| ||||
---|---|---|---|---|
(باللغه يونانى قديم: Ὑπᾰτία) | ||||
، و | ||||
معلومات شخصيه | ||||
الميلاد | سنة 360 | |||
الوفاة | مارس 415 (54–55 سنة) | |||
مواطنه | امبراطوريه بيزنطيه | |||
الاب | ثيون الاسكندرانى | |||
الحياه العمليه | ||||
اتعلمت عند | هيروكليس اوف اليكساندريا | |||
تلاميذ مشهورين | سينيسيوس | |||
المهنه | فيلسوفه ، وعالمة فلك ، وكاتبه | |||
اللغات المحكيه او المكتوبه | لغه يونانى قديم | |||
مجال العمل | فلك ، ورياضيات ، وفلسفه | |||
اتأثرت بـ | افلاطون ، وافلوطين ، واريسطو ، وثيون الاسكندرانى ، وديوفانتوس الاسكندرى ، وكلاوديوس بطليموس | |||
التيار | افلاطونيه جديده | |||
تعديل مصدري - تعديل |
هيپاتيا Hypatia او هوپاتيا او هيپاتيا السكندريه (يونانى: Ὑπατία |Hypatía|, فى اليونانى القديم نطق Υ كان [y] بين ى و و ; انجليزى: Hypatia of Alexandria, نطق: /haɪˈpeɪʃə/) (اتولدت بين 350 - 370م و اتوفت مارس 415م) هى عالمه و فيلسوفه مصريه من اسكندريه, مصر,[1][2] استاذة رياضيات و فلك و فلسفه [3] (فيه مصادر تانيه بتوصفها انها يونانيه[4][5]) عاشت فى اسكندريه, ”مصر الرومانيه“ (Ægyptus), من اتباع الافلاطونيه الجديده (Neoplatonism) و بنت الفيلسوف ثيون (يونانى: Θέων |Théon|). اشتهرت بذكائها و جمالها و وقعت ضحية پارابلانى parabalani (حرس و شغالين الكنيسه)بقيادة معلم فى الكنيسه اسمه پيتر اتربصو ليها و هى خارجه من صالة الدرس و شدوها من كارتتها و خدوها عند مقر البطريرك فى سيزاريوم اسكندريه و عروها و عوروها بصدف و حجاره و ربطوها بحبال فى ايديها و شعرها و ربطو الحبال فى كارتتها و سحلوها فى الشوارع و قطعوها حتت و ولعو فى خشب و حرقوها بتهمة عدائها للمسيحيه
هيپاتيا كانت مروحه بيتها بكارتتها پارابلانى parabalani (موظفين و شغالين تبع الكنيسه) بقيادة معلم فى الكنيسه اسمه پيتر شدوها من كارتتها و خدوها عند سيزاريوم اسكندريه ( مكانه دلوقت ميدان سعد زغلول فى اسكندريه واللى حواليه) و عروها و جرحوها بصدف و حجاره و ربطو حبال فى شعرها و ايديها و ربطو الحبال فى كارتتها و سحلوها فى شوارع اسكندريه و قطعوها حتت و ولعو خشب و حرقوها دا كان فى مارس 415. بدون بامر كنيسه و لا بامر بابا كلوروس
اسباب قتل هيپاتيا ان ليها شعبيه و بتقنع الناس يسيبو المسيحيه و صاحبة حاكم اسكندريه و انها اقنعت حاكم اسكندريه يسيب المسيحيه و يبقا افلاطونى زيها و كمان ما يتصالحش مع كيرلس الاول (بابا الاسكندريه) و كمان انتقام لموت راهب اسمه امونيوس اتعذب و اتقتل لما اتمسك عشان رما حجر علا راس حاكم اسكندريه.
فيه ناس بتقول ان قتل هيپاتيا Hypatia بيعلّم بداية نهاية الحضاره اليونانيه الرومانيه فى اسكندريه و مصر . فيه ناس تانيه بتقول ان الحضاره اليونانيه الرومانيه استمرت فى اسكندريه و مصر لغاية غزو العرب مصر .
,[6][7] (يونانى: Ιουστινιανός |Iostinianós|) .[8]
اعتُبرت هيباتيا، الفيلسوفة وعالمة الفلك، أول امرأه فى التاريخ تصنع اسم كعالمة رياضيات مشهورة - وكمان كأول عالمة اغتالها متطرفون دينيون فى كتابه (Historia Ecclesiastica) تاريخ الكنيسة)،[9][10] كتب سقراط:[9]
"كان فيه ست فى الاسكندرية تدعى هيباتيا، هيا بنت الفيلسوف ثيون. كانت بارعة فى تحصيل كل العلوم المعاصرة،و ده جعلها تتفوق على كل الفلاسفة المعاصرين لها، كانت تقدم تفسيراتها وشروحاتها الفلسفية، خاصة فلسفة أفلاطون لمريديها اللى قدموا من كل المناطق، و تواضعها الشديد ما كانتش تهوى الظهور قدام العامة. رغم ذلك كانت تقف قدام قضاة المدينة وحكامها بدون ما تفقد مسلكها المتواضع المهيب اللى كان يميزها عن سواها، اللى أكسبها احترامهم وتقدير الجميع لها. كان والى المدينة (اورستوس) فى مقدمة دول اللى كانو يكنون ليها عظيم الاحترام.
{{cite book}}
: الوسيط غير المعروف |coauthors=
تم تجاهله يقترح استخدام |author=
(مساعدة)
{{cite web}}
: صيانة الاستشهاد: BOT: original URL status unknown (link)