كلوى أنتونى ووفورد موريسون (اتولدت باسم كلوى أرديليا ووفورد ؛ 18 فبراير 1931). - 5 اغسطس 2019)، المعروفة باسم تونى موريسون ، روائية أمريكية. صدرت روايتها الأولى "العين الاكتر زرقة" سنة 1970. جذبت أغنية سليمان (1977) اللى نالت استحسان كبير اهتمامها الوطنى و كسبت جايزة دايرة نقاد الكتاب الوطنية . سنة 1988، كسب موريسون بجايزة بوليتزر عن فيلمه "محبوب" (1987)؛ اخدت جايزة نوبل فى الأدب سنة 1993.[17] موريسون اتولدت و نشأت فى لورين، أوهايو ، و اتخرجت من جامعة هوارد سنة 1953 بدرجة البكالوريوس فى اللغة الإنجليزية. اخدت درجة الماجستير فى الأدب الامريكانى من جامعة كورنيل سنة 1955. سنة 1957 رجعت جامعة هوارد، و اتجوزت و خلفت طفلين قبل الطلاق سنة 1964. بقت موريسون أول محررة سوداء فى مجال الخيال فى راندوم هاوس فى مدينة نيو يورك فى أواخر الستينات. طورت سمعتها كمؤلفة فى السبعينات والتمانينات. تم تحويل روايتها "المحبوب" لفيلم سنة 1998. و تم الإشادة بأعمال موريسون لأنها تناولت العواقب الوخيمة للعنصرية فى امريكا و تجربة الأمريكيين السود.
اختارت المؤسسة الوطنية للعلوم الإنسانية موريسون لإلقاء محاضرة جيفرسون ، أعلى وسام تمنحه الحكومة الفيدرالية الامريكانيه للإنجاز فى العلوم الإنسانية، سنة 1996. تم تكريمها بميدالية المساهمة المتميزة فى الآداب الامريكانيه من مؤسسة الكتاب الوطنية فى نفس السنه . قدم ليها الرئيس باراك اوباما وسام الحرية الرئاسى فى 29 مايو 2012. اخدت جايزة PEN/Saul Bellow للإنجاز فى الخيال الامريكانى سنة 2016. تم إدخال موريسون فى قاعة المشاهير الوطنية للمرأة سنة 2020.
تونى موريسون اتولدت كلوى أرديليا ووفورد، و هيا التانيه من 4 أطفال من عيلة سوداء من الطبقة العاملة، فى لورين، أوهايو ، لراما (نى ويليس) و جورج ووفورد. والدتها اتاتولدت يوم جرينفيل، ألاباما ، ونقلت شمال مع عيلتها لما كانت طفلة. كانت ست بيت وعضو متدين فى الكنيسة الأسقفية الميثودية الأفريقية . نشأ جورج ووفورد فى كارترزفيل، جورجيا . لما كان ووفورد من العمر 15 سنه بالتقريب ، أعدمت مجموعة من البيض رجلى أعمال أمريكيين من أصل أفريقى كانا يعيشان فى شارعه. قال موريسون بعدين : "لم يخبرنا أبدًا أنه رأى جثثًا. لكنه رآها. و أعتقد أن ذلك كان مؤلم اوى بالنسبة له". بعد فترة من الإعدام بره نطاق القانون، نقل جورج ووفورد لمدينة لورين بولاية أوهايو المتكاملة عنصرى، على أمل الهروب من العنصرية وتأمين عمل مربح فى الاقتصاد الصناعى المزدهر فى أوهايو. كان يعمل فى وظايف غريبة وكعامل لحام فى شركة US Steel . قالت موريسون، اللى أصيبت بصدمة بسبب تجاربها العنصرية، فى مقابلة اتعملت معاها سنة 2015، إن والدها كان يكره البيض بشدة لدرجة أنه لم يسمح لهم بدخول المنزل.
لما كانت موريسون سنتين بالتقريب ، أشعل مالك منزل أسرتها النار فى البيت اللى كانو يعيشو فيه، وقت تواجدهم بالمنزل، علشان وا عندهاماقدروش يدفعو الإيجار. ردت عيلتها على ما أسمته "الشكل الغريب من الشر" بالضحك على المالك بدل الوقوع فى اليأس. قالت موريسون بعد كده إن رد عيلتها أظهر كيفية الحفاظ على نزاهتك والمطالبة بحياتك فى مواجهة أفعال زى دى "الفظاظة الهائلة".
وا عندهاغرسو فيها إحساس بالتراث و اللغة عن طريق سرد الحكايات الشعبية الامريكانيه الأفريقية التقليدية وقصص الأشباح وغناء الأغاني. كانت تقرأ كتير لما كانت طفلة. و كان من مؤلفيها المفضلين جين أوستن و ليو تولستوى .
موريسون بقت كاثوليكية فى سن 12 [18] واتخذت اسم المعمودية أنتونى (على اسم أنتونى بادوا )، ده اتسبب فى لقبها توني. دخلت مدرسة لورين الثانوية ، و كانت عضو فى فريق المناظرة، وطاقم الكتاب السنوي، وفى نادى الدراما.
خلت جامعة هوارد فى واشنطن العاصمة سنة 1949، ، بحث عن رفقة زملاتها المثقفين السود. فى البداية كانت طالبة فى برنامج الدراما فى جامعة هوارد، ودرست المسرح مع مدرسى الدراما المشهورين آن كوك ريد و أوين دودسون . وقت وجودها فى هوارد واجهت المطاعم والاوتوبيسات المنفصلة عنصرى لأول مرة. تخرجت سنة 1953 بدرجة البكالوريوس فى اللغة الإنجليزية واخدت درجة الماجستير فى الآداب من جامعة كورنيل عام [19] كانت رسالة الماجستير الخاصة بيها بعنوان "معاملة ڤيرچينيا وولفوويليام فولكنر للمغتربين". قامت بتدريس اللغة الإنجليزية، الاول فى جامعة تكساس الجنوبية فى هيوستن من سنة 1955 لسنة 1957، بعدين فى جامعة هوارد للسنين السبع اللى بعد كده . وقت التدريس فى هوارد، قابلت هارولد موريسون، و هو مهندس معمارى جامايكي، واتجوزته سنة 1958. اتولد ابنهما الاولانى سنة 1961 و كانت حامل بابنهما التانى لما انفصلت هيا وهارولد سنة 1964.
بعد طلاقها و ولادة ابنها سليد سنة 1965، ابتدت موريسون الشغل كمحررة فى L. W. Singer، و هو قسم نشر الكتب المدرسية Random House،[20] فى سيراكيوز، نيو يورك. بعد ذ كده بسنتين ، نقلت راندوم هاوس فى مدينة نيو يورك، بقت أول محررة كبيرة لست سوداء فى قسم الخيال.[21][22]
بالصفة دى ، موريسون لعبت دور حيوى فى جلب الأدب الأسود للاتجاه السائد. كان واحد من الكتب الأولى اللى عملت عليها هو الأدب الأفريقى المعاصر الرائد (1972)، هيا مجموعة تضمنت أعمال الكتاب النيجيريين وول سوينكا ، وتشينوا أتشيبى ، والكاتب المسرحى الجنوب أفريقى أثول فوغارد . عززت جيل جديد من الكتاب الأمريكيين من أصل أفريقي,[23] بما فيها الشاعر والروائى تونى كيد بامبارا, الناشطة الراديكالية أنجيلا ديفيس, النمر الأسود هيوى نيوتن [24] والروائى جايل جونز, اللى اكتشف موريسون كتاباته. كما أنها نشرت سنة 1975 السيرة الذاتية لبطل الملاكمة الصريح محمد على ، الأعظم: قصتى الخاصة . و ذلك، نشرت وروجت لأعمال هنرى دوماس ، [25] و هو روائى وشاعر مش معروف اتقتل بالرصاص سنة 1968 على ايد ضابط عبور فى مترو أنفاق مدينة نيو يورك .
