أبو العباس القلقشندي | |
---|---|
معلومات شخصية | |
اسم الولادة | أحمد بن علي بن أحمد القلقشندي الفزاري |
الميلاد | سنة 1355 قرقشندة |
الوفاة | 16 يوليو 1418 (62–63 سنة) القاهرة |
الحياة العملية | |
تعلم لدى | ابن الملقن |
المهنة | رياضياتي، وكاتب، وموسوعي ، وسياسي |
اللغة الأم | العربية |
اللغات | العربية |
مجال العمل | التَّاريخ الإسلامي، ورياضيات، والسياسة، والفقه الإسلامي |
أعمال بارزة | صبح الأعشى، ونهاية الأرب في معرفة أنساب العرب، وقلائد الجمان في التعريف بقبائل عرب الزمان |
مؤلف:القلقشندي - ويكي مصدر | |
تعديل مصدري - تعديل |
أبو العباس القَلْقَشَنْدِيّ (756 هـ / 1355م - 821 هـ /1418م)، شهاب الدين أحمد بن علي بن أحمد القلقشندي ثم القاهري الفزاري نسبة إلى قبيلة فزارة الغطفانية العربية، مؤرخ، وأديب، ومؤلف صبح الأعشى.[1]
هو شهاب الدين أحمد بن علي بن أحمد القلقشندي ثم القاهري الفزاري نسبةً إلى قبيلة فزارة الغطفانية العربية،[1] وقيل شهاب الدين أبو العباس أحمد بن عبد الله بن أحمد بن عبد الله بن سليمان بن إسماعيل القلقشندي المصري الشافعي الشهير بابن غدة.[2]
ولد في قرية قلقشندة بمحافظة القليوبية مصر سنة (756هـ/ 1355م)، [3] ودرس في القاهرة والإسكندرية، وبرع في الأدب والفقه الشافعي، وذاع صيته في البلاغة والإنشاء، مما لفت إليه أنظار رجال البلاط المملوكي، فالتحق بديوان الإنشاء في عهد السلطان الظاهر برقوق سنة (791هـ)، واستمر فيه حتى نهاية عهد برقوق، أي حوالي عام (801هـ)، كما تشير بعض المصادر إلى أنه تولى منصب نائب الحاكم لمدة سنتين.[4]
مع مطلع القرن التاسع الهجري خطرت للقلقشندي فكرة وضع موسوعته الضخمة صبح الأعشى في صناعة الإنشا[5]، الذي بدأ في تأليفه سنة (805هـ)، وفرغ منه في شوال سنة (814هـ).[6] وقضى القلقشندي أيامه الأخيرة في عزلة عن المناصب العامة، بيد أنه ظل محتفظًا بمكانة رفيعة في البلاط المملوكي. حتى توفي في في مصر سنة (821هـ) وله من العمر خمس وستين سنة.[7]
رتب القلقشندي مؤلفه الضخم على مقدمة وعشر مقالات:
هذا عرض موجز لصبح الأعشى الذي يشهد لمؤلفه برفيع المكانة بين طبقات المؤرخين والأدباء المسلمين في كل العصور.
{{استشهاد بكتاب}}
: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المحررين (link)
أبو العباس القلقشندي في المشاريع الشقيقة: | |
|