الجلجثه ده اسم بيشير لمكان موجود برا مدينة القدس القديمه, بيعتقد بحسب الانجيل ان يسوع اتصلب عنده. تسمية المنطقه دى جايه من الآراميه גגולתא جاجولثا و اللى معناها موقع الجمجمه.
بتتحكى قصة صلب يسوع فى الانجيل مع اسم "الجلجثه" فى الاناجيل الاربعه.
مافيش اجماع على مكان الموقع. بيصف انجيل يوحنا (19:20) موقع الصلب بانه "جنب المدينه". بحسب الرساله الى العبرانيين (13:12) , كان "خارج بوابة المدينه".
بنى الامبراطور الرومانى قنسطنطين الاول كنيسة القيامه, فى المكان اللى بيعتقد ان المسيح اتصلب فيه 326 — 335. و بحسب الروايه المسيحيه, قبر يسوع و الصليب الحقيقى تم اكتشافهم فى الموقع ده من الامبراطوره هيلانه ام قنسطنطين, فى سنة 325.
سنة 1842 كان اوتو ثنيوس عالم اللاهوت و الباحث الكتابى من درسدن, المانيا اول من نشر اقتراح بان الربوه الصخريه شمال باب العامود كانت الجلجثه التوراثيه و اعتمد بداه على ابحاث ادوارد روبنسون. فى 1882-1883, ايد اللوا تشارلز جورج جوردون الراى دا بعدها اتعرف الموقع احيانا باسم جلجثة جوردون.[1]