||||||
الزوج/الزوجه | جميله علم الهدى (1983–2024) | ||||||
عدد الاولاد | |||||||
مناصب | |||||||
رئيس ايران [5] (8 ) | |||||||
في المنصب 3 اغسطس 2021 – 19 مايو 2024 | |||||||
|
|||||||
الحياه العمليه | |||||||
اتعلم عند | يادولاه دوزدوزانى ، وعلى مشكينى ، ومحمود هاشمى شاهرودى ، وموچتابا تيهرانى ، وعلى خامنئى | ||||||
المهنه | سياسى ، وفقيه | ||||||
اللغه الام | فارسى | ||||||
اللغات المحكيه او المكتوبه | فارسى ، وعربى | ||||||
التيار | ولاية الفقيه | ||||||
الجوايز | |||||||
وسام الثوره الاسلاميه (2021) | |||||||
التوقيع | |||||||
المواقع | |||||||
الموقع | الموقع الرسمى (فارسى ) | ||||||
IMDB | صفحته على IMDB | ||||||
تعديل مصدري - تعديل |
إبراهيم رئيس الساداتى (بالفارسى: ابراهیم رئیسالساداتی) (14 ديسمبر 1960 - 19 مايو 2024[6])، المعروف باسم إبراهيم رئيسي، كان سياسى إيرانى شغل منصب الرئيس الثامن لإيران من سنة 2021 لحد وفاته سنة 2024.[7][8] و هو أصولى و فقيه مسلم ، و بقا رئيس بعد انتخابات 2021 .
فى بداية حياته المهنية، شغل مناصب فى النظام القضائى الإيرانى ، بما فيها منصب نائب المدعى العام والمدعى العام فى طهران . لدوره فى ما يسمى بلجنة الموت خلال عمليات إعدام السجناء السياسيين الإيرانيين سنة 1988 ، بقا يُعرف باسم "جزار طهران". و تمت معاقبته على ايد مكتب مراقبة الأصول الأجنبية الامريكانى حسب الأمر التنفيذى رقم 13876 . و اتُهم بارتكاب جرائم ضد الإنسانية على ايد المنظمات الدولية لحقوق الإنسان والمقررين الخاصين التابعين للأمم المتحدة .وكان بعدين نائب لرئيس المحكمة العليا (2004-2014)، ومدعى سنه (2014-2016)، ورئيس للمحكمة العليا (2019-2021). و كان الوصى ورئيس آستان القدس الرضوية ، بونياد ، من سنة 2016 لحد سنة 2019. و كان عضوا فى مجلس الخبراء من محافظة خراسان الجنوبية ، وتم انتخابه لأول مرة فى انتخابات سنة 2006 . كان صهر إمام صلاة الجمعة فى مشهد والإمام الاكبر لضريح الإمام الرضا أحمد علم الهدى .ترشح رئيسى للرئاسة سنة 2017 كمرشح عن الجبهة الشعبية لقوى الثورة الإسلامية المحافظة، وخسر قدام الرئيس المعتدل الحالى حسن روحانى ، بنسبة 57% مقابل 38.3%. ونجح رئيسى فى الترشح للرئاسة للمرة التانيه سنة 2021 بنسبة 62.9% من الأصوات، خلف لحسن روحانى . وبحسب الكتير من المراقبين، فقد تم تزوير الانتخابات الرئاسية الإيرانية سنة 2021 لصالح رئيسى اللى كان يعتبر حليفا لعلى خامنئى . وكثيراً ما كان يُنظر لرئيسى على أنه المرشح الأوفر حظاً لخلافة خامنئى فى منصب المرشد الأعلى . بس، نتيجة وفاته فى حادث تحطم مروحية فرزكان سنة 2024 ، ما حصلش ذلك أبدًا. نظر لكونه متشددًا فى السياسة الإيرانية، شافت رئاسة رئيسى طريق مسدودًا فى المفاوضات مع امريكا بخصوص خطة العمل الشاملة المشتركة (JCPOA) واحتجاجات واسعة النطاق فى كل اماكن البلاد فى أواخر سنة 2022، اللى اندلعت بعد وفاة ماهسا أمينى فى 16 سبتمبر. وخلال فترة ولاية رئيسي، قامت إيران بتكثيف تخصيب اليورانيوم ، و أعاقت عمليات التفتيش الدولية، ودعمت روسيا فى غزوها لأوكرانيا . و ذلك، شنت إيران هجوم صاروخى وطيارات بدون طيار على إسرائيل خلال الصراع فى غزة وواصلت تسليح الجماعات الوكيلة زى حزب الله وحركة الحوثى .
