| ||||
---|---|---|---|---|
![]() | ||||
معلومات شخصيه | ||||
اسم الولاده | ||||
الميلاد | 20 مارس 1957 (68 سنة)[1][2][3]
|
|||
مواطنه | ![]() |
|||
الزوج/الزوجه | نيكولاس رويج (1982–) | |||
الحياه العمليه | ||||
المدرسه الام | معهد مسرح و فيلم لى ستراسبيرج | |||
المهنه | موديل ، وممثل تيليڤزيون ، ممثل افلام | |||
اللغات المحكيه او المكتوبه | انجليزى [5] | |||
بداية فترة العمل | 1976 | |||
المواقع | ||||
IMDB | صفحته على IMDB | |||
تعديل مصدري - تعديل ![]() |
تيريسا لين راسل ( née باوب ؛ اتولدت يوم 20 مارس 1957) [6] [7] [8] [9] هيا ممثلة امريكانيه امتدت مسيرتها المهنية اكتر من 4 عقود. تشمل مسيرتها الفنية اكتر من 50 فيلم روائى طويل، تتراوح بين الأفلام السائدة والمستقلة والتجريبية . راسل فى سان دييغو ، و نشأت فى ضاحية بوربانك فى لوس انجليس ، نشأت فى بيئة مضطربة اتسمت بالفقر، وتركت المدرسة الثانوية فى سن 16. بعد كده ابتدت راسل العمل فى عرض الأزياء،و ده لفت انتباه منتج الأفلام سام سبيجل . بشبيجل، تم اختيارها للتمثيل فى فيلم The Last Tycoon (1976) للمخرج إيليا كازان ، حيث لعبت دور بنت واحد من كبار المسؤولين التنفيذيين فى مجال الأفلام. سنة 1978، قامت ببطولة الفيلم الدرامى الإجرامى اللى نال استحسان النقاد Straight Time قدام داستن هوفمان . كان دورها اللى بعد كده هو الدور الرئيسى فى فيلم الإثارة المثير للجدل Bad Timing (1980) للمخرج الإنجليزى نيكولاس رويج ، اللى نال إشادة النقاد. ابتدت قصة حب بين راسل ورويج وقت تصوير الفيلم، و كان ده الفيلم واحد من المشاريع الستة اللى تعاونا فيها بعد زواجهما سنة 1982. ظهرت بعد كده فى الدراما اللى أخرجها رويج بعنوان Eureka (1983)، تلاها فيلم The Razor's Edge (1984) من إخراج جون بايرم . جسدت راسل شخصية مارلين مونرو فى فيلم التاريخ البديل التجريبى للمخرج رويج بعنوان Insignificance (1985)، بعدين لعبت دور رئيسى كقاتلة متسلسلة فى فيلم Black Widow (1987) للمخرج بوب رافيلسون ، اللى نال اهتمام تجارى كبير .
واصلت التعاون مع رويج طول أواخر التمانينات و أوائل التسعينيات، وظهر فى جزء من فيلم مختارات Aria (1987) من إخراج رويج، و الفيلمين Track 29 (1989) و Cold Heaven (1991). ومن الأدوار التانيه فى الوقت ده الدراما الإجرامية Physical Evidence (1989) و Impulse (1990). سنة 1991، لعبت دور عاهرة فى الدراما الساخرة Whore للمخرج كين راسل ، تلاها فيلم ستيفن سودربيرغ التجريبى بالأبيض والأسود Kafka ، اللى شاركها البطولة فيه الممثل جيريمى آيرونز . بعد ظهوره فى عدد من الأفلام المستقلة فى نص التسعينيات، لعب راسل دور مساعد فى الفيلم الناجح تجارى Wild Things (1998)، والدراما اللى نالت استحسان النقاد The Believer (2001). سنة 2005، لعبت دور مساعد فى المسلسل القصير Empire Falls على قناة HBO ، تلاه دور صغير فى فيلم Spider-Man 3 (2007) للمخرج سام رايمى . أغنية " أثينا " اللى قدمتها فرقة الروك "ذا هو" ، كانت مكتوبة حوالين لقاء صدفة مع بيت تاونسند ، اللى أعجب بيها ورفضها. تظهر الأغنية فى ألبوم الفرقة It's Hard الصادر سنة 1982.