من الكتب التانيه اللى طورتها موريسون و حررتها الكتاب الأسود' (1974)، و هو مختارات من الصور الفوتوغرافية و الرسوم التوضيحية و المقالات و الوثائق عن حياة السود فى امريكا. من زمن العبودية لحد عشرينات القرن العشرين [26]
Andom House كان مش متأكد من المشروع لكن نشره اتقابل باستقبال جيد. راجع ألفين بيم المختارات لـ كليفلاندPlain Dealer، فكتب: "المحررون، زى الروائيين، عندهم كتب عقول يفكرون فيها ويحضرونها لالحياة بدون ما يضعوا أسمائهم على صفحة العنوان، تمتلك السيدة موريسون واحد من الكتب دى فى المحلات دلوقتى ، و تشعر المجلات والنشرات الإخبارية فى مجال النشر بسعادة .[27]
موريسون ابتدت كتابة الروايات كجزء من مجموعة غير رسمية من الشعراء والكتاب فى جامعة هوارد اللى التقوا لمناقشة أعمالهم. حضرت واحد من الاجتماعات بقصة قصيرة عن فتاة سوداء تشتاق لعيون زرقاء . طورت موريسون الحكايه بعدين باعتبارها روايتها الأولى، العين الاكتر زرقة ، حيث تستيقظ كل صباح فى الساعة الرابعة سأكتب فى الوقت نفسه أقوم بتربية طفلين لوحدها.
صورة موريسون على سترة الغبار من الطبعة الأولى لكتاب العين الاكتر زرقة(1970)
تم نشر رواية "العين الاكتر زرقة" بواسطة هولت ورينهارت ووينستون سنة 1970، لما كانت موريسون 39 و تمت مراجعتها بشكل إيجابى فى جورنال نيو يورك تايمز على ايد جون ليونارد ، اللى أشاد بأسلوب كتابة موريسون باعتباره "نثر دقيق جدًا، مخلص اوى للكلام ومشحون بالألم والعجب لدرجة أن الرواية تصبح شعر ... لكن العين الاكتر زرقة هي" كمان تاريخ و علم اجتماع و فولكلور و كابوس و مزيكا." الرواية ماباعتش بشكل جيد فى البداية، لكن جامعة مدينة نيو يورك وضعت رواية "العين الاكتر زرقة" على قائمة القراءة لقسم دراسات السود الجديد، زى ما عملت الكليات التانيه، ده عزز المبيعات.[28] لفت الكتاب كمان انتباه المحرر الشهير روبرت جوتليب إىوريسون فى كنوبف ، وه و بصمة للناشر راندوم هاوس. قام جوتليب بعدين بتحرير معظم روايات موريسون.[28]
رواية موريسون التانيه سولا (1973)، اللى تدور حول صداقة بين اتنين ستات سود ، سنة 1975، اترشحت لجايزة الكتاب الوطنى . روايتها التالتة، أغنية سليمان (1977)، تتبع حياة ماكون "ميلكمان" الميت التالت، من الولادة وحتى البلوغ، حيث يكتشف تراثه. جابت الرواية دى ليها شهرة وطنية، كونها الاختيار الرئيسى لنادى كتاب الشهر ، هيا أول رواية لكاتب أسود يتم اختيارها من رواية الابن الأصلي لريتشارد رايت سنة 1940 [29] كمان أغنية سليمان كسبت جايزة دايرة نقاد الكتاب الوطنية .[30]
فى احتفالات التخرج سنة 1979، منحت كلية بارنارد موريسون أعلى وسام، و هو وسام بارنارد للتميز .[31] موريسون أعطت روايتها اللى بعد كده ، Tar Baby (1981)، فى إطار معاصر. فى الفيلم، عارضة الأزياء المهووسة بالمظهر، جادين، فى حب سون، و هو متشرد مفلس يشعر بالراحة لكونه أسود.
مسرحية موريسون الأولى، Dreaming Emmett ، تدور أحداثها حول مقتل المراهق الأسود إيميت تيل على ايد رجال بيض سنة 1955. تم تكليف المسرحية على ايد معهد كتاب ولاية نيو يورك فى جامعة ولاية نيو يورك فى ألباني، كانت تدرس ساعتها . تم إنتاجه سنة 1986 على ايد مسرح كابيتال ريبيرتورى و إخراج جيلبرت موزس . كان موريسون كمان أستاذًا زائر فى كلية بارد من سنة 1986 لسنة [33]
موريسون، مع و عندهافورد (يسار) وسليد (يمين) فى بيتهم شمال نيو يورك، بين 1980 و 1987
سنة 1987، نشرت موريسون روايتها الاكتر شهرة، "محبوبة" . كانت مستوحاة من الحكايه الحقيقية لست امريكانيه من أصل أفريقى مستعبدة، مارجريت جارنر ، اللى موريسون اكتشفت قصتها عند تجميع الكتاب الأسود . جارنر نجت من العبودية لكن طاردها صيادين العبيد. فى مواجهة الرجوع للعبودية، قتلت غارنر بنتها اللى كان عندها سنتين لكن اتقبض عليها قبل ما تتمكن من قتل نفسها.[34] تتخيل رواية موريسون الطفلة الميتة تعود كشبح محبوب ليطارد أمها وعيلتها.[35]
كتاب "المحبوب" حقق نجاح كبير و كان من اكتر الكتب مبيع لمدة 25 أسبوع. كتبت ميتشيكو كاكوتاني، مراجع الكتب فى جورنال نيو يورك تايمز ، أن مشهد الأم هيا تقتل طفلها "وحشى ومزعج اوى لدرجة أنه يبدو وكأنه يحرف الزمن قبل و بعد فى خط مصير واحد لا يتزعزع". كتبت الكاتبة الكندية مارجريت أتوود فى مرا بيره لجورنال نيو يورك تايمز ، "يظهر ان تنوع السيدة موريسون و نطاقها الفنى و العاطفى مايعرفش حدود. إذا كانت فيه أى شكوك حول مكانتها كروائية امريكانيه بارزة، سواء كانت خاصة بيها أو لها". و أما جيل آخر فالأحباء يريحونهم."
أمدح التدريس فى جامعة هوارد من سنة 1957 لسنة 1964، قابلت بهارولد موريسون، و هو مهندس معمارى جامايكي، واتجوزته سنة 1958. أخذت اسمه الأخير وبقت تعرف باسم تونى موريسون. ابنهم الأول، هارولد فورد، اتولد سنة 1961. كانت حامللما انفصلت عن هارولد سنة 1964. ابنها التانى ، سليد كيفن، اتولد سنة 1965.
بدأ موريسون الشغل كمحرر لشركة LW Singer ، و هو قسم الكتب المدرسية فى Random House فى سيراكيوز، نيو يورك. نقلت مع أبنائها حيث أخذتها مسيرتها المهنية لمناصب مختلفة فى أماكن مختلفة.
توفى ابنها سليد موريسون بسرطان البنكرياس فى 22 ديسمبر 2010، [28][36] لما كانت موريسون فى نص كتابة روايتها "المنزل" . توقفت عن الشغل على الرواية لمدة سنه أو سنتين قبل ما تكملها؛ نُشرت تلك الرواية سنة 2012.
افتتحت جامعة كورنيل قاعة تونى موريسون سنة 2021، ، هيا قاعة سكنية تبلغ مساحتها 178869 قدم مربع وقاعة طعام موريسون سنة 2022، هيا قاعة طعام مجاورة صممها ikon.5 Architects.[37][38]
مارجريت بوسبى قابلت موريسون فى لندن علشان فيلم تسجيلى سنة 1988 من تأليف سيندامانى بريدجلال بعنوان صفات ممكن تحديدها ، يظهر على القناة الرابعة .[39][40]
موريسون كانت موضوع فيلم بعنوان تخيل - تونى موريسون تتذكر ، من إخراج جيل نيكولز وعرض على تلفزيون بى بى سى وان فى 15 يوليه 2015، وتحدثت فيه موريسون مع آلان ينتوب عن حياتها وعملها.[41]
كلية أوبرلين سنة 2016، اخدت منحة لإكمال فيلم تسجيلى ابتدا سنة 2014، بعنوان "منزل الأجانب" ، حول رؤية موريسون الفكرية والفنية، [42] تم استكشافه فى سياق معرض سنة 2006 اللى أشرفت عليه كضيفة فى متحف اللوفر.[43][44] المنتج التنفيذى للفيلم كان جوناثان ديم .[45] أخرجه جيف بينجرى وريان براون، كلية دراسات السينما فى كلية أوبرلين، [46] ويتضمن لقطات اتصورا على ايد الابن البكر لموريسون، هارولد فورد موريسون، اللى استشار كمان فى الفيلم.