ولد إبراهيم رئيسى فى 14 ديسمبر 1960 لعيلة دينية فى منطقة نوغان فى مشهد . توفى والده سيد حاجى لما كان عمره 5 سنين .[9][10] نسبه رئيسى كان من السادة الحسين بن على (الحسينيين)، و كان مرتبطا بعلى بن الحسين زين العابدين السادة.[11] تلقى رئيسى تعليمه الابتدائى فى "المدرسة الجوادية". بعدين ابتدا الدراسة فى الحوزة العلمية. و سنة 1975 دخل مدرسة آية الله البروجردى لمواصلة تعليمه فى حوزة قم العلمية .[عايز مصدر ]
[ بحاجة لمصدر ] ادعى أنه اخد درجة الدكتوراه فى القانون الخاص من جامعة مطهري؛ بس، فقد تم التنازع على ده.
رئيسى ابتدا دراسته فى الحوزة العلمية فى قم لما كان عمره 15 سنه .[12] بعدين قرر أن يدرس فى مدرسة نواب لفترة قصيرة. بعد كده ذهب لمدرسة آية الله السيد محمد موسوى نجاد حيث درس هناك وقام بالتدريس لطلاب تانيين. و سنة 1976، ذهب لقم لمواصلة دراسته فى مدرسة آية الله البروجردي. كان من تلاميذ سيد حسين بروجردى ، مرتضى مطهرى ، أبو القاسم الخزعلى ، حسين نورى همدانى ، على مشكينى ومرتضى باسنديده.[13] كما قام رئيسى بتمرير "الفقه الخارجي" ( الفقه الخارجي) لالسيد على خامنئى ومجتبى الطهرانى .[14] ووفق لأليكس فاتانكا من معهد الشرق الوسطانى ، "المؤهلات الدينية الدقيقة" لرئيسى هيا "نقطة حساسة". "لفترة" قبل التحقيق اللى أجرته وسايل الإعلام الإيرانية، "أشار لنفسه" باسم "آية الله" على موقعه الشخصى على الإنترنت. بس، حسب لفاتانكا، وسايل الإعلام "أعلنت عن افتقاره لالتعليم الدينى الرسمي" و أوراق الاعتماد، بعد كده توقف رئيسى عن الادعاء بأنه يحمل الرتبة المذكورة أعلاه. بعد ده التحقيق والانتقادات "أشار لنفسه باسم حجة الإسلام " ، هيا رتبة دينية مباشرة تحت رتبة آية الله.[15] بعد كده ، أعلن رئيسى نفسه تانى آية الله قبل وقت قصير من الانتخابات الرئاسية سنة 2021 .[16] يشير المرسوم اللى أصدره المرشد الأعلى على خامنئى بتعيينه رئيس لحجة الإسلام .
و سنة 1981 تم تعيينه مدعى سنه لمنطقة كرج . و بعد كده ، تم تعيينه كمان مدعى سنه فى همدان وشغل المنصبين مع بعض . و كان نشطا فى وقت واحد فى مدينتين اكتر من 300 كيلومترا عن بعضها . و بعد 4 أشهر تم تعيينه مدعى سنه لمحافظة همدان .
