اريك كلابتون

اريك كلابتون
(بالانجليزى: Eric Clapton تعديل قيمة خاصية الاسم باللغه الأصليه (P1559) في ويكي بيانات
 

معلومات شخصيه
اسم الولاده (بالانجليزى: Eric Patrick Clapton تعديل قيمة خاصية اسم الولادة (P1477) في ويكي بيانات
الميلاد 30 مارس 1945 (79 سنة)[1][2][3][4][5][6][7]  تعديل قيمة خاصية تاريخ الولاده (P569) في ويكي بيانات
مواطنه
المملكه المتحده
امريكا [8]  تعديل قيمة خاصية الجنسيه (P27) في ويكي بيانات
عضو فى كريم (فرقه) ،  وذى ياردبيردز   تعديل قيمة خاصية عضو في (P463) في ويكي بيانات
مشكله صحيه اعتلال الاعصاب المحيطيه   تعديل قيمة خاصية حالة طبية (P1050) في ويكي بيانات
الزوج/الزوجه باتى بويد (1979–1989)  تعديل قيمة خاصية متجوزه من (P26) في ويكي بيانات
الشريك لورى ديل سانتو (1985–1989)[9]  تعديل قيمة خاصية الشريك (P451) في ويكي بيانات
الحياه العمليه
النوع مزيكا الروك ،  وسايكيديلك روك ،  وهارد روك   تعديل قيمة خاصية النوع الفني (P136) في ويكي بيانات
المهنه عازف جيتار ،  ومغنى-كاتب اغانى ،  وملحن [10]،  ومغنى   تعديل قيمة خاصية الوظيفه (P106) في ويكي بيانات
الآلات الموسيقيه جيتار [11]،  وصوت بشرى [11]  تعديل قيمة خاصية الآلة الموسيقية (P1303) في ويكي بيانات
المدرسه الام جامعة كينجستون   تعديل قيمة خاصية اتعلم فى (P69) في ويكي بيانات
المهنه عازف جيتار ،  ومغنى-كاتب اغانى ،  وملحن [10]،  ومغنى   تعديل قيمة خاصية الوظيفه (P106) في ويكي بيانات
اللغات المحكيه او المكتوبه انجليزى [12]  تعديل قيمة خاصية اللغه (P1412) في ويكي بيانات
بداية فترة العمل 1962  تعديل قيمة خاصية فترة الشغل (البدايه) (P2031) في ويكي بيانات
الجوايز
جايزة جرامى انجاز العمر   (2006)  تعديل قيمة خاصية الجوائز المستلمة (P166) في ويكي بيانات
المواقع
الموقع الموقع الرسمى  تعديل قيمة خاصية الويبسايت الرسمى (P856) في ويكي بيانات
IMDB صفحته على IMDB[13]  تعديل قيمة خاصية مُعرِّف قاعدة بيانات الأفلام على الإنترنت (IMDb) (P345) في ويكي بيانات

اريك باتريك كلابتون (Eric Patrick Clapton)، (من مواليد 30 مارس 1945) هو عازف بلوز وروك و مغنى و كاتب أغانى انجليزى. حائز على رتبة الامبراطورية البريطانية. كلابتون هو الشخص الوحيد اللى تم تكريمه فى قاعة مشاهير الروك آند رول 3 مرات كمؤد منفرد وكمان كعضو فى فرق الروك فى "ياردبيردز" و"كريم". يعتبر كلابتون على ايد النقاد والجماهير على حد سواء باعتباره واحد من اكتر عازفى الجيتار أهمية وتأثيرا على الاطلاق.[14] وصنفته مجلة رولينج ستون فى المرتبة الرابعة فى قائمة "أعظم 100 عازف جيتار فى التاريخ" [15] والمرتبة 53 على قائمة الخالدون: أعظم 100 ين فى التاريخ".[16] و سنة 2010، حل فى المرتبة الرابعة على لائحة جيبسون احسن 50 لاعب جيتار فى التاريخ.[17] رغم تفاوت أسلوبه المزيكا طول حياته المهنية، فضلل دائما متجذرا فى أغانى البلوز، رغم ده التجذر، كان له الفضل فى الابداع فى طائفة واسعة من الأنواع. وتشمل دى الأنواع البلوز والروك (مع جون مايال البلو بريكرز واليارد بيردو) والروك الخل (مع "كريم"). ولم يقتصر نجاح كلابتون على البلوز بس، فقد اشتهر فى الأغانى الحديثة المعاصرة زى "دموع فى الجنة" (Tears in Heaven) والريجى (زى أغنية بوب مارلى "أطلقت النار على العمدة" (I Shot the Sheriff) كمان يرجع الفضل له فى كثير من الأحيان لجلب الريجى وبوب مارلى الى التيار الشعبي. من أشهر أغانيه أغنية الحب "ليلى" اللى قدمها مع فرقة "ديريك ودومينو"، و أغنية "مفترق الطرق" (CrossRoads) اللى قدمها مع جينجر بايكر وجاك بروس ، اللى بقت أغنيته الأساسية من أيامه مع فريق كريم. يُعتبر واحد من أنجح عازفين الجيتار و أكثرهم تأثير فى مزيكا الروك. احتل المرتبة التانيه فى قائمة ' رولينج ستون ' لأعظم 100 عازف جيتار فى كل العصور " والرابعة فى قائمة جيبسون "لاحسن 50 عازف جيتار فى كل العصور".[18] تم اختياره فى المرتبة الخامسة فى قائمة مجلة تايم احسن 10 عازفى جيتار كهربائى سنة 2009. سنة 2023، صنفت مجلة رولينج ستون كلابتون كاحسن عازف جيتار فى المركز الخامس و التلاتين .