خزانة تونى موريسون: الصندوق الكبير؛ النملة أم الجندب؟; الأسد أم الفأر؟; الخشخاش أم الأفعى؟; حلوى بينى بالزبدة؛ السلحفاة أو الأرنب. السحابة الصغيرة وسيدة الريح؛ من فضلك، لويز (2023).ISBN9781665915540رقم ISBN9781665915540 .
" Recitatif " (1983) [95] تم نشر نسخة كتاب اللى ليها غلاف مقوى، مع مقدمة بقلم زادى سميث ، فى فبراير 2022 (الولايات المتحدة: كنوبف، المملكة المتحدة: تشاتو وويندوس).
مقدمة، المجلد الاولانى من المصورين السود السنوي ، حرره جو كروفورد (1973)،
مقدمة ومقدمة، الكتاب الأسود، حرره هاريس، ليفيت، فورمان وسميث. البيت العشوائى (1974)،ISBN978-1400068487
مقدمة، العدالة العرقية، والقوة المعززة للنوع الاجتماعي: مقالات عن أنيتا هيل، وكلارنس توماس، وبناء الواقع الاجتماعي . كتب البانتيون (1992)،ISBN978-0679741459
محرر مشارك، ميلاد أمة: النظرة والسيناريو والمشهد فى قضية أو جى سيمبسون (1997)،ISBN978-0307482266
ما يتحرك على الهامش: قصص واقعية مختارة ، حرره كارولين سي.دينارد (2008)،ISBN978-1604730173
محرر (2009)، احرق ده الكتاب: كتاب القلم بيتكلمو عن قوة الكلمة ،ISBN978-0061878817
أصل التانيين – محاضرات تشارلز إليوت نورتون ، مطبعة جامعة هارفارد (2017)،ISBN978-0674976450
الخير والخيال الأدبي: محاضرة إنجرسول رقم 95 لمدرسة اللاهوت بجامعة هارفارد: مع مقالات عن رؤية موريسون الأخلاقية والدينية . حرره ديفيد كاراسكو وستيفانى بولسيل ومارا ويلارد. شارلوتسفيل: مطبعة جامعة ڤيرچينيا (2019)
مصدر احترام الذات: المقالات والخطب والتأملات . نيو يورك: ألفريد أ. كنوبف (2019)،ISBN978-0525521037 . نُشرت طبعة المملكة المتحدة تحت عنوان "فم مملوء بالدم: مقالات وخطب وتأملات" ، لندن: تشاتو وويندوس (2019)،ISBN978-1784742850
↑"Honorary Degrees". harvard.edu. Harvard University. Archived from the original on October 15, 2019. Retrieved November 9, 2016. 1989 Benazir Bhutto, Toni Morrison LL.D.
↑"Norton Lectures". Harvard.edu. Harvard University. Archived from the original on November 2, 2016. Retrieved November 9, 2016. Harvard's preeminent lecture series in the arts and humanities, the Norton Lectures recognize individuals of extraordinary talent who, in addition to their particular expertise, have the gift of wide dissemination and wise expression. The term 'poetry' is interpreted in the broadest sense to encompass all poetic expression in language, music, or the fine arts. Past Norton Professors have included T.S. Eliot, Jorge Luis Borges, Leonard Bernstein, Czeslaw Milosz, John Cage, and Nadine Gordimer. The Norton Professor in 2016 is Toni Morrison.
↑Benjamin, Shanna Greene (May 14, 2013). "The Space that Race Creates: An Interstitial Analysis of Toni Morrison's 'Recitatif'". Studies in American Fiction. 40 (1): 87–106. doi:10.1353/saf.2013.0004. ISSN2158-5806.