تم تعيينه نائباً للمدعى العام فى طهران سنة 1985 ونقل لالعاصمة. و بعد 3 سنين ، وفى أوائل سنة 1988، اتحطه تحت رعاية روح الله الخمينى وحصل منه على أحكام خاصة (مستقلة عن القضاء) لمعالجة القضايا القانونية فى بعض المحافظات زى لورستان وسمنان وكرمانشاه .
حسين على منتظرى سمى رئيسى كواحد من الأشخاص ال 4 المتورطين فى إعدام السجناء السياسيين الإيرانيين سنة 1988.[17] والأشخاص التانيين هم مرتضى إشراغى (المدعى العام فى طهران)، وحسين على نيرى (القاضي)، ومصطفى بور محمدى (ممثل وزارة الداخلية فى إيفين ). تم ذكر اسمى الشخصين الأولين بأمر الخميني. ونفى بور محمدى دوره لكن رئيسى لم يعلق علنا على الأمر بعد.[18] ونظر لتورط لجنة الادعاء دى فى آلاف عمليات الإعدام، فقد أُطلق عليها بشكل مش رسمى اسم "لجنة الموت".[19][20][21]
إعدامات السجناء السياسيين الإيرانيين سنة 1988 كانت سلسلة من عمليات الإعدام اللى ترعاها الدولة للسجناء السياسيين فى كل اماكن إيران، اللى ابتدت فى 19 يوليه 1988 واستمرت 5 أشهر بالتقريب .[22][23][24][25][26][27] و كان غالبية القتلى من أنصار مجاهدى خلق فى إيران ، رغم إعدام أنصار الفصائل اليسارية التانيه، بما فيها الفدائيين وحزب توده الإيرانى (الحزب الشيوعي)، كمان .[28][29] وبحسب منظمة العفو الدولية ، "آلاف المعارضين السياسيين تعرضوا للاختفاء القسرى بشكل منهجى فى مرافق الاحتجاز الإيرانية فى كل اماكن البلاد، وتم إعدامهم بره نطاق القضاء حسب أمر أصدره المرشد الأعلى لإيران وتم تنفيذه فى كل سجون البلاد. و اتقتل الكتير من اللى اتقتلوا خلال تعرضوا دى المرة للتعذيب وغيره من ضروب المعاملة أو العقوبة القاسية أو اللاإنسانية أو المهينة فى دى العملية".[30] وُصفت عمليات القتل بأنها عملية تطهير سياسى لم يسبق ليها مثيل فى التاريخ الإيرانى الحديث، سواء حسب النطاق أو التستر. بس، العدد الدقيق للسجناء اللى تم إعدامهم لسه موضع خلاف. ومنظمة العفو الدولية، بعد إجراء مقابلات مع العشرات من الأقارب، تقدر العدد بالآلاف؛ [31] و وضع نائب المرشد الأعلى روح الله الخمينى ، حسين على منتظري، العدد بين 2800 و 3800 فى مذكراته، لكن تقدير بديل يشير لأن العدد تجاوز 30000.[32] وبسبب العدد الكبير، تم تحميل السجناء فى لوارى رافعة شوكية فى مجموعات من ستة أشخاص وشنقهم على الرافعات كل نصف ساعة.[33] [ أحسن مصدر ضروري ]
بعد وفاة الخمينى وانتخاب على خامنئى كمرشد أعلى جديد، اتعيين رئيسى مدعى سنه فى طهران على ايد رئيس المحكمة العليا محمد يزدى . شغل المنصب ده 5 سنين من سنة 1989 لسنة 1994. و سنة 1994 تم تعيينه رئيس لديوان التفتيش العام . من سنة 2004 لحد سنة 2014، شغل رئيسى منصب النائب الاولانى لرئيس المحكمة العليا فى إيران، حيث تم تعيينه على ايد رئيس المحكمة العليا محمود هاشمى شهرودى . واحتفظ بمنصبه خلال الولاية الأولى لصادق لاريجانى كرئيس للمحكمة العليا. تم تعيينه بعدين مدعى سنه لإيران سنة 2014، و هو المنصب اللى شغله لحد سنة 2016، لما استقال علشان يكون رئيس لآستان قدس رضوى . كما شغل منصب المدعى العام للمحكمة الدينية الخاصة بأمر من المرشد الأعلى السيد على خامنئى من سنة 2012 لسنة 2021.[34]
