نييرمادا

نييرمادا
 

نييرمادا
نييرمادا
علم
نييرمادا
نييرمادا
شعار
البلد
المجر   تعديل قيمة خاصية البلد (P17) في ويكي بيانات
الارض و السكان
احداثيات 48°04′00″N 22°11′17″E / 48.066666666667°N 22.188055555556°E / 48.066666666667; 22.188055555556   تعديل قيمة خاصية الإحداثيات (P625) في ويكي بيانات
المساحه
التعداد السكانى
الحكم
التأسيس والسيادة
بيانات تانيه
رمز الاتصال الهاتفى المحلى 45  تعديل قيمة خاصية رمز الاتصال الهاتفي المحلي (P473) في ويكي بيانات
المنطقه الزمنيه توقيت وسط اوروبا   تعديل قيمة خاصية المنطقة الزمنية (P421) في ويكي بيانات
الموقع الرسمى الموقع الرسمى  تعديل قيمة خاصية الويبسايت الرسمى (P856) في ويكي بيانات
الرمز البريدى 4564  تعديل قيمة خاصية الرمز البريدي (P281) في ويكي بيانات
خريطة

نييرمادا هيا بلدة فى مقاطعة زابولكس-زاتمار-بيرج فى المجر .

تاريخ

[تعديل]

المجتمع اليهودى

[تعديل]

اليهود ابتدا الاستقرار فى نييرمادا فى نص القرن التسعتاشر. كان فيه مطحنة دقيق مملوكة لليهود ومصانع للصودا والمشروبات الكحولية والخل والصابون والمواد الكيميائية.

الطائفة اليهودية ابتدت فى العمل سنة 1860، وفى وقت الصدع بين اليهود المجريين فى مؤتمر اليهود المجريين (1869،1868) انضمت لالتيار الأرثوذكسي.

كان فيه جمعية دفن تعتنى بالمرضى، ومدرسة ابتدائية، و" تلمود توراة " ومدرسة دينية . وتشغيل ميكفيه والحاخام وشوشات.

أدى حريق اندلع فى المدينة سنة 1892 لتدمير مبنى الكنيس ومبنى المدرسة. و بعد سنين قليلة أعيد بناء المباني.[1]

تم دمج يهود نييرمادا فى الحياة الاجتماعية والثقافية للمدينة، وخلال الحرب العالمية الأولى ، انضم الكتير من أفراد المجتمع لالجيش، واتقتل 17 منهم فى المعركة.

فى مارس 1944، ومع دخول الجيش الألمانى لالمجر، أُمر اليهود المحليون بارتداء الشارة الصفرو ، وفى 19 ابريل 1944، تمركز اليهود فى مبانى "بيت مدراش" والكنيس اليهودى وصودرت بيوتهم. . وفى نهاية ابريل، تم نقلهم لالحى اليهودى فى كيسفاردا ، و بعد شهر تم إرسالهم لمعسكر الإبادة بيركيناو قرب أوشفيتز . تم نقل أصغرهم لمعسكر اعتقال داخاو فى ألمانيا.[2]

بعد الحرب، رجع 40 ناج لنييرمادا. جددوا الحياة المجتمعية، لكن مع مرور السنين تركوا المكان، و سنة 1957 لم يعد اليهود يعيشو فى المدينة.[3]

شوف كمان

[تعديل]

لينكات برانيه

[تعديل]


مصادر

[تعديل]

لم يتم العثور على روابط لمواقع التواصل الاجتماعي.