بعد العزف فى عدد من الفرق المزيكا المحلية المختلفة، انضم كلابتون لفرقة Yardbirds من سنة 1963 لسنة 1965، وفرقة John Mayall & the Bluesbreakers من سنة 1965 لسنة 1966. بعد مغادرة مايال، شكل الثلاثى القوى كريم مع عازف الطبول جينجر بيكر وعازف الجيتار/المغنى جاك بروس ، حيث عزف كلابتون ارتجالات البلوز المستدامة و" مزيكا البوب السايكدلية الفنية القائمة على البلوز".[19] بعد 4 ألبومات ناجحة، انفصلت فرقة Cream فى نوفمبر 1968. قام كلابتون بعد كده بتشكيل فرقة الروك البلوز Blind Faith مع بيكر وستيف وينوود وريك جريتش ، وسجلوا ألبوم واحد وقاموا بالأداء فى جولة واحدة قبل ما ينفصلوا. قام كلابتون بعد كده بجولة مع Delaney & Bonnie وسجل أول ألبوم منفرد له سنة 1970، قبل ما يشكل فرقة Derek and the Dominos مع بوبى ويتلوك وكارل رادل وجيم جوردون . زى Blind Faith، استمرت الفرقة فى إصدار ألبوم واحد بس، Layla and Other Assorted Love Songs ، اللى يتضمن أغنية " Layla "، واحده من أغانى كلابتون المميزة . واصل تسجيل عدد من الألبومات المنفردة والأغانى الناجحة على مدى العقود الكتيرة اللى بعد كده ، بما فيها غلاف سنة 1974 لأغنية بوب مارلى " I Shot the Sheriff " (اللى ساعدت الريجى على الوصول لسوق جماهيرى)، [20] و ألبوم Slowhand المليء بالمزيكا الريفية (1977) و ألبوم البوب روك اغسطس 1986. بعد وفاة ابنه كونور سنة 1991، تم التعبير عن حزن كلابتون فى أغنية " Tears in Heaven "، اللى ظهرت فى ألبومه Unplugged . سنة 1996، أصدر أغنية تانيه وصلت لقائمة الأربعين الاحسن من نوع R&B بعنوان " Change the World ". سنة 1998، أصدر أغنية " عيون والدى " اللى اخدت جايزة جرامي. من سنة 1999، سجل عدد من ألبومات البلوز التقليدية والبلوز روك، واستضاف مهرجان Crossroads Guitar Festival الدوري. تم إصدار ألبومه الاستوديو الأخير، Meanwhile ، سنة 2024. اخد 18 جايزة جرامى و جايزة بريت للمساهمة المتميزة فى المزيكا.[21][22] سنة 2004، اخد وسام الإمبراطورية البريطانية (CBE) لخدماته فى مجال المزيكا.[23] اخد أربع جوايز إيفور نوفيلو من الأكاديمية البريطانية لكتاب الأغانى والملحنين والمؤلفين ، بما فيها جايزة الإنجاز مدى الحياة. هو الوحيد الذى تم إدخاله 3 مرات لقاعة مشاهير الروك آند رول : مرة كفنان منفرد، وبشكل منفصل كعضو فى فرقتى Yardbirds وCream. فى مسيرته الفردية، باع 100 مليون أسطوانة حوالين العالم،و ده جعله واحد من الموسيقيين الاكتر مبيع .[24] سنة 1998، أسس كلابتون، و هو مدمن مخدرات وكحول متعافٍ، مركز كروس رودز فى أنتيغوا ، و هو منشأة طبية لدول اللى يتعافون من تعاطى المخدرات.

بدايات

[تعديل]

كلابتون اتولد فى 30 مارس 1945 فى ريبلي، سارى ، انجلترا، لأبوين هما باتريشيا مولى كلابتون (1929-1999) اللى عندها 16 سنه و إدوارد والتر فراير (1920-1985)، و هو جندى من العمر 25 سنه من مونتريال ، كيبيك. تم تجنيد فراير للحرب قبل ولادة كلابتون بعدين رجع لكندا. نشأ كلابتون معتقدًا أن جدته، روز، وزوجها التانى ، جاك كلاب، جوز أم باتريشيا، هما والديه، و أن والدته هيا فى الواقع أخته الكبرى. أدى التشابه فى الألقاب لالاعتقاد الغلط بأن لقب كلابتون الحقيقى هو كلاب (كان ريجينالد سيسيل كلابتون هو اسم جوز روز الأول، جد إريك كلابتون لأمه).[25] و بعد سنين اتجوزت والدته من جندى كندى آخر ونقلت لألمانيا، تاركة إيريك مع أجداده فى ساري.[26]

حصل كلابتون على جيتار هوير صوتي، صنع فى ألمانيا، فى عيد ميلاده التلاتاشر ، لكن الآلة ذات الأوتار الفولاذية الرخيصة كانت صعبة العزف وفقد اهتمامه بيها لفترة وجيزة.[26] و بعد مرور سنتين رجع لاللعب تانى وبدأ العزف بشكل منتظم.[26] اتأثر بمزيكا البلوز من سن مبكرة، ومارس ساعات طويلة فى تعلم أوتار مزيكا البلوز من خلال العزف على الأسطوانات.[27] كان يحفظ جلسات التدريب الخاصة به باستخدام مسجل الأبوليس المحمول من نوع Grundig ، ويستمع ليها مرار وتكرار لحد يشعر بالرضا. سنة 1961، بعد مغادرة مدرسة هولى فيلد فى سوربيتون ، درس فى كلية كينجستون للفنون لكن تم طرده فى نهاية العام الدراسى لأن تركيزه ظل على المزيكا بدل الفن. كان عزفه على الجيتار متقدم بدرجة كافية لدرجة أنه بحلول سن السادسة عشر، كان يحظى بالاهتمام.[28] فى الوقت ده بالتقريب ، ابتدا العزف فى شوارع كينغستون ، وريتشموند ، وويست إند .[29] سنة 1962، ابتدا فى الأداء كثنائى مع زميله المتحمس لمزيكا البلوز ديف بروك فى البارات حوالين ساري. لما كان عمره 17 سنه ، انضم لفرقته الأولى، هيا مجموعة R&B بريطانية مبكرة، The Roosters، و كان عازف الجيتار التانى فيها هو توم ماكجينيس . وبقى معاهم من يناير لحد اغسطس 1963. فى اكتوبر من كده العام، قدم سبع حفلات مع Casey Jones & the Engineers .[30]

حياة مهنية

[تعديل]

ياردبيردز و بلوزبريكرز

[تعديل]
كلابتون (التانى من اليسار) مع فرقة Yardbirds سنة 1965.

كلابتون فى اكتوبر 1963، انضم لفرقة ياردبيردز، هيا فرقة إيقاعية ومزيكا بلوز ، و فضل معاهم لحد مارس 1965. من خلال الجمع بين التأثيرات من مزيكا البلوز فى شيكاغو وعازفى الجيتار البلوز الرائدين زى بادى جاى وفريدى كينج وبى بى كينج ، صاغ كلابتون أسلوب مميز وبسرعه بقا واحد من اكتر عازفى الجيتار شهرة فى المشهد المزيكا البريطاني. لعبت الفرقة فى البداية أرقام البلوز Chess / Checker / Vee-Jay وابتدت فى جذب عدد كبير من المتابعين لما تولت إقامة فرقة Rolling Stones فى Crawdaddy Club فى ريتشموند ، لندن. قاموا بجولة فى انجلترا مع عازف البلوز الامريكانى سونى بوى ويليامسون التانى ؛ وتم إصدار ألبوم مشترك، تم تسجيله فى ديسمبر 1963، سنة 1965.

كلابتون ظهر فى قاعة ألبرت الملكية فى لندن لأول مرة سنة 1964، و من ساعتها قدم عروضه فى المكان اكتر من 200 مرة.[31]

يتذكر عازف الجيتار الإيقاعى فى فرقة ياردبيردز، كريس دريجا ، أنه كلما كسر كلابتون واحد من أوتار الجيتار وقت الحفل، كان يبقى على المسرح ويستبدله. كان الجمهور الإنجليزى ينتظر انتهاء التأخير من خلال القيام بما يسمى "التصفيق البطيء". جه لقب "البطيء" اللى أطلقه جورجيو جوميلسكى على كلابتون من التصفيق البطيء اللى كان يحدث لما توقف كلابتون عن العزف وقت استبداله لوتر. فى ديسمبر 1964، ظهر كلابتون لأول مرة فى قاعة ألبرت الملكية فى لندن، مع فرقة ياردبيردز.[31] من كده الحين، قدم كلابتون عروضه فى القاعة اكتر من 200 مرة، وصرح أن الأداء فى المكان يشبه "العزف فى غرفتى القدامية".[32]

كلابتون انضم لفرقة جون مايال آند ذا بلوز بريكرز فى ابريل 1965، لكنه استقال بعد شوية أشهر. فى شهر يونيو، تمت دعوة كلابتون للمشاركة فى حفل مزيكا مع جيمى بيج، حيث قام بتسجيل عدد من الأغانى اللى تم نسبها بأثر رجعى لThe Immediate All-Stars . فى صيف سنة 1965 غادر لاليونان مع فرقة تدعى The Glands، اللى ضمت صديقه القديم بن بالمر على البيانو. بعد حادث عربيه اتسبب فى مقتل عازف الجيتار و إصابة عازف الجيتار فى الفرقة اليونانية جونيورز، فى 17 اكتوبر 1965، قدم الأعضاء الناجون عروض تذكارية لعب فيها كلابتون مع الفرقة.[33] فى اكتوبر 1965 رجع لفريق جون مايال. فى مارس 1966، فى الوقت نفسه كان لسه عضو فى Bluesbreakers، تعاون كلابتون لمده صغيره فى مشروع جانبى مع جاك بروس وستيف وينوود من تانيين، وسجل عدد قليل من المسارات تحت اسم Eric Clapton and the Powerhouse . خلال فترة عمله التانيه مع Bluesbreakers، كسب كلابتون سمعة باعتباره احسن عازف جيتار بلوز فى دايرة النوادي. رغم أن كلابتون كسب شهرة من خلال العزف على الألبوم المؤثر Blues Breakers – John Mayall – With Eric Clapton ، لكن ده الألبوم لم يتم إصداره إلا بعد مغادرته الفرقة للمرة الأخيرة فى يوليه 1966. فى الغالب ما يطلق المعجبون على الألبوم نفسه اسم ألبوم Beano بسبب صورة الغلاف اللى تُظهر كلابتون و هو يقرأ القصص المصورة البريطانية للأطفال The Beano .

الحياة الشخصية

[تعديل]

علاقات

[تعديل]

كان شريك كلابتون من أواخر الستينات لسنة 1974 أليس أورمسبى جور ، الأرستقراطية البريطانية. كانومع بعضلمدة 3 سنين وكانا مدمنين على الهيروين.[34] كان على علاقة لمده صغيره مع مغنية الفانك بيتى ديفيس .[35][36] كلابتون بقا صديق جورج هاريسون فى أواخر الستينات وبدأوا فى كتابة وتسجيل المزيكا مع بعض . وقع كلابتون فى حب باتى بويد ، اللى كانت متجوزه من هاريسون فى ده الوقت. انفصلت هاريسون وبويد سنة 1977 واتجوزت كلابتون فى 27 مارس 1979، فى توسان، أريزونا.[37] كان زواجهما مشوه بخياناته وعنفه الأسرى . خلال مقابلة سنة 1999 مع جورنال صنداى تايمز ، اعترف كلابتون باغتصابها و إساءة معاملتها وقت زواجهما و أنه كان مدمن للكحوليات بشكل كامل و كان يشعر بأنه يستحق ممارسة الجنس.[38] سنة 1984، وقت تسجيل أغنية Behind the Sun ، كلابتون ابتدا علاقة مع إيفون كيلي، مديرة استوديوهات AIR فى مونتسيرات . رغم أنهم كانو متجوز شريك آخر ساعتها ، فقد رزقا بابنة اسمها روث كيلى كلابتون فى يناير 1985. فضلت حياة روث مخفية عن العامة لحد أدركت وسايل الإعلام أنها ابنته سنة 1991. حاول كلابتون وبويد إنجاب الأطفال دون جدوى، لحد أنهما حاولا التلقيح الصناعى سنة 1984، لكنهما بدل ذلك واجها الإجهاض. كان على علاقة مع عارضة الأزياء الإيطالية لورى ديل سانتو ، اللى أنجبت منه ابنهما كونور فى 21 اغسطس 1986. انفصلت كلابتون وبويد بعدين سنة 1989 بعد ما شعرت "بالصدمة الشديدة" بسبب اعترافه بتسببه فى حمل ديل سانتو خلال دى العلاقة. توفى كونور فى 20 مارس 1991 عن عمر الرابعة بعد سقوطه من نافذة اوضه نوم مفتوحة فى الدور التالت والخمسين من مبنى سكنى فى مانهاتن.

كلابتون، اللى كان عمره ساعتها 53 سنه ، سنة 1998، قابل بالمساعدة الإدارية ميليا ماكنيرى اللى عندها 22 سنه فى كولومبوس بولاية أوهايو ، فى حفلةاتعملت له بعد واحد من العروض. كان على علاقة بيها بهدوء لمدة سنه، و أعلن عن علاقتهما سنة 1999. اتجوزو فى 1 January 2002 فى كنيسة القديسة مريم المجدلية فى مسقط رأس كلابتون، ريبلى . عندهم 3 بنات، جولى روز (من مواليد 13 June 2001)، و إيلا ماى (من مواليد 14 January 2003)، وصوفى بيل (من مواليد 1 February 2005).[39]

صحة

[تعديل]

كلابتون بطل يشرب المخدرات والكحول سنة 1982، بعد فترة من الإدمان.[40]

آراء سياسية

[تعديل]

"إبقاء بريطانيا بيضاء"

[تعديل]

فى 5 اغسطس 1976، تحدث كلابتون ضد زيادة الهجرة خلال حفل مزيكا فى برمنجهام .[41] كان كلابتون فى حالة سُكر واضحة على المسرح، حيث أعرب عن دعمه للسياسى البريطانى اليمينى إينوك باول .[42][43] وخاطب الحضور قائلاً:

Do we have any foreigners in the audience tonight? If so, please put up your hands. So where are you? Well wherever you all are, I think you should all just leave. Not just leave the hall, leave our country. I don't want you here, in the room or in my country. Listen to me, man! I think we should vote for Enoch Powell. Enoch's our man. I think Enoch's right, I think we should send them all back. Stop Britain from becoming a black colony. Get the foreigners out. Get the wogs out. Get the coons out. Keep Britain white. I used to be into dope, now I'm into racism. It's much heavier, man. Fucking wogs, man. Fucking Saudis taking over London. Bastard wogs. Britain is becoming overcrowded and Enoch will stop it and send them all back. The black wogs and coons and Arabs and fucking Jamaicans don't belong here, we don't want them here. This is England, this is a white country, we don't want any black wogs and coons living here. We need to make clear to them they are not welcome. England is for white people, man. This is Great Britain, a white country, what is happening to us, for fuck's sake? Throw the wogs out! Keep Britain white![44]

"الحفاظ على بريطانيا بيضاء" كان ساعتها شعار الجبهة الوطنية اليمينية المتطرفة.[45] الحادثة دى كانت، مع بعض التصريحات المثيرة للجدل اللى أدلى بيها ديفيد بوى فى نفس الوقت بالتقريب ، [46] المحفزات الرئيسية لإنشاء حركة روك ضد العنصرية ، بحفل مزيكااتعمل فى 30 ابريل 1978.[47] فى مقابلة اتعملت معه فى اكتوبر 1976 مع مجلة Sounds ، قال كلابتون إنه "لا يعرف الكثير عن السياسة" وقال عن خطابه حوالين الهجرة "لا أعرف ما اللى حدث لى فى تلك الليلة. لابد أنه حدث فى النهار لكنه خرج فى ده الشيء المشوه".[48] فى مقابلة اتعملت معه سنة 2004 مع Uncut ، أشار كلابتون لإينوك باول بأنه "شجاع بشكل فاضح".[49] وقال إن المملكة المتحدة "تدعو الناس كعمالة رخيصة بعدين تضعهم فى أحياء فقيرة".[50] سنة 2004، قال كلابتون لمحاور فى برنامج "اسكتلندا يوم الأحد" : " مش ممكن أكون عنصرى بأى حال من الأحوال. لن يكون علشان كده أى معنى".[51] وفى سيرته الذاتية سنة 2007، قال كلابتون إنه "كان غافل عمدًا" عن الصراع العنصري.[52] فى مقابلة اتعملت فى ديسمبر 2007 مع ميلفين براج فى برنامج The South Bank Show ، قال كلابتون إنه ليس عنصرى ولكنه لسه يعتقد أن تعليقات باول كانت متصله.[46] سنة 2018، صرح كلابتون أنه كان "يشعر بالاشمئزاز" من نفسه بسبب تعليقاته " الشوفينية " و" الفاشية " على المسرح. و أضاف: "لقد خربت كل ما شاركت فيه. كنت أشعر بالخجل الشديد من هويتي، وكنت عنصرى لحد ما، و هو ما ماكانش منطقى. كان نصف أصدقائى من السود، وكنت أواعد ست سوداء، وكنت أدافع عن المزيكا السوداء".[53]

معارضة حظر صيد الثعالب

[تعديل]

كلابتون يدعم تحالف الريف ، اللى يعمل على تعزيز الرياضات الميدانية والقضايا المتعلقة بالريف البريطاني. و شارك فى حفلات مزيكا لجمع الأموال للمنظمة، وعارض علن حظر حزب العمال لصيد الثعالب حسب قانون الصيد سنة 2004. صرح متحدث باسم كلابتون قائلاً: "يدعم إريك تحالف الريف. فهو لا يمارس الصيد بنفسه، ولكنه يستمتع بالأنشطة الريفية زى الصيد والرماية. و هو يدعم سعى التحالف لإلغاء الحظر على أساس أنه لا يوافق على تدخل الدولة فى الأنشطة الخاصة للناس".[54]

كوفيد-19

[تعديل]

فى نوفمبر 2020، وقت وباء كوفيد-19 ، كلابتون تعاون مع فان موريسون فى إنتاج أغنية فردية مناهضة للكمامات والإغلاق بعنوان "Stand and Deliver"، وتم التبرع بأرباحها لصندوق الصعوبات المالية للإغلاق التبع موريسون.[55] و تعرض موقف موريسون لانتقادات من وزير الصحة فى أيرلندا الشمالية روبن سوان .[56] فى يوليه 2021، كتب كلابتون أنه "لن يؤدى على أى مسرح فيه فيه جمهور من اصحاب التمييز"، رد على قرار بوريس جونسون بتطعيم الحاضرين فى الحفل.[57] بحلول ذلك الوقت، كان كلابتون قد تناول جرعتين من طوعم أسترازينيكا وقال إنه عانى من ردود فعل شديدة تجاه الحقنتين.[58] و أثار افتتاحية قناة إن بى سى نيوز تساؤلات حوالين اذا كانت الأعراض اللى أبلغ عنها مرتبطة فعلى باللقاح، علشان كلابتون سبق أن ذكر أنه عانى من نفس الأعراض فى وقت مبكر من سنة 2013 بسبب تلف الأعصاب.[59]

كلابتون فى اغسطس 2021، أصدر الأغنية المنفردة "This Has Gotta Stop" وفيديو مزيكا مصاحب لها. وُصفت بأنها أغنية احتجاجية ضد عمليات الإغلاق والتطعيمات بسبب فيروس كورونا المستجد ، وفيها عبارات غبعيده ومرئية ضد ما يراه كلابتون تآكل للحريات المدنية نتيجة لسياسات الإغلاق.[60][61]

نتائج اختبار كلابتون أثبتت إصابته بفيروس كوفيد-19 فى مايو 2022،و ده اتسبب فى إلغاء بعض الحفلات المزيكا فى جدول جولته.[62]

فى نوفمبر 2023، وقت الحرب بين إسرائيل وحماس ، أصدر كلابتون أغنية بعنوان "صوت طفل"، مع مقطع فيديو يضم صور الدمار فى قطاع غزة .[63] فى ديسمبر 2023، نظم كلابتون حفل خيرى لجمع التبرعات للأطفال فى قطاع غزة. خلال الفعالية، عزف على جيتار مطلى بألوان العلم الفلسطيني.[64]

الأصول والأعمال الخيرية

[تعديل]

الثروة والأصول

[تعديل]
سنة 2009، صنفت مجلة Surrey Life كلابتون فى المرتبة 17 فى قائمتها لأغنى سكان Surrey ، حيث قدرت ثروته بنحو 120 جنيه إسترلينى. ملايين من الأصول. كان ده مزيج من الدخل والممتلكات و 9 جنيهات إسترلينية مليون جنيه إسترلينى ، و Va Bene (اللى كان يملكها قبل كده بيرنى إكليستون )، وكتالوجه المزيكا السابق، ودخله من الجولات، وشركة Marshbrook Ltd القابضة اللى أكسبته 110 مليون جنيه إسترليني. مليون من سنة 1989.[65]  سنة  2003، اشترى حصة 50% من شركة Cordings Piccadilly للملابس الرجالية.[66]  ساعتها ، كان المالك نول أولوث يحاول إنقاذ المتجر من الإغلاق واتصل بكلابتون، "احسن عميل له"؛ وفى خمس دقائق، رد كلابتون قائلاً: "لا يمكننى السماح بحدوث ده".[66]

مجموعة العربيات

[تعديل]
اتبنا عربيه Ferrari SP12 EC لصالح Clapton فى إطار برنامج المشاريع الخاصة لشركة Ferrari [67]

كلابتون من سبعينات القرن العشرين، اعتبر نفسه "متحمس للعربيات" و أعرب كتير عن شغفه بعلامة فيرارى التجارية.[68] يملك كلابتون الايام دى أو كان يملك مجموعة من عربيات فيراري، ولما سئل عن مجموعته من عربيات فيرارى سنة 1989، قال إنه يحب عربيات الرحلات اللى تنتجها الشركة للاستخدام على الطرق وعلق قائل "لو كان عند مساحة اكبر ولو كنت حكيم لكنت امتلكت مجموعة ضخمة دلوقتى وكنت لبقا مليونير".[69] سنة 2010، أوضح أنه بالنسبة له "فيرارى كانت دايما العربيه رقم واحد" اللى يمتلكها ويقودها، و أنه كان دايما يدعم فيرارى على الطريق وفى سباقات الفورمولا واحد للعربيات.[70] سنة 2012، كرمت فيرارى كلابتون بعربيه مشروع خاصة فريدة من نوعها، فيرارى SP12 EC . فى يوليه 2013، عرضها كلابتون فى مهرجان جودوود للسرعة فى انجلترا فى سباق ميشلان سوبركار.[71] سنة 2014، كلابتون وضح أن فيرارى لسه علامة العربيات المفضلة لديه.[72] ومن المركبات التانيه اللى يمتلكها كلابتون أو امتلكها عربيه مينى كوبر رادفورد قديمة الطراز كانت هدية من جورج هاريسون .[73]

عمل الخير

[تعديل]
مزاد لبيع جيتارات ومكبرات صوت كلابتون لصالح مركز كروسرودز ، و هو مركز لإعادة تأهيل مدمنى المخدرات