وكان عضو فى مجلس أمناء تنفيذ أمر الإمام الخمينى لمدة عشر سنين بأمر من السيد على خامنئي. و كان كمان عضو فى "مجلس الاختيار الأعلى". و هو مؤسس "حوزة فاطمة الزهراء" (فى طهران) والأمين الاولانى لمركز الأمر بالمعروف والنهى عن المنكر فى البلاد. تم تعيينه مدعى سنه لمحافظة همدان ، ومارس نشاطه هناك لمدة 3 سنين من سنة 1982 لسنة 1984. وتشمل مسؤولياته التنفيذية والرقابية التانيه مناصب مثل: عضوية "المجلس الأعلى للفضاء الإلكتروني"، و"مجلس النقد والائتمان"، و"هيئة مكافحة الفساد".[35]
بقا رئيس لآستان الرضوى القدس فى 7 مارس 2016 بعد وفاة سلفه عباس فايز طبسى ، لحد سنة 2019. و كان تانى شخص يخدم المنصب من سنة 1979. و ذكر المرشد الأعلى على خامنئى أن خدمة زوار الحرم القدسي، و بالخصوص الفقراء وخدمة الجوار، و بالخصوص الفقراء والمحرومين، هما مسؤوليتين مهمين لرئيسى فى أمر تعيينه.
تم اختيار رئيسى واحد من مرشحى الجبهة الشعبية لقوى الثورة الإسلامية (جمنا) للرئاسة فى فبراير 2017.[36] كما حظى ترشيحه بدعم جبهة استقرار الثورة الإسلامية .[37][38] و أعلن رسمى ترشيحه فى بيان نشر فى 6 ابريل/نيسان، ووصفه بأنه "مسؤوليته الدينية والثورية فى الترشح"، مشيراً لالحاجة ل"تغيير جذرى فى الإدارة التنفيذية للبلاد" وحكومة "تحارب الفقر والفقر". فساد." [39] سجل فى 14 إبريل 2017 بوزارة الداخلية معلن أن الوقت قد حان لأداء حقوق المواطنة، مش مجرد كتابة الفعل. فى 15 مايو 2017، سحب المرشح المحافظ محمد باقر قاليباف ترشيحه لصالح رئيسي. وتردد أن قاليباف ها يكون النائب الاولانى للرئيس فى حال انتخابه. وانضمو كمان لتجمع انتخابى فى طهران مع بعضهم . و بعد إعلان نتائج الانتخابات، حصل رئيسى على 15.786.449 من أصل 42.382.390 (38.30% من الأصوات). وخسر قدام الرئيس الحالى روحانى واحتل المركز الثاني. ولم يهنئ روحانى على إعادة انتخابه رئيسًا، وطلب من مجلس صيانة الدستور النظر فى "انتهاكات القانون" قبل الانتخابات و أثناءها، مع إرفاق 100 صفحة من الوثائق.
و سنة 2021، ترشح رئيسى تانى للرئاسة و كسب فى الانتخابات . و شافت الانتخابات نسبة إقبال بلغت 48.8%، وذهب 63% لصالح رئيسي.[40] من أصل 28.9 مليون صوت، لم يتم احتساب حوالى 3.7 مليون صوت، على الأرجح لأنها كانت أصوات احتجاج فارغة أو غير صالحة.[41] وبحسب الكتير من المراقبين، فقد تم تزوير الانتخابات الرئاسية الإيرانية سنة 2021 لصالح رئيسي.[42] تم تسجيل يقارب من 600 مرشح، 40 منهم من الإناث، فى الانتخابات، تمت الموافقة على 7 رجال منهم قبل شهر من الانتخابات على ايد 12 من القانونيين ورجال الدين فى مجلس صيانة الدستور (هيئة غير منتخبة ليها القرار النهائى بخصوص صلاحية المرشح على أساس قوة "مؤهلات المرشحين"). وتم بعد كده سحب 3 من دول المرشحين السبعة قبل يوم الاقتراع. وقبل انسحابه، ألمح المرشح الإصلاحى محسن مهر زاده لأن التصويت ها يكون أمرا مفروغا منه، قائلا خلال مناظرة تلفزيونية بين المرشحين إن رجال الدين الحاكمين قد جمعوا "الشمس والقمر والسماء لجعل شخص معين هو الرئيس"، وفقا لجورنال الإيكونوميست. . وقال الرئيس السابق محمود أحمدى نجاد ، و هو من الممنوعين من الترشح، فى رسالة بالفيديو إنه لن يصوت، معلن: "لا أريد أن يكون لى دور فى دى الخطيئة".
