| ||||
---|---|---|---|---|
معلومات شخصيه | ||||
الميلاد | سنة 1073 [1] | |||
الوفاة | 11 ابريل 1165 (91–92 سنة) | |||
مواطنه | العراق | |||
الحياه العمليه | ||||
المهنه | دكتور ، وشاعر ، وموسيقى ، وكاتب | |||
اللغات المحكيه او المكتوبه | عربى | |||
تعديل مصدري - تعديل |
أبو الحسن هبة الله بن صاعد بن هبة الله بن إبراهيم البغدادى النصرانى ، المعروف بابن التلميذ (1074 - 1165) ، كان أديب، وشاعر، وطبيب مسيحى سريانى، و كان عارف بالفارسيَّة، واليونانيَّة، والسريانيَّة ، متبحر فى اللغة العربيَّة ، و كان والده (أبو العلاء) طبيب مشهور، عمل ساعور بالبيمارستان العضدى ببغداد ، وظلَّ به لأن توفى ، و كان ابن التلميذ و ابن ملكا المتوفى 547 هجريَّة (1152 ميلاديَّة) فى خدمة المستضئ بأمر الله ، [2] سمى بابن التلميذ على اسم جدّه لأمه، استدعاه الخليفة المقتفى لأمر الله لبغداد وجعله رئيس للحكماء، وبقى فى مهمته لحد وفاته فى سنة 1165[3]، و فى مجال الطب أجمع المؤرخين على القول بسعة علم ابن التلميذ، ودقة نظره، وحسن معالجته، وقوة فراسته، وصحة حدسه.
فضل عن آثاره كان لابن التلميذ مجالس يعقدها لتدريس الطب، فيحضرها عدد كبير ممن اتخرجو على يديه. من مصنفاته شوية عشر كتاب أشهرها: