| ||||
---|---|---|---|---|
![]() | ||||
معلومات شخصيه | ||||
الوفاة | ||||
مواطنه | ![]() ![]() ![]() |
|||
ابناء | تشارلوت برونتى ، وبرانويل برونتى ، وايميلى برونتى ، آن برونتى | |||
الحياه العمليه | ||||
المدرسه الام | كلية سانت جونز كامبريدج | |||
المهنه | كاتب ، وقس ، شاعر | |||
اللغات المحكيه او المكتوبه | ايرلاندى | |||
تعديل مصدري - تعديل ![]() |
باتريك برونتي /ˈbrɒnti/ -تيɪ /-teɪ/ [1] ولد باتريك برونتي ؛ 17 مارس 1777 - 7 يونيه 1861) كان قس ومؤلف أنجليكانى أيرلندى قضى معظم حياته البالغة فى إنكلترا. كان والد الكتّاب شارلوت ، وإميلى ، وآن برونتى ، وبرانويل برونتى ، ابنه الوحيد. باتريك عاش بعد مراته، ماريا برانويل ، أربعين سنه ، و ساعتها كان كل أطفالهما الستة ماتو كمان .
برونتى ولد فى إيمديل (أو إمدال) فى أبرشية درومباليرونى ، مقاطعة داون ، و هو الابن الاكبر بين عشرة ولاد لهيو برونتي، و هو أنجليكانى ، و إلينور أليس (نيى ماكلورى)، هيا كاثوليكية أيرلندية .[2] كان والده "عامل مزرعة ومثبت سياج ومنشئ طرق". كانت العيله "كبيرة وفقيرة للغاية"، وتمتلك 4 كتب (بما فيها نسختان من الكتاب المقدس) وتعيش على "العصيدة والبطاطس واللبن والخبز"و ده "أدى لعسر الهضم اللى أصاب باتريك طول حياته".[3]
حصل على شوية تدريبات مهنية ( لحداد ، وخياط كتان، وحائك) لحد بقا مدرس سنة 1798. نقل لانجلترا سنة 1802، بعد ما اخد منحة دراسية [4] لدراسة اللاهوت بصفته سيزار [5][6] فى كلية سانت جون، كامبريدج ، وتم تسجيله لأول مرة باسم "برانتي" أو "برونتي"، بعدين "برونتي"، [7][8] اخد درجة البكالوريوس سنة 1806.
فى مرحلة البلوغ، قام باتريك برونتى بتغيير تهجئة اسمه رسمى لبرونتي؛ [9] سبب ده التغيير لسه مش واضح، لكن هناك عدد من النظريات البارزة لتفسيره.[10]
تم تعيينه أمين على Wethersfield ، قرب Braintree فى Essex، تم ترسيمه شماسًا لكنيسة انجلترا سنة 1806، بعدين قسيس سنة 1807
كان أول منصب لبرونتى كمنسق فى كنيسة القديسة مريم المجدلية، ويذرسفيلد، إسيكس و كان النائب جوزيف جويت ، أستاذ القانون فى ريجيوس فى كامبريدج. هنا سنة 1807 قابل بمارى بوردر ووقع فى حبها. بعد خلاف و إهانة غير معلنة، مع شقيق والد بوردر، الوصى القانونى عليها، تم شحن مارى بره المدينة وقرر باتريك أنه من الاحسن أن يتولى رعاية جديدة.[11] و بعد فترة وجيزة من الفتره دى اتنشر شعره الأول.
