إلينور أوستروم | |
---|---|
(بالإنجليزية: Elinor Ostrom) | |
معلومات شخصية | |
اسم الولادة | (بالإنجليزية: Elinor Claire Awan) |
الميلاد | 7 أغسطس 1933 [1][2][3] لوس أنجلوس |
الوفاة | 12 يونيو 2012 (78 سنة)
[1][2] بلومنغتون |
سبب الوفاة | سرطان البنكرياس |
مواطنة | الولايات المتحدة |
عضوة في | الأكاديمية الوطنية للعلوم[4]، والأكاديمية الأمريكية للفنون والعلوم، والجمعية الأمريكية للفلسفة، والجمعية الأمريكية لتقدم العلوم |
الحياة العملية | |
المدرسة الأم | جامعة كاليفورنيا، لوس أنجلوس ثانوية بيفرلي هيلز |
شهادة جامعية | دكتوراه نوك في الفلسفة |
تعلمت لدى | أرمن ألشيان[5] |
المهنة | اقتصادية، وعالمة سياسة، وأستاذة جامعية |
اللغات | الإنجليزية |
مجال العمل | اقتصاد |
موظفة في | جامعة إنديانا[6]، وجامعة ولاية أريزونا[6]، وجامعة كاليفورنيا، لوس أنجلوس[6] |
التيار | بيئوية |
الجوائز | |
جائزة نوبل في العلوم الاقتصادية (2009)[7] جائزة جون ج. كارتي لتقدم العلوم (2004) جائزة يوهان سكايت للعلوم السياسية (1999)[8] دكتوراة فخرية من جامعة زيورخ الدكتوراه الفخرية من جامعة أوبسالا زمالة الأكاديمية الأمريكية للفنون والعلوم |
|
تعديل مصدري - تعديل |
إلينور أوستروم (بالإنجليزية: Elinor Ostrom) (مواليد 7 أغسطس 1933 بلوس أنجلس[9] - وفاة 12 يونيو 2012) هي عالمة سياسة أميركية. حائزة على جائزة نوبل في العلوم الاقتصادية عام 2009 بالمشاركة مع أوليفر وليامسون. وهي أول امرأة تحصل على هذه الجائزة في الاقتصاد. وذلك بسبب تحليل الإدارة الاقتصادية، ولا سيما إدارة المشاركة، واقتصاد البيئة.[10] · .[11]
تعتبر إلينور أوستروم عضوا في الأكاديمية الوطنية للعلوم في الولايات المتحدة منذ عام 2001. وعملت كأستاذة للعلوم السياسية في جامعة إنديانا ببلومنغتون ومديرة مركز دراسات التنوع المؤسسي بجامعة أريزونا. على الرغم من أن عائلة والدها كانت يهودية إلا أن إلينور أوستروم نشأت كمسيحية بروتستانتية.[12]
تميزت أبحاث إلينور أوستروم ببحوث في مجال اقتصاديات البيئة. فتناولت مسألة كيفية تعامل الناس مع البيئة واستغلالها، من خلال دراستها لاقتصاديات صيد الأسماك وطرق الري واقتصاديات الغابات وتنمية الأشجار. ثم توجهت خلال سنواتها الأخيرة لدراسة نشر العلوم والمعرفة ومسألة حقوق الابتكار والإبداع.
وتتعلق دراسات السيدة أوستروم بمسألة كيفية الناس لتنظيم نفسها بغرض إيجاد حلول جماعية لمشكلات معقدة. وقامت بتحليل كيفية تأثير مؤسسات وما تصدره من تعليمات على عمل الناس، وكيفية تحفيز الناس على اتخاذ القرارات بنفسهم أثناء العمل. وبينت حلولا قيمة في هذا السبيل.
وبشأن الأعمال المتصلة بالبيئة فقد بينت أن المجهودات الفردية وعلى المستوى المحلي يمكن أن تكون أكثر نجاحا مما تقوم به حكومات. يرجع ذلك إلى تعقد المسائل المتعلقة وكذلك على اختلاف صانعي القرار. فكانت تنصح باتخاذ القرار على المستوى المحلي، وبتعدد تلك المراكز على مستوى البلد ككل، أي تلافي المركزية في تلك الأمور. بحيث يقوم الأفراد المعنيين باتخاذ قراراتهم من واقع الوضع المحلي. وتعطي العمل الفردي كفاءة أعلى من كفاءة قرارات تأتي من حكومة مركزية قابعة في العاصمة. "[13]
وتنطبق توجيهات إلينور أوستروم على نظام صندوق العلاج الطبي المتبع في النمسا وألمانيا وسويسرا، حيث لا تقوم الحكومة بهذا العمل، وإنما تقوم به صناديق مختلفة تخضع للعمل والمسؤولية الذاتية من أجل تقديم أحسن الخدمات إلى المرضي من المواطنين ورعايتهم الصحية بأفضل ما يكون.
ويقول الأستاذ الدكتور غونتر يانسن، وزير التضامن الاجتماعي السابق في حكومة مقاطعة شليزفيج-هولشتاين بألمانيا بأن «الأطباء وصناديق العلاج يشكّلان أحسن نظام للرعاية الصحية، أحسن من أن تقوم به الحكومة».
{{استشهاد}}
: تحقق من التاريخ في: |publication-date=
(help)
{{استشهاد ويب}}
: |url=
بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط |title=
غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
{{استشهاد ويب}}
: |url=
بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط |title=
غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
{{استشهاد ويب}}
: |url=
بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط |title=
غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
{{استشهاد ويب}}
: |url=
بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط |title=
غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
{{استشهاد ويب}}
: صيانة الاستشهاد: BOT: original URL status unknown (link)