أندريه شديد | |
---|---|
(بالفرنسية: Andrée Desaab) | |
قبر أندريه شديد في مقبرة مونبرناس
| |
معلومات شخصية | |
اسم الولادة | أندريه صعب |
الميلاد | 20 مارس 1920 القاهرة |
الوفاة | 6 فبراير 2011 (90 سنة) باريس |
سبب الوفاة | مرض آلزهايمر |
مكان الدفن | مقبرة مونبارناس |
مواطنة | فرنسا لبنان مصر |
إخوة وأخوات | جبريل صعب |
أقرباء | ماثيو شديد (ابن الابن) |
الحياة العملية | |
النوع | شعر، رواية، مسرح |
المواضيع | شعر |
المدرسة الأم | الجامعة الأمريكية بالقاهرة |
المهنة | شاعرة وروائية |
اللغة الأم | الفرنسية |
اللغات | الفرنسية |
مجال العمل | شعر |
أعمال بارزة | اليوم السادس، la femme en rouge الرسالة |
الجوائز | |
وسام جوقة الشرف برتبة ضابط كبير، 2009 جائزة غونكور في الشعر، 2002 |
|
المواقع | |
IMDB | صفحتها على IMDB[1] |
بوابة الأدب | |
تعديل مصدري - تعديل |
أندريه شديد (بالفرنسية: Andrée Chedid) (ولدت أندريه صعب) (20 مارس 1920 - 6 فبراير 2011)، شاعرة وروائية وكاتبة فرنسية. ولدت في القاهرة لأسرة مسيحية من أصل لبناني - سوري.[2]
ولدت أندريه شديد في القاهرة بمصر في 20 مارس 1920 لسليم صعب وأليس خوري- حداد غوديل (Godel). عائلة أبيها من بعبدا في لبنان وعائلة أمها من دمشق في سوريا.[3][4] فنشأت في عائلة مسيحية لبنانية سورية كانت قد هاجرت في ستينيات القرن التاسع عشر إلى القاهرة. وكانت والدتها تصطحبها في زيارات طويلة إلى باريس استمرت إحداها ثلاثة أعوام ما بين (1934-1938)، فكبرت وهي تعرف مدينة الأنوار في عصرها الذهبي جيداً.
عندما كانت في العاشرة من عمرها تم إرسالها إلى مدرسة داخلية «مدرسة راهبات القلب المقدس»، حيث تعلمت الإنجليزية والفرنسية، وفي الرابعة عشر من عمرها سافرت إلى أوروبا ولكنها عادت ثانية إلى القاهرة لتدرس الصحافة بالجامعة الأمريكية بالقاهرة، وعاشت فترة في لبنان، وكانت طيلة هذه الفترة تكتب بشكل أساسي بالإنكليزية، فأصدرت كتابها الأول العام 1943 وكان بعنوان: «في أعقاب وهمي».[5]
لا تعرف أندريه شديد الحدود بين البلدان حيث تقول في أحد مصنفاتها الشعرية:
إنني أنتمي إلى بلد بلا علم وبلا حبال تربطك
أقامت أندريه شديد في باريس منذ العام 1946 حين كانت في السادسة والعشرين من عمرها ـ وتزوجت من عالم الأحياء لويس-أنطوان شديد، وأنجبت ميشيل ولويس شديد وهو مغني فرنسي مشهور، ولها حفيد هو مطرب الروك الفرنسي ماتيو شديد.[6]
بدأت أندريه شديد مشوارها الأدبي العام 1943 بمجموعة من الأشعار المكتوبة باللغة الإنجليزية ولكنها سرعان ما تبنت اللغة الفرنسية، ويسود الشرق ومصر القديمة وريف مصر الحديث أعمالها التي منها:[7][8]
وضعت شديد ما يقارب العشر مسرحيات منها:
كما ألّفت كتبا مختلفة للأطفال.
خصتها دار «سيجرز» الفرنسية بدراسة مستفيضة عن شعرها (متبوعة بمختارات من شعرها)، في سلسلتها «شعراء اليوم»، وذلك في العام 1977. كذلك نشرت فلاماريون في سلسلة «ألف صفحة وصفحة» مجموعة من رواياتها في مجلد واحد، في العام 1998.[9]
حازت شديد على العديد من الجوائز الأدبية منها:
بعد أن أصدرت روايتها «اليوم السادس» العام 1960 اقتبسها المخرج المصري يوسف شاهين للسينما في فيلم يحمل العنوان نفسه ولعبت بطولته الفنانة داليدا مع محسن محيي الدين، واقتبس المخرج الفرنسي برنار جيرودو روايتها «الآخر» للسينما أيضًا العام 1991.[5][11][12][13]
كما جرى اقتباس روايات وقصص قصيرة للمسرح، مثل: «نفرتيتي وحلم أخناتون»، و«الآخر» و«درجات الرمل».[9]
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في: |تاريخ=
(مساعدة)
{{استشهاد ويب}}
: روابط خارجية في |موقع=
(مساعدة)