| ||||
---|---|---|---|---|
(باللاتينى: Lucius Septimius Severus Pius Pertinax Augustus Arabicus Adiabenicus)، و(باللاتينى: Lucius Septimius Severus) | ||||
، و | ||||
معلومات شخصيه | ||||
اسم الولاده | (باللاتينى: Lucius Septimius Severus) | |||
الميلاد | 11 ابريل 146 [1] | |||
الوفاة | 4 فبراير 211 (65 سنة)[1] | |||
مواطنه | روما القديمه | |||
الزوجة | جوليا دومنا (187–211)[2] | |||
ابناء | كاراكلا ، وجيتا [3] | |||
اخوه و اخوات | ||||
معلومات تانيه | ||||
المهنه | سياسى ، وعسكرى ، وامبراطور [4] | |||
اللغات المحكيه او المكتوبه | لاتينى ، ولغه يونانى قديم | |||
تعديل مصدري - تعديل |
لوشيوس سيبتموس سيفيروس Lucius Septimius Severus أو "سيفروس الاولانى"، و هو لوسيوس سيبتيموس سيفيروس أوغسطس. (11 ابريل 145 - 4 فبراير 211)، الامبراطور الرومانى الواحد والعشرون (193-211) اتولد فى مدينة لبدة الكبرى عاصمة اقليم طرابلس (بليبيا دلوقتى ) اللى كان يعد وقتها من ضمن مقاطعة أفريكا الرومانية لعيلة عريقة من اصول بونيقية من جهة الاب وايطالية من جهة الام فى السنة اللى اتعرفت باسم سنة الأباطرة الخمسة.
اترقا فى هرم المناصب الرومانى تحت حكم الأباطرة ماركوس اوريليوس و كومودوس. ووصل الى السلطة بعد وفاة الامبراطور برتيناكس.
أسرته كانت من طبقة الاكواتيس هيا من أرقى الطبقات فى لبدة الكبرى وقتها لأب من أصول بونيقية كما أن له أصول ايطالية من عيله أمه. و كان واحد من اقاربه مسؤول فى الولاية الرومانية واللى ساعده فى دخول المجلس الرومانى كسناتور وكمؤيد للامبراطور ماركوس أوريليوس، و كان بيتكلم شوية لغات بينها اللغة البونيقية و اللغة الاغريقية و اللاتينية . درس البلاغة والقانون والآداب والفلسفة فى أثينا وفى روما، واشتغل بالمحاماة فى روما. ما كانتش حياة سيبتموس تخلو من الحركة والتنقل من منصب الى آخر، تولى ولاية جنوب اسبانيا بعدين رجع الى افريقيا بلاد قبيلته كممثل للامبراطور بعدين كممثل عن العامة (غير النبلاء) فى مجلس الشيوخ بروما. بقا سنة 173 عضوا فى مجلس الشيوخ الرومانى بدعم من الامبراطور (ماركوس اوريليوس).
نقل ليكون قائد عام للقوات الرومانية فى (بانونيا)، و ساعتها قام الحرس الامبراطورى (البريتوري) بانتفاضة ضد الامبراطور (برتناكس) واغتالوه فى 28 مارس193، و أعلن الحرس أن التاج هايكون من نصيب اللى يمنحهم اكبر عطاء، وتقدم بعض القادة بعروضهم من العطاء للجنود لاكن سيفروس عرض عليهم أن يقدم لكل جندى مبلغ قدره (12000) دراخمة حين يجلس على العرش، وخرق العرف الرومانى ودخل فى ابريل 193 بقواته العسكرية روما، رغم أنه لبس ثيابه المدنية، فأعلن مجلس الشيوخ تسميته "امبراطورا".
فيه فايلات فى ويكيميديا كومونز عن: