إيتيل عدنان | |
---|---|
معلومات شخصية | |
اسم الولادة | (بالفرنسية: Ethel Noel Adnan) |
الميلاد | 24 فبراير 1925 [1][2][3] بيروت[3][4] |
الوفاة | 14 نوفمبر 2021 (96 سنة)
[3] الدائرة السادسة في باريس[5] |
مواطنة | ![]() ![]() ![]() |
الحياة العملية | |
المواضيع | شعر، ورسم، وتصميم، وكتابة إبداعية ومهنية |
الحركة الأدبية | الحركة الحروفية |
المدرسة الأم | جامعة باريس[8] جامعة هارفارد[8] جامعة كاليفورنيا، بركلي[3][8] |
المهنة | |
اللغة الأم | العربية |
اللغات | اليونانية، والتركية، والعربية، والفرنسية، والإنجليزية |
مجال العمل | شعر، ورسم، وتصميم، وكتابة إبداعية ومهنية |
موظفة في | جامعة كاليفورنيا الدومينيكانية [4] |
التيار | الحركة الحروفية |
الجوائز | |
جائزة غريفين للشعر (2020)[8]![]() جائزة لامدا الأدبية (2013)[8] جائزة جوزفين مايلز الأدبية لنادي القلم الدولي في أوكلاند (2010) |
|
المواقع | |
الموقع | الموقع الرسمي (الإنجليزية) |
IMDB | صفحة متعلقة في موقع IMDB |
![]() |
|
تعديل مصدري - تعديل ![]() |
إيتيل عدنان (1925 - 2021)[11] هي شاعرة وكاتبة وفنانة مرئية، لبنانية أمريكية، ولدت في بيروت، لبنان في 24 شباط/فبراير 1925. وعام 2003 قالت عنها المجلة الأكاديمية (MELUS: (بالإنجليزية: Multi-Ethnic Literature of the United States)) أنها الكاتبة العربية الأمريكية الأكثر شهرة حينذاك.[12] كانت تقيم في باريس، فرنسا وساوساليتو، كاليفورنيا.[13]
ولدت عدنان عام 1925 في بيروت، لبنان.[14] كانت أمها مسيحية يونانية من سميرنا، ووالدها مسلماً سوريا من ضباط الصف؛[14] لذا نشأت تتحدث اليونانية والتركية في مجتمع يتحدث العربية بالأساس. تلقت تعليمها في مدارس فرنسية للراهبات، وكانت الفرنسية اللغة التي كتبت بها أولى أعمالها،[15] كما تعلمت الإنجليزية في شبابها، فكانت اللغة التي كتبت بها أعمالها فيما بعد.
في سن الرابعة والعشرين سافرت عدنان إلى باريس حيث تلقت شهادة البكالوريوس في الفلسفة من السوربون،[14] ثم توجهت إلى الولايات المتحدة لتستأنف دراستها هناك في جامعة كاليفورنيا (بركلي) وجامعة هارفارد.[14] منذ 1952 حتى 1978 درَّست فلسفة الفن في جامعة دومينيكان في كاليفورنيا، سان رافاييل،[14] كما ألقت المحاضرات في عدة جامعات في أنحاء الولايات المتحدة الأمريكية.
عادت عدنان إلى لبنان لتعمل كصحفية ومحررة ثقافية في جريدة «الصفا»، وهي جريدة تصدر باللغة الفرنسية في بيروت، كما ساهمت في بناء القسم الثقافي بالجريدة وأضافت الرسوم والرسوم التوضيحية. وتميزت فترة عملها في الجريدة بالافتتاحية التي كانت تعلق فيها على أهم القضايا السياسية.[16]
وفي سنواتها الأخيرة، أعلنت عدنان أنها مثلية التوجه الجنسي.[17]
من أعمالها:
تعمل عدنان أيضاً كرسامة،[22] وفي عام 2012 عرضت سلسلة من لوحاتها ذات الألوان الزاهية في معرض دوكومنتا 13 في كاسل بألمانيا.[23] وفي عام 2014 عرضت مجموعة من لوحاتها وأعمالها في متحف ويتني للفن الأمريكي.[13]
كما عرضت أعمالها في المتحف العربي للفن الحديث بالدوحة تحت عنوان «إيتيل عدنان بكل أبعادها» برعاية هانس أولريخ أوبريست؛ حيث أظهر أحد عشر بعداً مختلفاً لأعمالها، شاملاً أعمالها المبكرة والأدب والسجاد وغيرها. وقد أطلق المعرض في مارس 2014 مع دليل من إحدى عشرة صفحة لأعمالها، صممه الفنان علا يونس بالعربية والإنجليزية، بالإضافة إلى مساهمات من سيمون فتال، دانيال بيرنبوم، كيلين ويلسون جولدي، وست مقابلات أجراها هانز أورليخ أوبريست معها.[24]
وغيرها من الجوائز والتكريمات.
{{استشهاد ويب}}
: |url=
بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط |title=
غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
{{استشهاد ويب}}
: |url=
بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط |title=
غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
{{استشهاد ويب}}
: |url=
بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط |title=
غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
{{استشهاد ويب}}
: |url=
بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط |title=
غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
{{استشهاد ويب}}
: |url=
بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط |title=
غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
{{استشهاد ويب}}
: |url=
بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط |title=
غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)