سنة 1809، بقا مساعد لأمين فى ويلينغتون، شروبشاير ، و سنة 1810 ظهرت قصيدته المنشورة الأولى، 256 سطر بعنوان "خواطر مسائية شتوية" ، فى واحده من الصحف المحلية، وتلاها سنة 1811 مجموعة من الأبيات الأخلاقية، "قصائد الكوخ" . نقل لWest Riding of Yorkshire بصفته أمين فى All Saints، Dewsbury (الآن Dewsbury Minster ) فى ديسمبر 1809. كانت المنطقة تمر بإحياء إنجيلى تحت قيادة النائب الحالى جون بوكورث. قام برونتى بتدريس القراءة والكتابة فى مدرسة ال واحد من فى ديوسبري، و انتدبه بوكورث لحضور اجتماعات جمعية إرسالية الكنيسة مرتين أسبوعى نيابة عنه. ممكن العثور على لوحة تذكارية لبرونتى فى الممر الجنوبى لـ Dewsbury Minster.[12]
بوكوورث عين برونتى مساعد أمين لكنيسة القديس بطرس، هارتسهيد ، هيا كنيسة بنت ديوسبرى سنة 1811 [12] خدم فى هارتسهيد لحد سنة 1815 فى دى الأمدح (1812) تم تعيينه ممتحن للمدرسة فى أكاديمية ويسليان ، مدرسة وودهاوس جروف ، قرب جيزيلى . سنة 1815 نقل تانى علشان يكون القيم الدائم على ثورنتون .[13]
فى جيزيلى ، قابل برونتى بماريا برانويل (1783–1821)، وتزوجها فى 29 ديسمبر 1812 فى كنيسة القديس أوزوالد. انتقلوا لمنزل على طريق هاليفاكس، ليفرسيدج ، حيث اتولد طفلاهما الأولين، ماريا (1814-1825 ) و إليزابيث (1815-1825). أطفالهم المتبقون شارلوت (1816-1855)، باتريك برانويل (1817-1848)، إميلى (1818-1848) وآن (1820-1849) اتولدوا بعد انتقالهم لثورنتون .
اتعرض على برونتى الرعاية الدائمة لكنيسة القديس ميخائيل وجميع الملايكه فى هاوورث فى يونيه 1819، و أخذ العيلة هناك فى ابريل 1820. انضمت أخت مراته إليزابيث برانويل (1776–1842)، اللى عاشت مع العيلة فى ثورنتون سنة 1815، لالعيله سنة 1821 للمساعدة فى رعاية الأطفال ورعاية ماريا برونتي، اللى كانت مريضة ويمكن تعاني. المراحل النهائية لما ممكن يكون سرطان الرحم أو سرطان المبيض . قررت إليزابيث الانتقال بشكل دائم لهاوورث للعمل كمدبرة منزل.
اتريك برونتى دور على مارى بوردر، حبه الأول، واستفسر عن يدها للزواج؛ رفض بوردر.[11] بعد شوية محاولات للبحث عن جوز جديد، تصالح باتريك مع الترمل فى سن 47، وقضى وقته فى زيارة المرضى والفقرا، و إلقاء الخطب والتواصل، تارك الأخوات الثلاث إميلي، شارلوت، آن، وشقيقهم برانويل لوحدهما مع عمتهما وخادمتهما، تابيثا أيكرويد (تابى)، اللى روت بلا كلل الأساطير المحلية بلهجتها يوركشاير وقت تحضير وجبات الطعام.
برونتى كان مسؤول عن بنا مدرسة ال واحد من فى هاوورث، اللى افتتحها سنة 1832. ظل نشط فى القضايا المحلية لحد سن الشيخوخة، وقام بين 1849 و 1850 بتنظيم عمل لتوفير إمدادات الميه النظيفة للقرية، و هو ما تحقق فى النهاية سنة 1856.
فى اغسطس 1846، سافر برونتى لمانشستر برفقة شارلوت لإجراء عملية جراحية فى عينيه. فى 28 اغسطس / آب، خضع لعملية جراحية لإزالة إعتام عدسة العين دون مخدر. ماكانش الجراحون يعرفو بعد كيفية استخدام الغرز لربط الشق فى العين، ونتيجة علشان كده كان يُطلب من المريض الاستلقاء بهدوء فى اوضه مظلمة، لمدة أسابيع بعد العملية. شارلوت استغلت وقتها فى مانشستر لبدء كتابة جين آير ، الكتاب اللى جعلها مشهورة.[14]
بعد وفاة طفلته الأخيرة، شارلوت، بعد 9 أشهر من جوازها، تعاون مع إليزابيث جاسكل فى كتابة السيرة الذاتية لابنته. كان مسؤول عن نشر رواية شارلوت الأولى، البروفيسور ، سنة 1857 بعد وفاتها. جوز شارلوت، آرثر بيل نيكولز (1819–1906)، اللى كان قيّم على برونتي، فضل فى البيت لحد ما رجع أيرلندا بعد وفاة باتريك برونتي، عن عمر 84 سنه ، سنة 1861. مش بس عاش 40 سنه بعد مراته ما ماتت كمان عاش بعد كل أبنائه الستة.
<ref>
وعلامة الافل </ref>
فى المرجع it
<ref>
غير صالح؛ الاسم ":0" معرف أكثر من مرة بمحتويات مختلفة.
<ref>
غير صالح؛ الاسم "DewsburyM" معرف أكثر من مرة بمحتويات مختلفة.
<ref>
وعلامة الافل </ref>
فى المرجع Venn