| ||||
---|---|---|---|---|
، و | ||||
البلد | مصر | |||
عاصمه لـ | ||||
التقسيم الادارى | محافظة اسيوط | |||
المدينه التوأم | ||||
الارض و السكان | ||||
احداثيات | 27°11′13″N 31°10′17″E / 27.186944444444°N 31.171388888889°E | |||
الارتفاع عن مستوى البحر(م) | ||||
التعداد السكانى | ||||
الحكم | ||||
التأسيس والسيادة | ||||
تاريخ التأسيس | 3100 ق.م | |||
بيانات تانيه | ||||
تعديل مصدري - تعديل |
اسيوط مدينه و مركز فى مصر
اتعرفت زمان باسم سيوط ، اكبر مدن الصعيد و عاصمة محافظة اسيوط. مركز تجارى ع النيل و نهاية طريق درب الاربعين اللى كان بيربطها بغرب السودان. فيها صناعات صوفيه و عاجيه. اتبنت جنبها قناطر اسيوط سنة 1902. فيها جامعة اسيوط اللى اتفتحت من سنة 1957. مسقط راس الفيلسوف افلوطين و القديس يوحنا الليكوبوليتانى و المؤرخ العلامه جلال الدين السيوطى.اسيوط كانت مركز لعبادة الالاه ويبواويت اللى كان بيترمز له بالديب.
اسيوط كانت كمان اقليم كان بيتسمى زمان السيوطيه ، و هو من اقدم الاقسام الاداريه فى الوجه القبلى فى مصر. كان بيتسمى ايام الفراعنه "يوتف خنت " و فى العصر الرومانى " ليكوبوليس " و بعد تحرير العرب لمصر " كورة أسيوط " ، و فى العصر الفاطمى اتسمى " السيوطيه " نسبه لمدينة اسيوط عاصمته ، و اتضاف ليها كور تانيه جنبه فبقى كبير و اتسمى بعد كده الاعمال السيوطيه. بعد الاحتلال العثمانى لمصر اتلغى القسم سنة 1721 و اتضافت مدنه و قراه لولاية المنفلوطيه و ولاية جرجا، و بكده بقت مدينة اسيوط تابعه لولاية جرجا. فى سنة 1826 صدر امر عالى بتحويل اسيوط لمأموريه قايمه بذاتها زى ما كانت. و فى سنة 1831 صدر امر تانى بضم مأمورية الأشمونين و مأمورية منفلوط لمأمورية اسيوط و حط التلت مأموريات فى مأموريه واحدهاسمها مأمورية اسيوط. و فى سنة 1833 اتسمت مديرية اسيوط و عاصمتها مدينة اسيوط و بعدين اتغير الاسم و بقى محافظة اسيوط.
اسيوط بالهيروجليفى | ||||
---|---|---|---|---|
|
كلمة اسيوط اصلها مصرى قديم سياوط <Səyáwt> و هى متكونه من مقطعين سا و وات و معناها حارس الطريق او حامى حدود مصر العليا .[1] الكمله فضلت تستعمل و بقت فى القبطى سيوط <Syowt> و فى المصرى الحديث بقت اسيوط. فى العصر اليونانى و الرومانى كان بيتقال عليها ليكوبوليس ”Λυκόπολις“ <Lykópolis> و اللى معناها مدينة الديب لانها كانت مركز عبادة الالاه الديب ويبواويت.
فيه قرى تبع مركز اسيوط منها.