تيريسا راسل اتاتولدت يوم سان دييغو، كاليفورنيا، و هو الاكبر بين 3 أطفال لأم مراهقة كارول بلات (نى مول) و جيرى راسل باب. لما كان عندها 5 سنين ، انفصل والدا راسل، و والدها نقل المكسيك.[10] اتجوزت والدتها تانى بعد ذلك، ونقلت العيلة لمقاطعة لوس انجليس ، حيث نشأ راسل فى المقام الاولانى فى بوربانك .[11][12] بجواز والدتها من جوز أمها، عندها شقيقان غير شقيقين.[10] قالت راسل إنها نشأت فى فقر، و فى بعض الأحيان احتاجت أسرتها لكوبونات طعام للبقاء على قيد الحياة.[11] كانت علاقتها مع جوز أمها مضطربة، ووصفته بأنه "بشع" و"عاجز" و"غبي"، و سن التالتة عشرة، ابتدت فى تجربة المخدرات الترفيهية.[10] رغم معاناتها المبكرة، علقت راسل سنة 1991: "أكره لما بيتكلم الممثلين عن الأوقات الصعبة اللى مروا بيها لما كانو أطفال. كانت دى حياتى بس. ما كانتش مروعة. لما تكون حر و أبيض البشرة واكبر من 21 سنه ، فكم ممكن أن يكون الأمر صعب ؟ تجاوز الأمر".[13]
فى سن 14، لما كانت طالبة فى مدرسة بوربانك الثانوية ، اقترب منها مصور وقت سيرها فى واحد من شوارع لوس انجليس واقترح عليها أن تعمل موديل .[10] شك راسل فى أن المصور أراد استغلالها بس، لذا طلب منه مقابلة والدتها الاول ، و هو ما وافق عليه.[10] بعد كده ابتدت العمل كموديل لمصور أزياء كان صديق لوالدتها.[10] "لقد انتهى بى الأمر لأن أعيش معه ما أدركت دلوقتى أنه علاقة طويلة، أشبه بعلاقة لوليتا /همبرت همبرت بالتقريب ، دون ممارسة الجنس. كان يحبنى بجنون و كان يلتقط لى صور كثيرة. كان ييجى إلينا ونذهب لالتقاط الصور فى الجبال." [10] تركت المدرسة الثانوية فى سن 16 و نقلت للعيش مع صديقها اللى عنده 28 سنه اللى عمل كمعالج صراخ بدائى ، [14] اللى وصفته بعدين بأنه " واحد من اكتر الأشخاص جنون اللى قابلتهم ".[10] التحقت بمعهد لى ستراسبيرج فى ويست هوليوود لدراسة التمثيل فى سن السابعة عشرة.[15]
بعملها فى عرض الأزياء، قابلت المصور بيتر دوغلاس ، ابن كيرك دوغلاس ، اللى قدمها لالمنتج السينمائى سام سبيجل سنة 1975.[11] فى ذلك الوقت، ابتدا شبيجل فى إنتاج فيلم مقتبس عن رواية ف. سكوت فيتزجيرالد " آخر قطب "، من إخراج إيليا كازان ، وتم تكييفه للسينما بهارولد بينتر .[11] اقترح سبيجل أن تتقدم راسل لتجربة أداء دور سيسيليا برادي، بنت واحد من المديرين التنفيذيين فى الاستوديو (يلعب دورها روبرت ميتشوم )، و هو الدور اللى تم اختيارها له فى النهاية.[11] [16]فى مقابلة استرجاعية، علق راسل على تجربة التناقض قائلاً: "كان سام [شبيجل] يحب أن يُرى مع فتيات صغيرات على ذراعه. كنت فى الستاشر من عمرى وما زلت أعيش فى المنزل، فأخذنى لالبيسترو وحاول إدخال لسانه فى حلقي. كان يعتقد أنه يستطيع شراء وبيع الناس".[11] أكد كازان ذلك، متذكر: "اقترح سام عليها. كانت لدى تحفظات قوية، ورأيت بعض القيم لكن المزيد من العيوب. كان من الواضح لي، و أكدت محادثات لاحقة مع تيريسا ذلك، أن سام حاول لفترة طويلة أن يجعلها لطيفة فى سريره".[11] حسب لراسل، قبل تصوير الفيلم، حاول شبيجل أن يجعلها توقع عقدًا يحطها تحت سيطرته لمدة تسع سنين .[11] "لم أكن غبية"، تذكرت. "اتصلت بمحامى. كان سام غاضب . قال إنه سيحرص على عدم حصولى على أى فاتورة فى الفيلم. وحتى يومنا ده، إذا رأيت أى إعلان لفيلم The Last Tycoon ، اسمى مكتوب بخط صغير جدًا. تم استبعادى تمام من الدعاية للفيلم. كان لا يلين. سألته، "إذا وقعت عقدك، ماذا لو أردت القيام بدور ما فى فيلم آخر؟" قال، "سيتعين عليك القدوم لقاربى فى جنوب فرنسا". نعم، وماذا يحدث بعد ذلك؟" [11]
