| ||||
---|---|---|---|---|
، و | ||||
معلومات شخصيه | ||||
تاريخ الميلاد | سنة 1851 ق م [1] | |||
الوفاة | سنة 1671 ق م [1] | |||
مكان الدفن | المسجد الابراهيمى | |||
يوم العيد | 25 مارس | |||
الزوج/الزوجه | رفقه | |||
ابناء | يعقوب [2]، وعيسو [3] | |||
الاب | ابراهيم [4] | |||
الام | ساره [4] | |||
اخوه و اخوات | ||||
تعديل مصدري - تعديل |
اسحاق Isaac هو ابن ابراهيم من ساره اللى كانت عاقر بعدين اعطاها الرب اسحاق فى سن الثامنون و كانت سارة ليها جارية مصريه اسمها هاجر قدمتها مرات لابراهيم لتنجب له الولد الذى لم تسطع سارة ان تنجبه لانها كانت عاقرا وانجبت هاجر جارية سارة اسماعيل لكن ابن الوعد كان من سارة و هو اسحاق.
اسحق هو ابن ووريث إبراهيم و هو أبو يعقوب و عيسو زى ما هو مكتوب فى سفر التكوين من كتاب التوراه.[5]
سٌميَ اسحق علشان أمه ساره ضحكت لما سمعت بأنها حامل بولد فى الوقت نفسه كانت طاعنة جداً بالسن.[6]
بعض المعلقين يعتقدون بأن فى كتاب عاموس "العهد القديم" ذكر لاسم " إسرائيل " اللى يقترحونه على أنه الاسم التانى اللى اٌعطى لاسحق.[7] رغم ده نرى فى الكتاب المقدس بأن اسم "إسرائيل" قد أٌ عطيَ لاحق لإبن اسحق اللى هو يعقوب.[8]
اسحق هو ابن ابراهيم من مراته ساره، و كان الطفل الوحيد اللى رٌزقا به وحدهما. و كان ابراهيم طاعن بالسن.[9] وقد خَتَنَ إبراهيم ابنه اسحق لما بقا عمره ثمانية أيام بس.[10] وقد أقام ابراهيم وليمة كبيرة لما فٌطمَ اسحق.
اختارت له ساره اسم "اسحق" علشان الملاك وعدها بأنها ستصبح أٌم. كانت ساره ساعتها طاعنة بالسن، ولا تقدر الإنجاب، علشان كده ضحكت لما سمعت بذلك، ولما وٌلد الطفل قالت سارة: " لَقَدْ أَضْحَكَنِى الرَّبُّ. كُلُّ مَنْ يَسْمَعُ هَذَا الأَمْرَ يَضْحَكُ مَعِى ". وأرضَعَت ساره ابنها اسحق ولم تدع اسماعيل يكون الوريث لإبراهيم مع ابنها اسحق، علشان كده طلبت من ابراهيم أن يٌخرج هاجر وابنها اسماعيل من بيته.
لما وصل اسحق الأربعين من العمر، بعت ابراهيم خادمَهٌلبلاد ما بين النهرين ليختار لابنه اسحق مرات من لابان اللى هو من عيلة مراته ساره. تم إرسال رفقه علشان تكون مرات لاسحق، لكن كانت عاقرا، علشان كده صلى اسحق لكى يمنَ الله رفقه نعمة الحمل، فحمَلَت رفقة بتوأم، عيسو و يعقوب، ففضل اسحق عيسو، لكن رفقة فَضَلَت يعقوب.
وبعد شوية سنين، حدث جوع فى البلاد، فرحل اسحقلمدينة جَرَارَ، (أبيمالك) كان ملكاً. و ادعى اسحق بأن رفقه هيا أخته، لكن ابيمالك كَشَفَ خدعة اسحق.
بقا اسحق غنيا جداً، و كانت قطعانه تزداد اكتر و أكثر، و كان شعب مدينة جَرَارَ حسودين، ردموا كل الآبار اللى حفرها عبيد أبيه ابراهيم فى أيامه.
فأنصرف اسحق من هناك ووضع خيامه فى وادى جرار، و أقام هناك، و أعاد اسحق حفر آبار الميه اللى كان قد تم حفرَها أيام ابراهيم، وتم ردمها، و واجه اسحق مشاكل وصعوبات تانيه. بعدها ذهب اسحقلبئر سبع وثبت مسكنَهٌ هناك. وفى ده المكان ظهر الله لاسحق وجدد العهد معه بأنه سيبارك نسلهٌ، و كمان جه ابيمالكلاسحق ليعقد الصلح معه.
تقدم اسحق بالسن، 137 سنة، وضعف بصره، علشان كده دعى ابنه الاكبر عيسو، و أمَرَهٌ أن يجهز لهٌ طعاما من لحم الغزال، لكن فى الوقت نفسه كان عيسو يصطاد، تسلل يعقوب ليأخذ البركة من أبيه أولاً، وبكده يترك لاخوه البركة الثانية.
عاش اسحق قليلا بعد ذلك، و تم إرسال يعقوبلبلاد ما بين النهرين ليأخذ لنفسه مرات من عيلته.