كلابتون سنة 1993، اتعيين مدير مركز كلاودز هاوس ، و هو مركز علاج فى المملكة المتحدة لإدمان المخدرات والكحول، و كان عضو فى مجلس الإدارة لحد سنة 1997.[74] كما خدم كمان فى مجلس إدارة مركز الاعتماد الكيميائى من سنة 1994 لحد سنة 1999.[75] و بعد كده ، اندمجت المؤسستان الخيريتان لتشكيل مؤسسة Action on Addiction سنة 2007. سنة 1998، أنشأ كلابتون مركز كروسرودز فى أنتيغوا لمساعدة التانيين على الغلب الإدمان على المخدرات والكحول. و ظل نشط فى الإشراف على إدارتها وجمع التبرعات لحد يومنا ده.[76][77] قام بتنظيم مهرجان كروسرودز للجيتار فى سنين 1999 و 2004 و 2007 و 2010 و 2013 و 2019 لجمع الأموال للمركز.[78] سنة 1999، قام كلابتون ببيع بعض من مجموعته من الجيتارات بالمزاد وجمع اكتر من 5 دولارات أمريكية. مليون دولار لدعم مستمر لمركز كروسرودز.[79] اتعمل مزاد ثانى للجيتار، اللى تضمن "كريم" مجموعة كلابتون، و القيثارات اللى تبرع بيها أصدقاء مشهورون، فى 24 June 2004 فى كريستيز [79] وجمع 7,438,624 دولار أمريكى.[80] بيع جيتاره الصوتى من طراز Lowden بمبلغ 41,825 دولار أمريكى.

كلابتون سنة 2011، باع اكتر من 150 قطعة فى مزاد بنيو يورك، حيث ذهبت العائدات لمركز كروسرودز. تشمل العناصر المباعة جيتاره من جولة لم شمل كريم سنة 2005، وخزائن مكبرات الصوت المستخدمة فى أوائل السبعينات من أيامه مع ديريك آند دومينوز، والجيتارات من جيف بيك، وجيه جيه كالي، وجو بوناماسا.[81] فى مارس 2011، جمع كلابتون اكتر من 1.3 مليون جنيه إسترليني. حقق جون كيري، مؤسس شركة "أوبر" للآلات المزيكا، مبيعات قياسية بلغت 138 قطعة، بما فيها 75 جيتار و 55 مكبر للصوت من مجموعته الشخصية، بما فيها جيتار جيبسون المجوف من سنة 1948؛ وبدلة جيانى فيرساتشى من حفله المزيكا فى قاعة ألبرت الملكية سنة 1990؛ ونسخة طبق الأصل من جيتاره الشهير "فيندر ستراتوكاستر" المعروف باسم "بلاكي"، اللى بيع باكتر من 30 ألف دولار. ذهبت كل العائدات لCrossroads.[82] أدى كلابتون عرض فى حفل Secret Policeman's Ball ، و هو عرض خيرى شارك فى تأسيسه عضو فرقة مونتى بايثون جون كليز لصالح منظمة العفو الدولية . كان ظهوره الاولانى فى العرض اللىاتعمل فى مسرح لندن الملكي، درورى لين ، سنة 1981، و بقا بعد كده ناشطًا.[83] تعاون كلابتون مع The Prince's Trust ، هيا مؤسسة خيرية رائدة للشباب فى المملكة المتحدة، اللى تقدم التدريب والتطوير الشخصى ودعم بدء الأعمال والتوجيه والمشورة. قام بالغناء فى حفل الروك الخيرى كذا مره من التمانينات، و كان آخرها سنة 2010.[84] سنة 2008، تبرع بأغنية لCD Aid Still Required للمساعدة فى إعادة إعمار جنوب شرق آسيا بعد الدمار اللى أحدثته كارثة تسونامى سنة 2004.[85]

كرة القدم

[تعديل]

كلابتون من مشجعين نادى كرة القدم الإنجليزى وست بروميتش ألبيون .[86] سنة 1982، أقام حفل مزيكا قبل الماتش التكريمية للاعب وست بروميتش جون وايل فى ذا هوثورنز . وذكرت التقارير أن النادى رفض عرضه لاستثمار أموال فى النادى فى ده الوقت. فى أواخر سبعينات القرن العشرين، وضع كلابتون وشاح وست بروميتش على الغلاف الخلفى لألبومه، Backless .[87] فى موسم 1978-1979، رعى كلابتون ماتش وست بروميتش ألبيون على أرضه فى كأس الاتحاد الأوروبى ضد نادى جالطة سراى التركي.

الجوايز والأوسمة

[تعديل]
سنة جايزة / تقدير
1983 اخد جايزة المفتاح الفضى من الأميرة مايكل من كينت لمساهمته المتميزة فى المزيكا البريطانية.[88]
1985 تم تقديم جايزة البافتا احسن مزيكا تلفزيونية أصلية عن أغنية Edge of Darkness مع مايكل كامين .[89]
1992 اخد جايزة إيفور نوفيلو للإنجاز مدى الحياة من الأكاديمية البريطانية لكتاب الأغانى والملحنين والمؤلفين .[90]
1993 كسبت أغنية "Tears in Heaven" بثلاث جوايز جرامى احسن أغنية للعام، واحسن تسجيل للعام، واحسن أداء صوتى للرجال. كسب كلابتون كمان بجايزة ألبوم العام واحسن أداء صوتى روك عن أغنية Unplugged واحسن أغنية روك عن أغنية "Layla".[91]
1995 اخد وسام ضابط الإمبراطورية البريطانية (OBE) لخدماته فى مجال المزيكا، كجزء من قائمة تكريمات العام الجديد 1995.
2000 تم إدخاله لقاعة مشاهير الروك آند رول للمرة التالتة، دى المرة كفنان منفرد. تم تعيينه قبل كده كعضو فى فرقتى Cream و Yardbirds.[92]
2004 تمت ترقيته لرتبة قائد وسام الإمبراطورية البريطانية (CBE)، حيث اخد الجايزة من الأميرة الملكية فى قصر باكنغهام كجزء من قائمة تكريمات العام الجديد 2004.[93][94]
2006 اخد جايزة جرامى للإنجاز مدى الحياة كعضو فى فرقة كريم.[95]
2015 تمت تسمية الكويكب 4305 كلابتون باسمه.
2017 بقا Commandeur من Ordre des Arts et des Lettres فرنسا [96]

مزيكا كلابتون فى الأفلام والتلفزيون

[تعديل]

  مزيكا كلابتون ظهرت فى عشرات الأفلام والبرامج التلفزيونية من فيلم Mean Streets سنة 1973، اللى تضمن أغنية Derek and the Dominos "I Looked Away" و أداء أغنية " Steppin' Out " بواسطة Cream. تشمل المظاهر التانيه فى وسايل الإعلام سلسلة Miami Vice (" Wonderful Tonight "، و" Knock on Wood "، و"She's Waiting"، و" Layla ")، وBack to the Future ("Heaven Is One Step Away")، و The Color of Money (" It's in the Way That You Use It ")، و Lethal Weapon 2 (" Knockin' On Heaven's Door ")، و Goodfellas (" Layla " و" Sunshine of Your Love ")، [97] and Geeks "I'm With the Band" (" Sunshine of Your Love "، و" White Room " و" Crossroads ")، وحلقتى Friends " The One with the Proposal, Part 2 " ("Wonderful Tonight") و"The One Where Rachel Has A Baby" ("River of Tears")، و School Of Rock (" Sunshine Of Your Love ")، و Men in Black III (" Strange Brew ")، و Captain Phillips ("Wonderful Tonight")، و August: Osage County (" Lay Down Sally ")، وحلقة Good Girls Revolt "نهاية العام" (" ال اوضه البيضاء ")، حلقة ريك ومورتي " حلقة حوض الحمض " ("إنه فى الطريقة اللى تستخدمها") والجوكر ("ال اوضه البيضاء").

