| ||||
---|---|---|---|---|
التأسيس | 27 ديسمبر 537، و15 فبراير 360[1]، و10 اكتوبر 415[2]، و23 فبراير 532[3] | |||
البلد | توركيا [4] | |||
التقسيم الادارى | الفاتح استانبول | |||
المؤسس | قنسطنطين الاول | |||
المهندس المعمارى | ايسيدور اوف ميليتوس انثيميوس اوف تراليس [5][6] معمار سنان | |||
الطراز المعمارى | بازيليكا [7] | |||
تاريخ الافتتاح الرسمى | 1054 | |||
رمز جيونيمز | 6947665 | |||
إحداثيات: 41°00′30″N 28°58′48″E / 41.008333333333°N 28.98°E [8] | ||||
[[تصنيف: غلط فى قوالب ويكى بيانات|]] | ||||
معرض صور ايا صوفيا - ويكيميديا كومنز | ||||
تعديل |
ايا صوفيا (بالتوركى : Ayasofya - باليونانى : آجيا صوفيا Αγιά Σοφιά ) ، كانت كنيسة و بعدين جامع و بعدين متحف لغاية ما حولها رجب طيب أردوغان لجامع مرة تانية فى يوليه ٢٠٢٠. مكانها فى اسطانبول فى تركيا. باليونانى آجيا صوفيا معناها " الحكمه الالاهية ". كانت فى الاول كنيسة بناها الامبراطور قسطنطين الكبير سنة 325 و سماها كنيسة القديسة صوفيا للتبرك. بعد قسطنطين بنى (قسطنس) توسعات فيها لكن اتحرقت سنة 532 فجددها الامبراطور البيزنطى جوستينيان وانتهت سنة 537، وخصصها للقديسة صوفيا و كانت ست قبطية اسمها صوفيا و كانت فى الاول وثنية وبعدين شدتها التعاليم المسيحية من جيرانها، و آ منت بالمسيحية واتعمدت من أسقف منف واستشهدت فى مصر وواحدة من جيرانها اخدت جسدها و كان ببركته بيحصل منه معجزات، وطلب الامبراطور قسطنطين يجيبوا جسدها للقسطنطينة، و بنى ليها كاتدرائية كبيرة هناك، وعشان كده الفرنسيين بيسمو الكنيسة سينت صوفيا Saint Sophie بمعنى القديسة صوفيا.
ايا صوفيا كانت مقر بطريرك الارتودوكس اليونانيين والمكان اللى كانت بتتعمل فيه الطقوس الدينيه البيزنطيه الملكيه.
ايا صوفيا مشهورة بقبتها الضخمه واللى بتعتبر تحفه المعمار البيزنطى و كانت اكبر كاتدرائيه فى العالم لحوالى الف سنه لحد ما اتبنت كاتدرائية اشبيليا سنة 1520.
فى سنة 1453 اتغزت قسطنطينيه على ايد الاتراك العثمانيين وبأوامر من السلطان محمد الفاتح (محمد التانى) تحولت لجامع واتعمل براها اربع مآدن، وعمل السلطان مراد التالت تعضيدات كبيره فى جدارها اللى كان حا يقع بسبب الزلازل وبنى جنبه مدارس ومدافن وجوامع. رغم التغييرات الكبيره اللى عملها العثمانيين فى الكنيسه بس بيتحسبلهم انهم ما دمروش اللوحات الفنيه المرسومه ع السقف و سابوها زى ما هيا لحد دلوقتى. فى سنة 1935 و بعد الغاء الخلافه العثمانيه واعلان الجمهورية التوركيه تحول الجامع لمتحف يتستقبل السواح من العالم كله عشان يشوفو الجامع والمحراب والمنبر الموجودين فى نفس المكان مع الايقونات المسيحيه وصور العدرا مريم و المسيح و يوسف النجار.
من الخارج
من الداخل
السقف
العناصر الاسلاميه