| |||||||
---|---|---|---|---|---|---|---|
(بالانجليزى: Glenys Kinnock, Baroness Kinnock of Holyhead) | |||||||
معلومات شخصيه | |||||||
الميلاد | 7 يوليه 1944 [1][2] | ||||||
الوفاة | 3 ديسمبر 2023 (79 سنة)[3] | ||||||
مواطنه | المملكه المتحده | ||||||
الزوج/الزوجه | نيل كينوك (1967–3 ديسمبر 2023)[5] | ||||||
ابناء | ستيفين كينوك [6] | ||||||
مناصب | |||||||
وزارة الخارجيه و الكومونويلث و التنميه | |||||||
في المنصب 13 اكتوبر 2009 – 11 مايو 2010 | |||||||
|
|||||||
الحياه العمليه | |||||||
المدرسه الام | جامعة كارديف | ||||||
المهنه | سياسيه [7] | ||||||
الحزب | حزب العمال البريطانى | ||||||
اللغه الام | انجليزى | ||||||
اللغات المحكيه او المكتوبه | انجليزى | ||||||
المواقع | |||||||
IMDB | صفحته على IMDB | ||||||
تعديل مصدري - تعديل |
جلينيس إليزابيث كينوك، البارونة كينوك من هوليهيد ، FRSA ( née بارى ; (7 يوليه 1944 - 3 ديسمبر 2023) كان سياسى ومعلم بريطانى شغل منصب وزير الدولة لاوروبا من يونيه لاكتوبر 2009 ووزير الدولة لافريقيا والامم المتحده من 2009 ل2010. هيا عضو فى حزب العمل ، و كانت قبل كده عضو فى البرلمان الأوروبى (MEP) عن ويلز ، جنوب شرق ويلز قبل كده ، من سنة 1994 لسنة 2009 .
ولدت جلينيس إليزابيث بارى فى رود ، نورثهامبتونشاير ، وتعلمت فى مدرسة هوليهيد الثانوية ، أنجلسى . تخرجت سنة 1965 من الكلية الجامعية بكارديف فى التعليم والتاريخ. قابلت بزوجها المستقبلى نيل كينوك فى الجامعة واتجوزته سنة 1967. اشتغلت معلمة فى المدارس الثانوية والابتدائية والرضع والحضانة، بما فيها مدرسة ويكهام الابتدائية، نيسدن ، لندن، لما كانت عضو فى الاتحاد الوطنى للمعلمين (NUT).
كينوك مثلت ويلز فى البرلمان الأوروبى من سنة 1994 لحد سنة 2009، كانت عضو فى المجموعة السياسية لحزب الاشتراكيين الأوروبيين (PES).[8] كانت عضو فى لجنة التنمية والتعاون بالبرلمان الأوروبى [9] وعضو بديل فى لجنة حريات وحقوق المواطنين، والعدالة والشؤون الداخلية .[10] و كانت رئيس مشارك للجمعية البرلمانية المشتركة لافريقيا ومنطقة البحر الكاريبى والمحيط الهادى والاتحاد الأوروبى من سنة 2002 لسنة 2009، والمتحدث الرسمى باسم حزب العمال بخصوص التنمية الدولية فى البرلمان الأوروبي.
فى نوفمبر 2006، اتعرضت جلينيس كينوك لانتقادات فى الصحافة بسبب "أخذها رحلة" لبربادوس لمناقشة قضايا الفقر فى العالم. وشاركت فى رئاسة الجمعية البرلمانية المشتركة التانيه عشرة لدول افريقيا والبحر الكاريبى والمحيط الهادى والاتحاد الأوروبى ، [11] اللى دعتها حكومة بربادوس لمناقشة المساعدات الدولية والتنمية.
فى 18 يناير 2009، كشفت كينوك فى برنامج أندرو مار على قناة بى بى سى أنها ونيل كينوك تلقيا دعوة شخصية من جو بايدن لحضور حفل تنصيب باراك اوباما الرئاسى فى 20 يناير 2009 فى مبنى الكابيتول بالولايات المتحدة فى واشينطون العاصمة.
سنة 2004، وقع جلينيس كينوك فى فضيحة النفقات. ادعى زميله فى البرلمان الأوروبى هانز بيتر مارتن أنه قبض على 194 زميل يتلقون بدل الحضور فى البرلمان الأوروبي. كان كينوك من أعضاء البرلمان الأوروبى اللى وجدهم مارتن وصورهم وهم يغادرون المبنى بعد لحظات بس من تسجيل الدخول لده اليوم للتأهل للحصول على بدل قدره 175 جنيه إسترلينى فى اليوم، و رواتبهم البالغة 70 ألف جنيه إسترلينى كأعضاء فى البرلمان الأوروبي.