استخدمت أوبل وفوكسهول مقطع الجيتار من أغنية " ليلى " فى حملاتهما الإعلانية خلال الفترة 1987-1995. و ظهور موسيقاه فى وسايل الإعلام، ساهم كلابتون فى الكتير من الأفلام من خلال كتابة أو المشاركة فى كتابة النوتة المزيكا أو المساهمة فى الأغانى الأصلية. تشمل دى الأفلام Lethal Weapon (كتبها بالاشتراك مع مايكل كامين)، Communion ، Rush ، Phenomenon (" Change the World ")، و Lethal Weapon 3 (كتبها بالاشتراك مع ستينج وقدم أغنية " It's Probably Me " و أغنية " Runaway Train " مع إلتون جون).[98]

قائمة أعماله

[تعديل]

ألبومات الاستوديو المنفردة

[تعديل]

تعاونات

[تعديل]

مصادر

[تعديل]
  1. وصلة : 119073102  — تاريخ الاطلاع: 9 ابريل 2014 — الرخصة: CC0
  2. معرف الشبكات الاجتماعيه: https://snaccooperative.org/ark:/99166/w6h82h8s — باسم: Eric Clapton — تاريخ الاطلاع: 9 اكتوبر 2017
  3. معرف شخص في قاعدة بيانات برودواي على الإنترنت: https://www.ibdb.com/broadway-cast-staff/84072 — باسم: Eric Clapton — تاريخ الاطلاع: 9 اكتوبر 2017
  4. باسم: Eric Clapton — مُعرِّف موقع "بوابة الأفلام"(Filmportal): https://www.filmportal.de/e8fbafff55564727b69b0b20f159db7e — تاريخ الاطلاع: 9 اكتوبر 2017
  5. مُعرِّف موسوعة بروكهوس على الإنترنت: https://brockhaus.de/ecs/enzy/article/clapton-eric — باسم: Eric Clapton — تاريخ الاطلاع: 9 اكتوبر 2017
  6. مُعرِّف الضَّبط الاستناديِّ في قاعدة البيانات الوطنية التشيكية (NLCR AUT): https://aleph.nkp.cz/F/?func=find-c&local_base=aut&ccl_term=ica=ola2002145157 — تاريخ الاطلاع: 23 نوفمبر 2019
  7. باسم: Eric Clapton — معرف شخص في أرشيف الفنون الجميلة: https://cs.isabart.org/person/39131
  8. مُعرِّف مسار دليل المكتبة الوطنية السويدية ليبريس (Libris-URI): https://libris.kb.se/katalogisering/42gjlxgn4fkg8tz — تاريخ الاطلاع: 24 اغسطس 2018 — الناشر: المكتبه الوطنيه السويديه — تاريخ النشر: 26 مارس 2018
  9. http://piertorri.ilcannocchiale.it/post/1673399.html
  10. أ ب معرف ملحن في ميوزيكاليكس: https://musicalics.com/de/node/97682 — تاريخ الاطلاع: 5 ابريل 2022
  11. مُعرِّف مهرجان مونترو لحفلات الجاز: https://mjf-database.epfl.ch/public/concerts/880 — تاريخ الاطلاع: 24 سبتمبر 2020
  12. مُعرِّف "كُونُور" (CONOR): https://plus.cobiss.net/cobiss/si/sl/conor/20004707
  13. مُعرِّف فَنَّان في قاعدة بيانات "ديسكوغس" (Discogs): https://www.discogs.com/artist/17827 — تاريخ الاطلاع: 22 اكتوبر 2021
  14. ليتل ستيفن. "ايريك كلابتون" ع. 946. مؤرشف من الأصل في 2009-04-15. اطلع عليه بتاريخ 2017-08-04. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الاستشهاد بدورية محكمة يطلب |دورية محكمة= (مساعدة) والوسيط غير المعروف |جورنال= تم تجاهله (مساعدة)
  15. "أعظم مئة لاعب جيتار فى التاريخ". رولينغ ستون. 24 مارس 2004. اطلع عليه بتاريخ 29 اغسطس 2008. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة) والوسيط |archive-url= بحاجة لـ |تاريخ أرشيف= (مساعدة)
  16. "الخالدون: الخمسون الأوائل". رولينغ ستون ع. 946. اطلع عليه بتاريخ 2017-08-04. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط |archive-url= بحاجة لـ |تاريخ أرشيف= (مساعدة)
  17. "Gibson.com أعظم 50 لاعب جيتار فى التاريخ – 10 to 1". Gibson.com. اطلع عليه بتاريخ 3 يونيه 2010. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة) والوسيط |archive-url= بحاجة لـ |تاريخ أرشيف= (مساعدة)
  18. "Top 50 Guitarists of All Time – 10 to 1". Gibson Guitar Company. مؤرشف من الأصل في 2011-07-08. اطلع عليه بتاريخ 2011-07-22.
  19. "Eric Clapton Biography – The Rock and Roll Hall of Fame and Museum". Rockhall.com. مؤرشف من الأصل في 2014-10-12. اطلع عليه بتاريخ 2014-09-22.
  20. "Inductee: Eric Clapton". Rockhall.com. مؤرشف من الأصل في 2014-10-12. اطلع عليه بتاريخ 2014-09-22.
  21. "Eric Clapton, All Music: Grammy Awards". AllMusic. مؤرشف من الأصل في 2023-08-10. اطلع عليه بتاريخ 2014-09-22.
  22. "جوايز بريت 1987". جوايز بريت. مؤرشف من الأصل في 2014-03-17. اطلع عليه بتاريخ 2014-09-22.
  23. "Ex-rebel Clapton receives his CBE". The Daily Telegraph. London. 4 نوفمبر 2004. مؤرشف من الأصل في 2014-12-05. اطلع عليه بتاريخ 2014-09-22.
  24. Bracelin، Jason (12 سبتمبر 2019). "Guitar great Eric Clapton returns to Las Vegas". Las Vegas Review-Journal. مؤرشف من الأصل في 2019-12-26. اطلع عليه بتاريخ 2019-09-12.
  25. "Ladies and gentlemen, Eric Clapton". TODAY.com. 8 أكتوبر 2007. مؤرشف من الأصل في 2012-10-03. اطلع عليه بتاريخ 2014-09-22.
  26. أ ب ت Bob Gulla (2008) Guitar Gods: The 25 Players Who Made Rock History Archived 5 مايو 2023 at the Wayback Machine pgs.
  27. المرجع غلط: اكتب عنوان المرجع فى النُص بين علامة الفتح <ref> وعلامة الافل </ref> فى المرجع clap
  28. المرجع غلط: اكتب عنوان المرجع فى النُص بين علامة الفتح <ref> وعلامة الافل </ref> فى المرجع thomp
  29. Welch, Chris (1994) Extract Archived 18 سبتمبر 2012 at the Wayback Machine
  30. المرجع غلط: اكتب عنوان المرجع فى النُص بين علامة الفتح <ref> وعلامة الافل </ref> فى المرجع :1
  31. أ ب "Exclusive pictures: Eric Clapton hits 200 Royal Albert Hall shows". Royal Albert Hall.com. ع. 24 May 2015. 12 يوليو 2015. مؤرشف من الأصل في 2015-09-09. اطلع عليه بتاريخ 2015-07-12. المرجع غلط: وسم <ref> غير صالح؛ الاسم "Royal Albert Hall" معرف أكثر من مرة بمحتويات مختلفة.
  32. "Eric Clapton celebrates 50 years as a professional musician". Life.royalalberthall.com. مؤرشف من الأصل في 2013-10-10. اطلع عليه بتاريخ 2014-09-22.