فى العام التالي، بعد الانتهاء من فيلم The Last Tycoon ، تم اختيار راسل لدور ست شابة مضطربة ترتبط بمجرم (لعب دوره داستن هوفمان ) فى الدراما Straight Time .[11] أشاد فينسنت كانبى من جورنال نيو يورك تايمز براسل فى مراجعته للفيلم، وكتب: "السيدة راسل، اللى كانت جيدة اوى فى فيلم The Last Tycoon ، هيا ممثلة جذابة للغاية، و عندهانوع من السلطة المعاصرة، لكن تبدو راقية للغاية، و أنيقة للغاية، لدرجة أنها توحى بفتاة من الطبقة العليا قد يتقاطع طريقها مع طريق ماكس الوحيد على الشاطئ، أو ممكن فى بار للعزاب." [17] سنة 1979، لعبت راسل دور البطولة فى المسلسل القصير Blind Ambition لشبكة CBS ، و هو دراما سيرة ذاتية تركز على فضيحة ووترجيت ، حيث صورت مورين دين، مرات مستشار البيت الأبيض جون دين (لعب دورها مارتن شين ).[18] تم اختيار راسل بعدين لدور ميلينا فلاهيرتي، هيا شابة امريكانيه تعيش فى ڤيينا وتدخل فى علاقة مش طبيعية مع محلل نفسى (لعب دوره آرت جارفانكل ) فى فيلم Bad Timing (1980).[10] كان ده أول فيلم من ستة أفلام شاركت فيها راسل بإخراج المخرج الإنجليزى نيكولاس روج ، اللى ابتدت معه علاقة بعد الانتهاء من التصوير. كان فيلم Bad Timing موضع جدل عند إصداره بسبب تصويره الرسومى للجنس والاغتصاب ، رغم ان أداء راسل مدح ه الناقد روجر إيبرت ، اللى كتب: "إذا كان فيه أى سبب لمشاهدة ده الفيلم، فهو أداء تيريسا راسل (اللى كانت عشيقة داستن هوفمان فى فيلم Straight Time ). إنها من العمر 22 أو 23 سنه بس، بس أداءها قوى بشكل مذهل. آمل أن تكون فى أفلام أفضل، هيا المشاركة الوحيدة اللى لا داعى للخجل من ده الفيلم." [19]
راسل بقت مصدر إلهام لرويج، وتزوج الاثنان فى فبراير 1982 فى وستمنستر ، لندن. أنجب الزوجان ولدين على مدى السنين الكتيرة اللى بعد كده ، ستاتن (من مواليد 1983) وماكسيميليان (من مواليد 1985)، و أقاموا بشكل أساسى فى نوتينغ هيل ، رغم ان راسل احتفظ كمان بمقر إقامته فى لوس انجليس.[10] بعد دورها فى فيلم Roeg's Bad Timing ، قامت بالدبلجة الصوتية الإنجليزية لشخصية داريا نيكولودى فى فيلم الجيالو Tenebre (1982)، من إخراج داريو أرجينتو .[20] كان دورها اللى بعد كده على الشاشة فى دراما نيكولاس روج يوريكا (1983)، حيث لعبت دور بنت واحد من منقبى كلوندايك ، اللى لعبت دورها جين هاكمان .[21] فى العام التالي، ظهرت فى فيلم The Razor's Edge للمخرج جون بايرم ، و هو فيلم مقتبس من رواية دبليو سومرست موغام اللى تحمل نفس الاسم ، حيث شاركت فى البطولة مع بيل موراى . كان الفيلم فشل مالى، حيث حقق أقل من 2 مليون دولار [22] مقابل ميزانيته البالغة 13 مليون دولار.
