| ||||
---|---|---|---|---|
(بالانجليزى: Wilfrid Scawen Blunt) | ||||
ويلفريد بلنت
| ||||
معلومات شخصيه | ||||
الميلاد | 17 اغسطس 1840 م. | |||
الوفاة | 10 سبتمبر 1922 م.
| |||
مواطنه | المملكه المتحده لبريطانيا العظمى و ايرلاندا | |||
الزوج/الزوجه | آن بلنت | |||
ابناء | جوديث بلانت ليتون [1] | |||
الحياه العمليه | ||||
المهنه | شاعر، ناشط سياسي، رحالة، مربى خيول. | |||
اللغات المحكيه او المكتوبه | انجليزى [2] | |||
تعديل مصدري - تعديل |
ويلفريد سكوين بلنت (1840 - 1922 ) Wilfrid Scawen Blunt هو شاعر ومستشرق انجليزى ومربى خيول مصريه .
وليفرد بلنت كان أشهر أجنبى عاش فى المطرية فى مصر بسبب مواقفة السياسية المعادية للانجليز رغم انه كان انجليزى ايرلندى وده سبب حرج جامد للانجليز..بلنت وقف مع القضية المصرية ضد الاستعمار الانجليزى والقصر وليه مؤلفات ومقالات ضدهم أشهرها كتاب التاريخ السرى لاحتلال انجلترا لمصر سنة 1907
بلنت مكنش بس بيعادى الانجليز ده كمان بيدافع عن اعدائهم وزعماء مصر فهو محامى احمد عرابى و عبد الله النديم و محمود سامى البارودى بعد القبض عليهم فى الثورة العرابية 1882 ومش بس كدة ابتدا فى مخاطبة صحف العالم ويشرح ليهم قكرة الثورة العرابية وفضح للغرب الانجليز وفعلا تم تخفيف الحكم على قادة الثورة من الاعدام للنفى ..بلنت كان بالنسبة للانجليز اقوى من زعماء مصر لانه نجح فى تغيير صورة المقاومة ضد الانجليز فى العالم كله لان اللى بيخاطبهم واحد منهم.
احب أهالى المطرية زاد لبلنت فى حادثة سنة 1901 لما تم شحن عدد كبير من كلاب الصيد للقاهرة للترفيه عن ظباط الجيش، وهاجم كلب صيد جنينة بلنت بالمطرية وهنا قتل عمال قصر بلنت الكلب ودخلوا فى معركة مع ظباط الجيش الانجليزيى وضربوهم وتم طردهم من المطرية فنزلت كتيبه كبيرة وقامت باعتقال العمال وعدد من اهالى المطرية اللى شاركو فى المعركة وبرغم قوة الموقف الا ان بلنت نجح فى اخراج اهالى المطرية من السجن وتسبب فى حرج كبير لظباط الجيش البريطاني
وليفرد كان ساكن فى فيلا بجوار صديقة الشيخ محمد عبده بشارع متحف المطرية بس كان لية مزرعة كبيرة جدا اكتر من 40 فدان وصلت لقلب عزبة النخل دلوقتى لمنطقة اسمها الشيخ عبيد و كان هو ومراته الليدى أن بلنت غاويين تربية الحصنه العربية واللى كان السبب فى ارتباطهم .
بلنت انفصل عن الليدى أن بسبب علاقاته النسائية المتعدده وسافر لندن لكن الليدى فضلت عايشة فى مصر فى المزرعة بتاعتها لحد ما ماتت وادفنت فى مصر.