  33. "Το καλοκαίρι που ο Έρικ Κλάπτον έπαιξε ροκ στην Αθήνα. Ήταν απένταρος και αντικατέστησε τον κιθαρίστα στο ελληνικό συγκρότημα "Juniors". Το συγκρότημα είχε αποδεκατιστεί πριν από λίγες μέρες σε ένα τρομερό τροχαίο (βίντεο)". 30 مارس 2015. مؤرشف من الأصل في 2021-08-16. اطلع عليه بتاريخ 2021-04-05.
  34. Neal, Toby (1 Sep 2021). "How Shropshire aristocrat kept Eric Clapton company during his darkest days". Shropshire Star (بالإنجليزية). Archived from the original on 2022-09-04. Retrieved 2022-09-07.
  35. Varga، George (1 يوليو 2006). "Eric Clapton: Extra Cream". JazzTimes. مؤرشف من الأصل في 2018-12-25.
  36. Hundley، Jessica (15 يونيو 2014). "The singer, whose sexually potent 70s funk blueprint virtually created its own genre, talks about her personal soul revolution". Dazed. مؤرشف من الأصل في 2018-12-25.
  37. Brean، Henry (24 ديسمبر 2021). "Get back, Jo Jo: New documentary captures moment Tucson landed in Beatles hit song". مؤرشف من الأصل في 2021-12-26. اطلع عليه بتاريخ 2021-12-26.
  38. "Clapton Admits Abusing Wife". Associated Press News. 27 يونيو 1999. مؤرشف من الأصل في 2021-06-14. اطلع عليه بتاريخ 2021-07-26.
  39. اريك كلابتون at IMDb
  40. "Eric Clapton: Blues guitar legend". BBC News. 3 نوفمبر 2004. مؤرشف من الأصل في 2017-03-14. اطلع عليه بتاريخ 2024-06-05.
  41. Stubbs، David (9 أغسطس 2016). "Eric Clapton & Enoch Powell to Morrissey: Race in British Music Since '76". The Quietus. مؤرشف من الأصل في 2017-04-19. اطلع عليه بتاريخ 2021-07-03.
  42. "When popstars talk politics: Clapton's shocking rant". Virgin Media. مؤرشف من الأصل في 2009-02-18. اطلع عليه بتاريخ 2020-06-06.
  43. Bainbridge، Luke (14 أكتوبر 2007). "The ten right-wing rockers". The Guardian. مؤرشف من الأصل في 2016-08-18. اطلع عليه بتاريخ 2016-10-07.
  44. Marzoni، Andrew (26 فبراير 2019). "The Fairest Soul Brother in England". The Baffler. مؤرشف من الأصل في 2021-07-22. اطلع عليه بتاريخ 2021-07-03.
  45. Hall، John (19 أغسطس 2009). "Dabbling in right wing politics – David Bowie, Brian Ferry and Eric Clapton". The Independent. London. مؤرشف من الأصل في 2009-08-27. اطلع عليه بتاريخ 2010-01-18.
  46. أ ب "The night Eric wasn't so wonderful". The Week. 10 مارس 2008. مؤرشف من الأصل في 2018-08-10. اطلع عليه بتاريخ 2018-08-10.
  47. Manzoor، Sarfraz (20 أبريل 2008). "The year rock found the power to unite". The Observer. مؤرشف من الأصل في 2015-02-27. اطلع عليه بتاريخ 2010-01-18.
  48. Charone، Barbara (أكتوبر 1976). "Eric Clapton: Farther On Up The Road". Reprint for the web, article from Sounds Magazine. مؤرشف من الأصل في 2009-10-16. اطلع عليه بتاريخ 2009-10-19.
  49. Tyler، Kieron (1 ديسمبر 2007). "Eric Clapton is not God". The Guardian. London. مؤرشف من الأصل في 2015-07-25. اطلع عليه بتاريخ 2015-07-24.
  50. Boyd، Brian (25 مارس 2005). "Eric's old post-colonial blues". The Irish Times. مؤرشف من الأصل في 2015-07-25. اطلع عليه بتاريخ 2015-07-24.
  51. "A sentimental journey". The Scotsman. مؤرشف من الأصل في 2007-11-04. اطلع عليه بتاريخ 2010-08-22.
  52. "The gospel according to God". The Guardian. London. 21 أكتوبر 2007. مؤرشف من الأصل في 2008-01-27. اطلع عليه بتاريخ 2010-05-02.
  53. Sykes، Tom (12 يناير 2018). "Eric Clapton Apologizes for Racist Past: 'I Sabotaged Everything'". The Daily Beast. مؤرشف من الأصل في 2021-06-19. اطلع عليه بتاريخ 2021-07-03.
  54. "Clapton Headlines Pro-Hunt Concert". Contact Music. 30 أبريل 2006. مؤرشف من الأصل في 2011-01-11. اطلع عليه بتاريخ 2014-06-09.
  55. "Eric Clapton, Van Morrison to release new single Dec. 4". United Press International (بالإنجليزية). Archived from the original on 2020-12-02. Retrieved 2020-12-03.
  56. "Northern Ireland health minister criticises Van Morrison anti-lockdown songs". The Guardian (بالإنجليزية). 22 Sep 2020. Archived from the original on 2021-06-09. Retrieved 2021-05-27.
  57. Tsioulcas، Anastasia. "Eric Clapton Says He Won't Play Venues That Require COVID Vaccines". NPR. مؤرشف من الأصل في 2021-07-22. اطلع عليه بتاريخ 2021-07-22.
  58. Hernandez، Angie Orellana (17 مايو 2021). "Eric Clapton feared he would 'never play again after 'disastrous' time with vaccine". Los Angeles Times. مؤرشف من الأصل في 2022-05-18. اطلع عليه بتاريخ 2022-05-18.
  59. Slate، Jeff (15 أكتوبر 2021). "Eric Clapton's Covid vaccine conspiracies mark a sad final act". NBC News. مؤرشف من الأصل في 2023-03-13. اطلع عليه بتاريخ 2023-03-13.
  60. Ruggieri، Melissa (27 أغسطس 2021). "Eric Clapton sings 'enough is enough' on new COVID policy protest song 'This Has Gotta Stop'". USA Today. مؤرشف من الأصل في 2021-08-28. اطلع عليه بتاريخ 2021-08-29.
  61. "Eric Clapton Releases Politically-Charged "This Has Gotta Stop"". Jambands.com. 27 أغسطس 2021. مؤرشف من الأصل في 2021-08-28. اطلع عليه بتاريخ 2021-08-29.
  62. Andrew، Scottie (17 مايو 2022). "Eric Clapton postpones some concert dates after testing positive for Covid-19". CNN. مؤرشف من الأصل في 2022-05-18. اطلع عليه بتاريخ 2022-05-18.
  63. "Guitar icon Eric Clapton releases new song accompanied by Gaza imagery". Ynetnews. 18 نوفمبر 2023. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-28.