قامت بتجسيد شخصية مارلين مونرو فى فيلم التاريخ البديل التجريبى للمخرج رويج بعنوان Insignificance (1985)، عن مسرحية تيرى جونسون ، اللى ظهرت فيها مقابل غارى بوسى وتونى كيرتس .[23] فى نظرة لالوراء، وصفت راسل الدور بأنه "صعب حق لأننى فى البداية لم أرغب فى القيام به. كان ذلك كومة من الهراء لم أرغب فى التدخل فيها. كان عند الجميع دى الأفكار المسبقة، ولم أرغب فى [أن أقوم] بدور كاريكاتيري. كان صعب نوع ما أن أفهم ذلك." [24] أشاد الناقد روجر إيبرت بأدائها فى الفيلم، وكتب: "إنها لا تشبه مونرو حقيقى، لكن ما اللى يهم؟ الشعر الأشقر والشفاه الحمراء موجودة، كمان الطريقة، اللى تم تقليدها كتير ، وبصورة سيئة للغاية، لدرجة أن المقلدين أثبتوا أن مونرو كانت حالة خاصة. راسل لا تقلد. إنها تبنى أدائها من الأساس، وده يعمل على إبقاء الفيلم متماسك." [23]
تيريسا روسيل موضوع صورة مجمعة فوتوغرافية لديفيد هوكنى بعنوان عارية 17 يونيه 1984 #10 .[25]
راسل سنة 1987، كسبت شهرة واسعة لتجسيدها شخصية كاثرين بيترسون، القاتلة المتسلسلة اللى تغوى الرجال الاغنيا وتقتلهم فى فيلم الإثارة والتشويق Black Widow للمخرج بوب رافيلسون ، وشاركتها البطولة ديبورا وينجر . و نال أداء راسل الثناء؛ حيث كتب فينسنت كانبى من جورنال نيو يورك تايمز أن "حلاوة راسل الواضحة... يضيف بعدًا مش متوقع لشخصية كاثرين القاتلة." [26] و فى العام نفسه، ظهرت فى جزء من إخراج نيكولاس رويج (نسخة فيلمية من أوبرا Un ballo in maschera ) من فيلم مختارات آريا . فى العام التالي، ظهرت فى فيلم Roeg's Track 29 (1988)، حيث لعبت دور ست جنوبية شابة تلتقى بمتشرد بريطانى غامض، لعب دوره غارى أولدمان .[27] كتب روجر إيبرت معلق على أدائها: "راسل، اللى نجت من التضاريس المعقدة للكتير من أفلام روج (هو زوجها)، تبدو وكأنها فى بيتها فى دى المناظر الطبيعية الملتوية، و[هى و أولدمان] يعملو على تحويل شخصياتهما لمهرجان من التمزق المتبادل." [27] بعد ذلك، راسل جسدت دور المدافع العام فى دراما الجريمة الأدلة المادية (1988)، بطولة بيرت رينولدز و إخراج مايكل كريشتون .[28] تلقى الفيلم مراجعات غير مواتية لحد كبير من النقاد، [29] مع بعض النقاد، زى ريتا كيمبلى من جورنال واشينطون بوست ، اللى أشاروا لتمثيل راسل باعتباره خطأً أساسى.[30] أشار روجر إيبرت، اللى أشاد قبل كده بالكتير من أداءات راسل، فى مراجعته للفيلم إنها ورينولدز يفتقران لالكيمياء فحسب.[31] سنة 1990، تم اختيار راسل للتمثيل فى فيلم Impulse للمخرجة سوندرا لوك ، حيث لعبت دور ضابطة بوليس تنخرط فى عالم الدعارة فى الوقت نفسه تتنكر فى هيئة عاهرة فى لوس انجليس.[32] فى العام التالي، لعبت راسل تانى دور عاهرة فى الدراما الساخرة عاهرة (1991) للمخرج كين راسل ، عن مسرحية ديفيد هاينز .[33] رغم ان الفيلم تلقى استقبال متباين من النقاد، لكن أداء راسل مدح ه نيو يورك تايمز [34] وروجر إيبرت من شيكاغو صن تايمز .[35] فى العام نفسه، اخدت دور رئيسى قدام جيريمى آيرونز فى فيلم كافكا (1991) للمخرج ستيفن سودربيرغ ، و هو فيلم سريالى بالأبيض والأسود مقتبس من الكتير من قصص فرانز كافكا . اعتبر ديفيد أنسن من مجلة نيوزويك أن راسل ما كانتش مناسبة للدور اللى لعبته.[36] بعدين تعاونت تانى مع زوجها روج فى فيلمه Cold Heaven ( كمان سنة 1991)، حيث لعبت دور البطولة قدام مارك هارمون فى دور ست ينهض زوجها من الأموات لسبب غير مفهوم.
كان راسل الراوى للدراما البريطانية Being Human (1994)، بطولة روبن ويليامز ، [37] اللى تلتها الكوميديا البريطانية The Grotesque (1995)، بطولة آلان بيتس وستينج . بعد ذلك، تم اختيار راسل للتمثيل فى فيلم الإثارة الجديد Wild Things (1998)، حيث لعبت دور والدة شخصية دينيس ريتشاردز .[33] الفيلم حقق نجاح كبير فى شباك التذاكر [38] واستمر فى إنشاء طائفة من المتابعين .[39]
بعد ظهورها فى الدراما الإجرامية Luckytown (2000) قدام جيمس كان وكيرستن دانست ، تم اختيار راسل بعد كده للتمثيل فى The Believer (2001)، هيا دراما كتبها و أخرجها هنرى بين ، وبطولة رايان جوسلينج فى دور رجل يهودى يبقا نازى جديد .[40] حاز الفيلم على استحسان النقاد و اخد جايزة لجنة التحكيم الخاصة - الدراما فى مهرجان صندانس السينمائى سنة 2001.[41] فى أوائل العقد 1 القرن الواحد و عشرين، ظهر راسل بشكل رئيسى فى أفلام مستقلة ومنخفضة الميزانية، زى The House Next Door (2002)، و Now & Forever (2002)، و The Box (2003). سنة 2005، اخدت دور شارلين فى المسلسل القصير Empire Falls على قناة HBO، قدام إد هاريس . ظهرت كمان فى الدور المساعد لإيما ماركو فى فيلم Spider-Man 3 ك مرات فلينت ماركو ( توماس هادن تشرش ).[42] فى العام التالي، ظهرت فى الدراما المستقلة جولين ، بطولة جيسيكا شاستاين ، لعبت دور ثانوى فى دور والدة شخصية سكارليت جوهانسون فى الكوميديا الرومانسية إنه ليس معجب بك (2009)، رغم ان مشاهدها اتمسحها فى النهاية من الفيلم.[43] سنة 2012، ظهرت فى الفيلم التلفزيونى Liz & Dick على قناة Lifetime ، حيث لعبت دور سارة تايلور، والدة إليزابيث تايلور (اللى جسدتها ليندسى لوهان ). فى العام التالي، ظهرت بدور ضيفة فى المسلسل القصير Delete .
{{cite news}}
: Empty citation (help)
{{cite news}}
: External link in |مسار=
(help); Missing or empty |title=
(help)
{{cite news}}
: Empty citation (help)
{{cite news}}
: Empty citation (help)
Hockey [sic] continues to advance his theories about how various modes of representation might be complicated through photography, for example by making a photocollage of the actress Theresa Russell playing Marilyn Monroe posing naked for a centerfold shot. Hockney divides Russell's body up by taking myriad shots of it, then reassembles her full figure as Nude, 17th June 1984.
{{cite news}}
: Empty citation (help)
{{cite news}}
: Empty citation (help)
{{cite news}}
: Empty citation (help)
{{cite news}}
: Empty citation (help)
{{cite news}}
: Empty citation (help)
{{cite news}}
: Empty citation (help)CS1 maint: url-status (link)