رئيسى قال "مثقف المجتمع يفهم قبل التانيين ويشاهد تهديدات المجتمع وبسرعه ينذر المجتمع بشعره وفنه وينقذ المجتمع من النوم زى المؤذن ". ووفقا له، دعم أهل الثقافة والفن مش ضرورى أن يكون لفظيا،لكن لازم يؤدى لالعمل.[43] وقال: المعلمون هم المثقفون الحقيقيون للمجتمع وعليهم الملاحظة والتحذير من الضرر؛ المعلمون هم معرفو المجتمع وحضارته.[44]
وقد أدلى رئيسى بتصريحات تمييزية حول المثلية الجنسية، واصفا العلاقات المثلية بأنها "وحشية". يؤكد مركز حقوق الإنسان فى إيران أن ده النوع من الخطاب يؤدى لزاد التحيز والعنف ضد أفراد مجتمع المثليين فى البلاد.[45]
وقد وُصف رئيسى بأنه " الخليفة المفضل والمحتمل " للمرشد الأعلى الإيراني، آية الله على خامنئى ، على ايد شوية مصادر.[15] سنة 2019، وصف سعيد جولكار من قناة الجزيرة رئيسى بأنه "الخليفة الأرجح لآية الله على خامنئى " باعتباره المرشد الأعلى لإيران . و سنة 2020، وصفه ديكستر فيلكينز بأنه "يُذكر كتير " كخليفة لخامنئي.[46]
فى 19 مايو 2024، اتقتل رئيسى لما تحطمت مروحيته قرب بلدة جلفا ، على الحدود مع أذربيجان، [47] ولقى وزير الخارجية حسين أمير عبد اللهيان والكتير من المسؤولين التانيين حتفهم فى الحادث.[47] وذكرت وكالة الأنباء الإيرانية شبه الرسمية مهر نيوز أنه "استشهد فى الحادث".[48] رئيسى هو تانى رئيس إيرانى يموت فى منصبه، بعد محمد على رجائى ، اللى توفى فى تفجير سنة 1981 .
رئيسى كان متجوز جميلة علم الهدى بنت إمام صلاة الجمعة فى مشهد أحمد علم الهدى . هيا أستاذة مشاركة فى جامعة شهيد بهشتى بطهران ورئيسة معهد الدراسات الأساسية للعلوم والتكنولوجيا بالجامعة. عندهم بنتين وحفيدان. درست واحده من بناتهما فى جامعة شريف والتانيه فى جامعة طهران .[49][50]
ومن مؤلفات رئيسى ما يلي: كتب «محاضرات فى القواعد الفقهية» فى 3 مجلدات (فى الأقسام القضائية والاقتصادية والدينية)؛ Erse-Bi-Wares (الميراث بدون ورثة)؛ تنازع المبدأ والظاهر فى الفقه والقانون.[51][52]
<ref>
غير صالح؛ الاسم ":1" معرف أكثر من مرة بمحتويات مختلفة.
{{cite web}}
: CS1 maint: unrecognized language (link)
{{cite web}}
: CS1 maint: unrecognized language (link)
<ref>
وعلامة الافل </ref>
فى المرجع tabnak