وفى التعديل الوزارى سنة 2009 ، اتعيين كينوك وزيرة لاوروبا بعد استقالة كارولين فلينت . لتمكينها من الانضمام لالحكومة، اتمنحت رتبة النبلاء مدى الحياة وبقت البارونة كينوك من هوليهيد ، من هوليهيد فى مقاطعة ينيس مون ، فى 30 يونيه 2009 تم تقديمها لHouse of Lords فى نفس اليوم.[12] هيا عضو فى أصدقاء حزب الشغل فى إسرائيل .[13]
فى سبتمبر 2009، حطت جورنال ديلى تلغراف البارونة كينوك فى المرتبة 38 من "الجناح اليسارى الاكتر تأثير" فى المملكة المتحدة، قائلة: "لقد تساءل الأشخاص اللى يشتغلو بشكل وثيق مع الوزيرة الجديدة عن سبب عدم الاستفادة منها بشكل احسن عاجلاً. أثارت إعجابها". الموظفين الحكوميين، والأهم من كده، تركوا انطباع كويس فى الزيارات والاجتماعات فى الخارج".
سنة 2009، لما كانت وزيرة لأوروبا، تم رفع مكانة اللغة الويلزية علشان يخلليها متساوية مع الكتير من لغات الأقليات الأوروبية التانيه، زى الكاتالونية . كان من المقرر تغطية تكلفة خدمات الترجمة على ايد الجمعية الويلزية ومجلس اللغة الويلزية. وعلق كينوك قائلاً: "إن ده يدل على التزام واضح من جانب الاتحاد الأوروبى بتعزيز تراثه الثقافى الفريد والمتنوع".[14]
فى الفترة من 12 اكتوبر 2009 ل11 مايو 2010، جلينيس كينوك منصب وزير الدولة المسؤول عن افريقيا ومنطقة البحر الكاريبى و أمريكا الوسطى والامم المتحده، منصب فضل فاضى بعد استقالة اللورد مالوك براون .
ومن سنة 2010 لسنة 2013، كانت متحدثة باسم المعارضة باسم وزارة التنمية الدولية فى مجلس اللوردات .[15][16] من مجلس اللوردات فى 9 ابريل 2021.
البارونة كينوك عضو فى المجلس الأوروبى للعلاقات الخارجية .[17]
وهى راعية أو رئيسة أو عضو مجلس إدارة لعدد من المنظمات الخيرية، بما فيها Womankind Worldwide ، [18] Saferworld ، [19] إسقاط الديون ، [20] EdUKaid، [21] برلمانيون علشان الشغل العالمي، [22] بورما حملة المملكة المتحدة ، [23] المبادرة الدولية لطوعم الإيدز، [24] الخدمة التطوعية فى الخارج ، التحرر من التعذيب ، والإنسانيون فى المملكة المتحدة ، و هو عضو فخرى فى الجمعية الوطنية العلمانية .[25] هيا كمان راعية Snap Cymru، هيا مؤسسة خيرية للأطفال فى ويلز. عضو مجلس معهد التنمية الخارجية. عضو المجلس الاستشارى لمنظمة Global Witness. كما أنها راعية منظمة "الحياة علشان الأمهات الافريقيات"، هيا مؤسسة خيرية لصحة الأم مقرها فى كارديف وتعمل فى افريقيا جنوب الصحراء الكبرى
أسست منظمة One World Action (المعروفة قبل كده باسم The Bernt Carlsson Trust) فى 21 ديسمبر 1989، أى بعد سنة واحد بالظبط من مقتل مفوض الامم المتحده فى ناميبيا ، بيرنت كارلسون ، فى حادث تحطم طائرة بان آم الرحلة 103 . فى ديسمبر 2007، تم إجراء تحقيق للأمم المتحدة فى وفاة بيرنت كارلسون.[26]
زميلة الجمعية الملكية للفنون ، وزميلة فخرية فى جامعة ويلز، نيوبورت ، وجامعة ويلز، بانجور . هيا حاصلة على الدكتوراه الفخرية من جامعة تيمز فالى ، وجامعة برونيل ، وجامعة كينغستون .
وكانت مرات نيل كينوك ، اللى كان زعيم حزب الشغل من سنة 1983 لسنة 1992. لما حصل زوجها على رتبة النبلاء مدى الحياة سنة 2005، بقت مؤهلة للحصول على لقب "السيدة كينوك" اللى اختارت عدم استخدامه. اخدت وسام النبلاء مدى الحياة لما انضمت لالحكومة سنة 2009. تعتبر هيا وزوجها واحد من الأزواج القلائل اللى يتمتع كل منهم برتبة نبلاء فى الحياة.
نشأت كينوك هيا تتكلم اللغة الويلزية ، لكن لم تستخدم اللغة فى المحادثة مع زوجها أو ابنها ستيفن كينوك . ابنها متجوز رئيسة الوزراء الدنماركية السابقة هيلى تورنينج شميدت ، و عندها منه حفيدين. من ابنتها راحيل عندها حفيدتين وحفيد. كانت عضو فى نقابة عمال GMB و الحزب التعاونى .
و سنة 2017، تم تشخيص إصابتها بمرض الزهايمر . تحدث زوجها عن تجربته مع مرض الزهايمر. توفى كينوك فى 79