| ||||
---|---|---|---|---|
(بالانجليزى: The Girl on the Pier) | ||||
الصنف | فيلم جريمه | |||
تاريخ الصدور | 1953 | |||
البلد | المملكه المتحده | |||
اللغه الاصليه | انجليزى | |||
الطاقم | ||||
المخرج | لانس كومفورت | |||
البطوله | فيرونيكا هيرست | |||
معلومات على | ||||
اولموڤى.كوم | v93161 | |||
IMDb.com | tt0045817 | |||
تعديل |
البنت على الرصيف هو فيلم جريمة بريطانى سنة 1953 من انتاج جون تمبل سميث، و اخراج لانس كومفورت وبطولة فيرونيكا هيرست ، رون راندل ، بريان روبر ، كامبل سينجر وأنتونى فالنتين .[1]
المفتش تشب ( تشارلز فيكتور ) يملى مذكرة اعتقال بتهمة القتل. بعدين يستقل السيارة لمحطة السكة الحديد، حيث يستقل القطار لبرايتون مع مراته وابنه الصغير. كاثي، ابنتهما المراهقة، تتكلم مع مراسل الجرائم الشاب رونى هول فى الحانة. على رصيف برايتون ، يغازل نيك لين ( رون راندل )، المدان السابق على الرصيف مع فرقة رقص كعازف كلارينيت ومغني، ريتا هاموند، ويتحدثان عن مهمتهما فى الليلة السابقة ويرتبان لمقابلتها فى الرقص فى تلك الليلة. يفاجئ نيك ريتا بتحية زوجها جو هاموند كصديق قديم. يذهب الرجال لمكتب جو ويتحدى نيك جو بخصوص بالغنيمة المفقودة من جريمة سابقة. يكشف أن هاموند كان اسمه هاربر. فى قسم اوضه الرعب فى Joe's Wax House، يسمع الشاب تشارلى تشب ( أنتونى فالنتين ) جزء من المحادثة. والدته ( مارجورى رودس ) تجده لسه يتسكع فى الملاهى على جانب الرصيف. وقت الرقص على الرصيف، يتواصل "نيك" مع "ريتا" و ياخد معلومات داخلية عن "جو". اكتشفهم هاموند وهم يقبلون تحت الرصيف. بعد مغادرة ريتا، يتشاجرون. يكسب نيك ويهدد كمان بابتزازه.
يطالب جو ألا ترى ريتا نيك مرة تانيه. فى الوقت نفسه ترى ريتا نيك على الشاطئ، يفرغ جو الخزنة ويخرج مسدس كمان . يُطلب من تشارلى تدوين ملاحظة لمغنى الفرقة. يعتقد تشارلى أنه يرى جو يقتل ريتا ويخبر والده، لكن ريتا لسه على قيد الحياة. يخبر نيك المراسل الشاب أن هاموند هو هاربر. يذهب المراسل وكاثى وتشارلى لالمكتبة ويجدون قصاصات من الصحف تربط نيك بـ "هاربر" فى عملية سطو قبل 4 سنين . يرى تشارلى اشعار بالتدريب، ويربط ذلك بما رآه، ويعتقد أن جريمة القتل ستحدث بالفعل فى تلك الليلة. تشارلى يلاحق هاموند/هاربر، و يخبر المراسل والده بنظريتهم. رغم التحذير المسبق، أطلق هاموند النار على نيك (الذى تنكر فى هيئة مهرج فى أعمال الشمع الخاصة به) دون تدخل البوليس. توصل ريتا وتغمى عليها. لما توصل البوليس، "يختبئ هاموند على مرأى من الجميع" كالشمع، لكن تشارلى رآه يتحرك. تلا ذلك مطاردة فى كل اماكن الرصيف، تنتهى بسقوط هاموند فى البحر وغرقه.
كتب Allmovie أن الفيلم "لا يتظاهر بأنه كلاسيكي؛ بشروطه الخاصة، انه 65 دقيقة مقبولة من حياتك." [2]