الاهواز

الاهواز
(بالفارسى: اهواز تعديل قيمة خاصية الاسم الرسمي (P1448) في ويكي بيانات
 

الاسم الاصلى (بالعربى: الاهواز تعديل قيمة خاصية الاسم الاصلى (P1705) في ويكي بيانات
جزء من اقليم الاهواز   تعديل قيمة خاصية جزء من (P361) في ويكي بيانات
البلد
ايران   تعديل قيمة خاصية البلد (P17) في ويكي بيانات
عاصمه لـ
التقسيم الادارى بخش مركزی شهرستان اهواز   تعديل قيمة خاصية بتقع فى التقسيم الادارى (P131) في ويكي بيانات
الارض و السكان
احداثيات 31°19′08″N 48°41′03″E / 31.318888888889°N 48.684166666667°E / 31.318888888889; 48.684166666667 [1]  تعديل قيمة خاصية الإحداثيات (P625) في ويكي بيانات[2]
المساحه
الارتفاع عن
مستوى البحر(م)
التعداد السكانى
الذكور
الاناث
الحكم
التأسيس والسيادة
بيانات تانيه
رمز الاتصال الهاتفى المحلى 0611  تعديل قيمة خاصية رمز الاتصال الهاتفي المحلي (P473) في ويكي بيانات
الموقع الرسمى الموقع الرسمى  تعديل قيمة خاصية الويبسايت الرسمى (P856) في ويكي بيانات
الرمز البريدى 61000–61999  تعديل قيمة خاصية الرمز البريدي (P281) في ويكي بيانات
خريطة
كوبرى الأهواز فوق نهر كارون

اهواز (بالفارسى: اهواز) مدينه فى جنوب غرب ايران و عاصمة اقليميه لمحافظة خوزستان و مبنيه فى ضفاف نهر كارون و اللى بيعدى على سلسلة تلال رمليه و عشان كدا بيوصل ارتفاع المدينه فوق سطح البحر لعشرين متر. عدد سكان الاهواز حسب تعداد 2006 كانو 1,338,126 انسان. ياقوت الحموى بذکر انا اسم اصلى اهواز هو الاهواز. و اهواز جمع الهوز.

التاريخ

[تعديل]

البلد دى بناها الملك الساسانى اردشير الاول (224–241) و سماها هورموزد ارداشير(هرمزداردشیر)، و بنى سد على مجرى نهر كارون اللى بيعدى فى وسطيها و اللى وفر للمدينه نظام رى محكم و بفضل السد و الترع اللى اتخفرت المدينه ازدهرت. اسم الاهواز جمع لهوزى او خوزى و دا اسم قبيله فارسيه اشتقو منه اسم منطقة خوزستان التاريخيه. بعد غزو العرب للمدينه فى القرن السابع،سموها سوق الاهواز.

المؤرخين بتوع القرن الاتناشر وصفو المدينه الرائعه دى و قالو: مدينة الاهواز مركز لزراعات ضخمه لقصب السكر و الرز و بتتروى بشبكة ترع مظبوطه بنظام رى ممتاز معتمد على المايه المتخزنه ورا السد اللى مبنى من الحجر على نهر كارون.

المسعودى ، مؤرخ عربى شهير ، يعتبر الأهواز أرض فارسية لغتها الفارسية.

فى التنبیة والإشراف المسعودى یقول: "فالفرس أمة حد بلادها الجبال من الماهات وغیرها و آ ذربیجان إلی ما یلی بلاد أرمینیة و أران والبلقان إلی دربند و هو الباب والأبواب والری وطبرستن والمسقط والشابران وجرجان و أبرشهر، وهی نیسابور، وهراة ومرو وغیر ذلك من بلاد خراسان وسجستان وكرمان وفارس و((الأهواز))، وما اتصل بكده من أرض الأعاجم فى الوقت ده وكل دى البلاد كانت مملكة واحدة ملكها ملك واحد ولسانها واحد، إلا أنهم كانو یتباینون فی شیء یسیر من اللغات وذلك أن اللغة إنما تكون واحدة بأن تكون حروفها التی تكتب واحدة وتألیف حروفها تألیف واحد، و إن اختلفتبعد كده فی سائر الأشیاء الأخر كالفهلویة والدریة والآذریة وغیرها من لغات الفرس."

بيقول المؤرخ المصرى أبو العباس القلقشندى فى كتابه نهاية الإرب فى معرفة أنساب العرب عن إقليم الأهواز :

" يوم الأهواز وفيه تغلب العرب على الفرس، وقع سنه ۱۷ للهجرة، والاهواز اقليم "عربى" واسع يتكون من سبع كور بين البصرة وفارس"[3]

شخصيات من الاهواز

[تعديل]

يوسف عزيزى بنى طرف

كمال سلمان العنزى

[تعديل]

لنكات برانيه

[تعديل]

اهواز – صور وتسجيلات صوتيه و مرئيه على ويكيميديا كومونز (الإنجليزية)عدل على Wikidata

  • اهواز على موقع كيورا - Quora (الإنجليزية)عدل على Wikidata
  • اهواز معرف مخطط فريبيس للمعارف الحره (الإنجليزية)عدل على Wikidata
  • اهواز معرف قاعده البيانات الجغرافيه لموقع جيونيمز (الإنجليزية)عدل على Wikidata
  • اهواز معرف مين الاول (الإنجليزية)عدل على Wikidata
  • اهواز معرف خريطه الشارع المفتوحه (الإنجليزية)عدل على Wikidata
  • اهواز معرف ملف استنادى متكامل (الإنجليزية)عدل على Wikidata

مصادر

[تعديل]
  • یاقوت حموی؛ معجم‌البلاد، ترجمه علی نقی منزوی، سازمان میراث فرهنگی، تهران، ۱۳۸۰، جلد الاول، ص ۳۶۳
  • القلقشندى : صبح الأعشى فى صناعة الإنشا، دار الفكر، بيروت.
  • "Ahvāz." Encyclopædia Britannica. Deluxe Edition. Chicago: Encyclopædia Britannica, 2008.
فيه فايلات فى تصانيف ويكيميديا كومونز عن:
الاهواز
  1. أ ب وصلة : 144448  — الرخصة: رخصة المشاع الإبداعي الملزمة بالنسب لمؤلف العمل غير القابلة للإلغاء 3.0
  2.   تعديل قيمة خاصية مُعرِّف علاقة على خريطة الشَّارع المَفتُوحة (OSM) (P402) في ويكي بيانات "صفحة الاهواز فى خريطة الشارع المفتوحة". OpenStreetMap. اطلع عليه بتاريخ 2024-12-28.
  3. القلقشندي، نهاية الإرب فى معرفة أنساب العرب، فصل التالت صفحة رقم 152