| ||||
---|---|---|---|---|
(بالعبرى: משה בן מימון) | ||||
، و | ||||
معلومات شخصيه | ||||
الميلاد | 30 مارس 1138 [1] | |||
الوفاة | 13 ديسمبر 1204 (66 سنة)[3] | |||
مكان الدفن | طبريا | |||
مواطنه | الاندلس [5] | |||
ابناء | ابراهيم بن موسى بن ميمون | |||
الحياه العمليه | ||||
المدرسه الام | جامعه القرويين | |||
المهنه | فيلسوف ، والاطباء الادباء ، وحاخام ، وعالم فلك ، وكاتب [6]، ودكتور [7] | |||
اللغات المحكيه او المكتوبه | العبريه [8]، وعربى [9] | |||
مجال العمل | فلسفه ، وطب [10]، والتوراه ، وهالاخاه ، وفلسفه يهوديه [10]، ويهوديه [10] | |||
اتأثر بـ | ابن سينا [11]، والفارابى ، وابن باجه ، واريسطو ، وابن رشد | |||
التوقيع | ||||
تعديل مصدري - تعديل |
موسى بن ميمون بن عبد الله القرطبى - الراب (الحاخام) موشيه بن ميمون بالعبرى רבי משה בן מימון -، اتلقب بـ ابو عمران، (كوردوبا، الاندلس، 30 مارس 1135 - القاهره، مصر، 13 ديسمبر 1204)، بيترمز لاسمه بالعبرى "راب موشيه" بالحروف الاولى "رم بم" רמב"ם.
كان عالم موسوعى يهودى اتبحر فى علوم الدنيا و الدين زى الفلسفه و الطب و الرياضيات، لدرجة ان اليهود بيقولو " ما ظهرش راجل زى موسى من ايام موسى غير موسى " يعنى ما اتولدش زى النبى موسى فى المكانه و العلم غير موسى بن ميمون.
اضطر موسى بن ميمون انه يسيب كوردوبا فى الاندلس و يروح على فلسطين و بعد ما قعد هناك شويه راح على مصر و اشتغل حكيم طب خاص للامير نور الدين على اكبر أولاد السلطان صلاح الدين الايوبى، و فى القاهره الف كتب فى الطب و الفلسفه و اللاهوت من اشهرها " مشناة توراة " و " دلالة الحائرين " و الكتاب ده كتبه بالعربى و بعدين اترجم للعبرى و ناقش فيه فكرة الوحدانيه و دحض فيه فكرة اللى بيقولو بأزلية الكون.
لموسى بن ميمون معبد معروف باسم "معبد موسى بن ميمون" و موجود فى شارع درب محمود فى حارة اليهود فى القاهره القديمه كانت بتتعمل فيه الشعاير الدينيه لغاية سنة 1960، و فى سنة 1986 اتسجل كأثر بسبب اهميته التاريخيه و الدينيه و المعماريه. موسى بن ميمون كان مدفون فى مدفن مخصوص جنب المعبد ده لكن اتنقل لطبريه.
المعبد متقسم تلت اقسام، قسم للصلا و الشعاير الدينيه اليهوديه، و قسم بيشمل المدفن اللى كان مدفون فيه موسى بن ميمون و اوده صغيره بيبات فيها اليهود اللى طالبين الشفا و بير مايه بتستخدم فى التطهير. القسم التالت بيتكون من أوض مخصصه لرجال الدين اليهودى و المشرفين على ادارة المعبد و فيه حمامات و بلكونه للستات بتطل على بيت الصلا لان الستات و الرجاله بيصلو منفصلين و كان المتبع ان الرجاله تصلى و الستات يبصو من البلكونه و يتابعو الصلا فى صحن المعبد.
حالة المعبد كانت وحشه جداً بسبب الاهمال و كانت اجزاء منه قربت من وطأة المايه الجوفيه اللى ارتفع منسوبها و كانت حا تغرق المعبد لكن ابتدت عمليات جديه لترميمه و من المتوقع انه يتفتح فى 30مارس 2010 فى يوم عيد ميلاد موسى بن ميمون.