| ||||
---|---|---|---|---|
مزوزاه سامرية
| ||||
دين ، ديانات ابراهيميه | ||||
صنف فرعى من | دين ، ديانات توحيديه | |||
موقع المقر الرئيس | جبل جرزيم، ![]() | |||
منطقة | حولون فى ![]() قرية لوزة فى ![]() | |||
تعداد | 840 (2020)[1] | |||
تعديل ![]() |
تُعد الديانه السامريه، الديانة القومية[2] للسامريين.[3][3][4][5][6][7][8][9] ويلتزم السامريون بالتوراة السامرية، اللى يؤمنون بيها ويعتبروها التوراه الأصلية غير المحرفة، غير التوراة المُتعامَل بيها عند اليهود. و التوراة السامرية، السامريين كمان يبجلون نسختهم من كتاب يوشع ويعترفون ببعض الشخصيات التوراتية، زى عالى.
ترى السامرية أن قمة جبل جرزيم هيا المكان الحقيقى المقدس عند الله، على خلاف ما تُعلم اليهودية، بأنه الصخرة المشرفة على جبل الهيكل (موقع ساحات الجامع الاقصى). لذلك، يتتبع السامريون تاريخهم ككيان منفصل عن اليهودلزمن موسى، إذ يعتقدون أن يوشع أرسى الأساس لمعبدهم. ويُرجع التأريخ السامرى الانشقاقلتخلّى الكاهن الاكبر عالى عن خيمة موسى؛ متوجه لجبل جرزيم بعد وفاة يوشع.
كان النزاع بين السامريين واليهود غفير بين نهاية التشتت الآشورى و ثورة بار كوخبا. يصف التناخ (الكتاب العبرى) التحريض المتعدد من السكان السامريين ضد اليهود والانتقاص منهم، وتقدم حكاية السامرى الصالح ليسوع المسيح دليلً على ده النزاع. يرجع تدمير معبد جبل جرزيملالكاهن الاكبر يوحنا هيركانوس.
وبعد الثورات الفاشلة، أعيد تكريس جبل جرزيم بمعبد جديد، واللى اتدمر مرة تانيه فى الاخر وقت الثورات السامرية. و كان اضطهاد السامريين منتشر فى القرون اللى بعد كده .
المعتقدات الرئيسية للسامريين هيا كما يلي:[10][11][12]
احتفظ السامريون بفرع من النص العبرى القديم، وكهنوتية عالية، وذبح و أكل لحم الخروف عشية عيد الفصح، والاحتفال ببداية الشهر الاولانى ببداية الربيع كعام جديد. لا يُعتبر يوم تروعاه (الاسم التوراتى لـ «روش هاشناه»)، فى بداية شهر تشري، سنه جديد زى ما هو فى اليهودية الحاخامية.
يكتسب عيد الفصح أهمية بالخصوص فى المجتمع السامري، إذ ذروته بتضحية ما يصلل40 خروف . وما يزال حساب عومر دون تغييرلحد كبير؛ لكن الأسبوع السابق للشافوعوت (عيد الأسابيع) هو عيد فريد يُحتفل به للالتزام المتواصل بالسامرية، المُحافظ عليها من زمن موسى. يتميز الشافوعوت بالعبادات والصلاة المتواصلة طيلة النهارده بالتقريب ، خاصةً على صخور جرزيم المنسوبةليوشع. فى عيد المظلة (سوكوت)، تُبنى العروش أو المظلات جوه البيوت خلاف للسياقات التقليدية فى الخلاء. القيود المفروضة فى عيد الغفران اكتر شمولية فى السامرية، إذ يُمنع لحد الرضاعة الطبيعية وتغذية الأطفال، ولا يُفرض الفصل بين الجنسين وقت تأدية العبادات.
{{cite web}}
: Empty citation (help)
{{cite book}}
: External link in |مسار أرشيف=
and |مسار=
(help); Missing or empty |title=
(help)
{{cite book}}
: External link in |مسار أرشيف=
and |مسار=
(help); Missing or empty |title=
(help)
{{cite book}}
: External link in |مسار أرشيف=
and |مسار=
(help); Missing or empty |title=
(help)
{{cite book}}
: Empty citation (help)
{{cite book}}
: Empty citation (help)
{{cite book}}
: Empty citation (help)
{{cite web}}
: Empty citation (help)
{{cite web}}
: Empty citation (help)
{{cite web}}
: Empty citation (help)