| ||||
---|---|---|---|---|
البلد | النرويج | |||
تاريخ التأسيس | 1 مارس 1909[1] | |||
المؤسسين | كريستيان ميكلسن | |||
انحل سنة | 1945 | |||
اندمج فى | حزب المحافظين النرويجى | |||
قائد الحزب | ابراهام تيودور بيرجه (1909–1910) ماجنوس هالفورسن (1910–1912) ويليام مارتين نيجارد (1912–1915) اريك انج (1915–1918) بيرنت هولتسمارك (1918–1922) اولوف مولير (1922–1924) كارل ويلهيلم ويفرينج (1924–1925) انتون ويلهيلم بروجير (1930–1931) اينار جريڤ (1931–1933) رولف ثوميسين (1933–1936) رودولف فالك رايدير (1936–1937) | |||
الايديولوجيا | ليبراليه كلاسيكيه | |||
انحياز سياسى | يمينيه | |||
تعديل |
الحزب الليبرالى الحر ( Norwegian ) كان حزب سياسى فى النرويج اتأسس سنة 1909 على ايد الفصيل المحافظ الليبرالى فى الحزب الليبرالى . الحزب اتعاون مع حزب المحافظين وشارك فى حكومات قصيرة الأجل كتير، بما فيها حكومتين برئاسة رئيسين وزراء عقلية حرة. فى تلاتينات القرن العشرين، غير الحزب اسمه لحزب الشعب الحر ( Norwegian ) وبادر لالتعاون مع الجماعات القومية. خاض الحزب آخر انتخابات له سنة 1936، ولم تتم إعادة تنظيمه سنة 1945.
الحزب الليبرالى الحر اتأسس فى مارس 1909 تحت تأثير أول رئيس وزراء مستقل للنرويج، كريستيان ميشلسن من الحزب الليبرالي، بعد استبعاد حوالى ثلث الممثلين البرلمانيين الليبراليين من إعادة تشكيل الحزب الليبرالى سنة 1908.[2] الحزب اتأسس احتجاج على المسار المتطرف المتزايد للحزب الليبرالى "الموحد"، اللى اعتبره الجناح اليمينى فى الحزب متعارض مع الإيديولوجية الليبرالية التقليدية للحزب.[3] ومن المؤسسين التانيين للحزب أبراهام بيرج ، ووليرت كونو ، وسوفوس أركتاندر ، وهارالد بوثنر ، وماغنوس هالفورسن ، وإرنست سارس ، وأولا توميسن ، وفريدجوف نانسن .[4] ابتدا تعاون وثيق مع حزب المحافظين ، و كسب بـ 23 كرسى فى الانتخابات البرلمانية سنة 1909، بعد كده شكل الحزب حكومة بالاشتراك مع المحافظين مع فولرت كونو كرئيس للوزراء. لكن الحكومة لم ترق لمستوى توقعات ميشيلسن أو المحافظين، وانسحب المحافظين من الحكومة سنة 1911.[2] انتهت حكومة كونو بشكل مفاجئ فى أوائل سنة 1912 بعد ما أعلن تعاطفه مع لغة الريف Landsmål فى خطاب ألقاه قدام جمعية الشباب الزراعيين، خلال ذروة الصراع على اللغة النرويجية . أثار ده الخطاب ضجة بين مؤيدى ريكسمول المتشددين، و بالخصوص بين المحافظين، لكن كمان جوه حزبه، فى النهاية اتسبب فى استبدال كونو كرئيس للوزراء (من قبل المحافظ ينس براتلى ).[4][5] الحزب كان يتمتع بتوجه فردى واضح، و أكد على الحرية الفكرية . كانت أول ست تجتمع كممثلة برلمانية فى تاريخ النرويج هيا آنا روجستاد من حزب العقول الحرة سنة 1911، قبل سنتين من منح الستات حق التصويت الكامل فى النرويج.[6] و تسببت الصراعات اللى دارت حول حكومة كونو الفاشلة فى هزيمة كبرى للتحالف المحافظ-الأحرار فى انتخابات سنة 1912،و ده اتسبب فى تقليص أهمية الأحرار ل4 كراسى بس. اندمجت منظمة الحزب بشكل متزايد فى منظمة المحافظين بعد سنة 1912، لحد أثارت مكاسب الانتخابات وانتصارات الائتلاف فى 1921 و 1924 الرغبة فى إنشاء حزب اكتر استقلالية. الصراع اتسبب فى تغييرات كتير فى أسماء الفروع المحلية والإقليمية المحافظة المختلفة فى محاولة للإشارة لصورة محافظ ليبرالى أوسع.
الحزبين شاركومع بعض فى شوية حكومات فى عشرينات القرن العشرين، لأن ابتدا التباعد بينهما بشكل متزايد مع نهاية العقد. سنة 1931، غير الحزب ذو العقلية الحرة اسمه لحزب الشعب ذو العقلية الحرة، بعدين عدد أعضائه تقلص لممثل واحد من تروندهايم فى انتخابات سنة 1933. خاضت آخر انتخابات ليها سنة 1936 بالتعاون الانتخابى مع رابطة الوطن والتجمع الوطنى (NS)، و فشلت فى تأمين مقعد واحد. بحلول ذلك الوقت، رجعت معظم الفروع المحلية والإقليمية لالمحافظين أو انضمت إليهم.[7] ولم تتم إعادة تنظيم الحزب سنة 1945.[8] أول رئيس وزراء غير حزب العمال بعد الحرب، جون لينج ، كان عضو فى الحزب قبل انضمامه لحزب المحافظين سنة 1938.[9] وصف المؤرخ والصحفى هانز فريدريك دال حزب التقدم بأنه الخليفة الروحى للحزب.[10]
{{cite book}}
: Empty citation (help)
<ref>
وعلامة الافل </ref>
فى المرجع Kaartvedt
<ref>
وعلامة الافل </ref>
فى المرجع Danielsen
{{cite news}}
: CS1 maint: unrecognized language (link)