  64. "Eric Clapton releases fundraising concert for Gaza kids, ignores hostages". The Jerusalem Post | JPost.com (بالإنجليزية). 17 Jan 2024. Retrieved 2024-02-19.
  65. Beresford، Philip (يونيو 2009). "Surrey's Richest 50; The Top Ten". Surrey Life Magazine. مؤرشف من الأصل في 2012-01-30. اطلع عليه بتاريخ 2011-08-27.
  66. أ ب "Clapton rescues gentlemen's shop". BBC. 2 أغسطس 2004. مؤرشف من الأصل في 2008-02-14. اطلع عليه بتاريخ 2012-02-25.
  67. Tan، Danny (29 مايو 2012). "Ferrari SP12 EC – Eric Clapton's one-off is a 458 Italia with styling inspired by the 512 BB". Paul Tan's Automotive News. Driven Communications Sdn Bhd. مؤرشف من الأصل في 2012-10-08. اطلع عليه بتاريخ 2012-05-29.
  68. "The Many Cars of Eric 'Slowhand' Clapton". This Week in Motors. مؤرشف من الأصل في 2016-09-02. اطلع عليه بتاريخ 2016-08-20.
  69. "Desert Island Discs 1989 – Eric Clapton & Sue Lawley". YouTube Network. 23 يوليو 2016. مؤرشف من الأصل في 2023-05-07. اطلع عليه بتاريخ 2016-08-20.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: BOT: original URL status unknown (link)
  70. "Eric Clapton interview on Ferrari.com". YouTube Network. مؤرشف من الأصل في 2017-01-01. اطلع عليه بتاريخ 2016-08-20.
  71. "Eric Clapton displays one-off Ferrari SP12 EC at Goodwood" Archived 6 ديسمبر 2017 at the Wayback Machine.
  72. "Eric Clapton with his wife Melia – Grid Walk with Martin Brundle F1". YouTube Network. 17 يوليو 2014. مؤرشف من الأصل في 2016-01-07. اطلع عليه بتاريخ 2016-08-20.
  73. "Vintage Mini Cooper Radford Harrison/Clapton". Equipboard, Inc. مؤرشف من الأصل في 2016-08-20. اطلع عليه بتاريخ 2016-08-20.
  74. "Company Check, List of Directors of UK Companies and Organizations: Eric Patrick Clapton, Director, Clouds House". Company Check. مؤرشف من الأصل في 2015-09-03. اطلع عليه بتاريخ 2014-09-22.
  75. "Company Check, List of Directors of UK Companies and Organizations, Eric Patrick Clapton, Director, The Chemical Dependency Centre". Company Check. مؤرشف من الأصل في 2015-09-03. اطلع عليه بتاريخ 2014-09-22.
  76. "Treatment Alternatives for Addiction". 27 مارس 2013. مؤرشف من الأصل في 2013-03-27. اطلع عليه بتاريخ 2016-03-30.
  77. "Crossroads Centre Antigua, Official website". Crossroadsantigua.org. مؤرشف من الأصل في 2011-04-22. اطلع عليه بتاريخ 2013-10-03.
  78. "Crossroads Guitar Festival, Official website". Crossroadsguitarfestival.com. 8 أبريل 2013. مؤرشف من الأصل في 2011-07-08. اطلع عليه بتاريخ 2013-10-03.
  79. أ ب "Christie's – Eric Clapton Guitars". 14 يونيو 2004. مؤرشف من الأصل في 2004-06-14. اطلع عليه بتاريخ 2016-03-30.
  80. "Eric Clapton Guitar Auction, 24 June 2004: More Information and Images". Stratcollector.com. 18 مارس 2004. مؤرشف من الأصل في 2009-02-19. اطلع عليه بتاريخ 2010-08-22.
  81. "Eric Clapton Will Auction Vintage Guitars & Amps For His Crossroads Centre". مؤرشف من الأصل في 2010-12-13.
  82. "Eric Clapton charity auction makes £1.3 million" Archived 31 مايو 2019 at the Wayback Machine.
  83. "Remember the Secret Policeman's Ball?". BBC. مؤرشف من الأصل في 2019-08-22. اطلع عليه بتاريخ 2019-08-21.
  84. "Queen rock Prince's Trust charity gala". BBC News. 18 نوفمبر 2010. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-30.
  85. "Green and Growing Aid Still Required Helps Darfur Refugees Take Root" Archived 11 اكتوبر 2017 at the Wayback Machine.
  86. المرجع غلط: اكتب عنوان المرجع فى النُص بين علامة الفتح <ref> وعلامة الافل </ref> فى المرجع West Brom
  87. "West Bromwich Albion's famous supporters". Birmingham Mail. 23 يونيو 2015. مؤرشف من الأصل في 2017-05-05. اطلع عليه بتاريخ 2016-10-26.
  88. Michael Schumacher, Crossroads: The Life and Music of Eric Clapton Archived 10 اغسطس 2023 at the Wayback Machine.
  89. "Awards Database – The BAFTA site". BAFTA. مؤرشف من الأصل في 2012-01-27. اطلع عليه بتاريخ 2009-10-10.
  90. "1992 Ivor Novello Awards" Archived 4 يناير 2018 at the Wayback Machine.
  91. "1993 Grammy Winners". The New York Times. 26 فبراير 1993. مؤرشف من الأصل في 2023-08-10. اطلع عليه بتاريخ 2008-08-20.
  92. "Clapton's Hall of Fame hat-trick". BBC News. 8 ديسمبر 1999. مؤرشف من الأصل في 2004-03-26. اطلع عليه بتاريخ 2010-08-22.
  93. "CBEs – full list". BBC News. 31 ديسمبر 2003. مؤرشف من الأصل في 2007-01-24. اطلع عليه بتاريخ 2010-08-22.
  94. "Musician Clapton delighted by CBE". BBC News. 3 نوفمبر 2004. مؤرشف من الأصل في 2011-11-05. اطلع عليه بتاريخ 2010-08-22.
  95. "Lifetime Achievement Award". The Recording Academy. National Academy of Recording Arts and Sciences. 2012. مؤرشف من الأصل في 2017-07-03. اطلع عليه بتاريخ 2012-09-27.
  96. "France Honors Eric Clapton". Where's Eric! The Eric Clapton Fan Club Magazine. 27 مايو 2017. مؤرشف من الأصل في 2017-05-31. اطلع عليه بتاريخ 2017-06-02.
  97. "Soundtracks for Goodfellas". IMDb. مؤرشف من الأصل في 2007-02-09. اطلع عليه بتاريخ 2007-02-17.
  98. "Lethal Weapon 3" Archived 22 ديسمبر 2017 at the Wayback Machine.
  99. "New Eric Clapton Album 'Old Sock' Due in March". Rolling Stone. 29 يناير 2013. مؤرشف من الأصل في 2013-02-07. اطلع عليه بتاريخ 2013-06-08.

  

لينكات برانيه

[تعديل]
فيه فايلات فى تصانيف ويكيميديا كومونز عن: