إلينا بونياتوسكا | |
---|---|
معلومات شخصية | |
اسم الولادة | (بالفرنسية: Hélène Louise Paula Poniatowski)[1] |
الميلاد | 19 مايو 1932 باريس |
مواطنة | المكسيك[2] فرنسا[2] |
الزوج | غويلرمو هارو[2] |
الحياة العملية | |
المدرسة الأم | الجامعة الوطنية المستقلة في المكسيك |
المهنة | صحافية، وكاتِبة[3]، وروائية، وشاعرة، وكاتبة قصص قصيرة |
اللغات | الإسبانية |
مجال العمل | كتابة إبداعية ومهنية، وصحافة |
الجوائز | |
الدكتوراة الفخرية من جامعة كمبلوتنسي بمدريد (2015) جائزة ثيربانتس (2013) دكتوراه فخرية (2010) جائزة رومولو غاييغوس (2007) الدكتوراه الفخرية من جامعة باو (2004)[4] جائزة ماريا مورس كابوت (2004) الجائزة الوطنية في العلوم والآداب في المكسيك (2002)[5] الدكتوراه الفخرية من الجامعة الوطنية المستقلة في المكسيك (2001) جائزة الفاجوارا (2001) دكتوراه فخرية (2000) دكتوراه فخرية (1994) زمالة غوغنهايم (1994)[6] دكتوراه فخرية (1979) |
|
المواقع | |
الموقع | الموقع الرسمي |
IMDB | صفحتها على IMDB |
تعديل مصدري - تعديل |
إلينا بونياتوسكا (بالإسبانية: Elena Poniatowski) ـ (ولدت في 19 مايو 1932) هي صحفية وكاتبة مكسيكية فرنسية المولد، تخصصت في الكتابة عن الموضوعات الاجتماعية والسياسية، وخاصة ما يتعلق بالفئات الاجتماعية المغبونة، كالنساء والفقراء.
ولدت بونياتوسكا في باريس لأبوين من الطبقة العليا، وترجع أصول أمها إلى أسرة نزحت من المكسيك أثناء الثورة المكسيكية، أما أبوها فكان فرنسيًا بولندي الأصل. نزحت بونياتوسكا في العاشرة من عمرها إلى المكسيك مع أسرتها فرارًا من ويلات الحرب العالمية الثانية. بدأت عملها بالصحافة في الثامنة عشرة من عمرها.
من أشهر أعمالها الأدبية رواية «ليلة تلاتيلولكو» (بالإسبانية: La noche de Tlatelolco)، التي نُشرت سنة 1971، وتُرجمت إلى الإنجليزية تحت عنوان «مذبحة في المكسيك» (بالإنجليزية: Massacre in Mexico)، وتدور أحداثها حول قمع احتجاجات سنة 1968 الطلابية في مكسيكو سيتي، ورواية «نخبك يا خيسوسا» (بالإسبانية: Hasta no verte Jesús mío)، التي نُشرت سنة 1969، وتتناول قصة حياة «خيسوسا بلانكاريس»، وهي امرأة من الطبقة الكادحة في مطلع القرن العشرين بالمكسيك.[7]
في سنة 2013، حصلت بونياتوسكا على جائزة ميغيل دي ثيربانتس للآداب باللغة الإسبانية، لتكون رابع امرأة تفوز بهذا التكريم الأدبي بعد الشاعرة الإسبانية ماريا ثامبرانو (1988) والشاعرة الكوبية دولسي ماريا لويناس (1992) والأديبة الأكاديمية الإسبانية آنا ماريا ماتوته (2010).[8] وقد جاء في حيثيات منحها الجائزة أنها اختيرت للفوز بهذه الجائزة الكبرى من أجل «مشوارها الأدبي اللامع، وإخلاصها النموذجي للصحافة والقائم على التزام راسخ بالتاريخ المعاصر».[9]
كانت بونياتوسكا قد حصلت أيضًا على جائزتي «أمير أستورياس» و«بلانيتا» الأدبيتين.[8]
{{استشهاد ويب}}
: |url=
بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط |title=
غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في: |publication-date=
(help)
{{استشهاد ويب}}
: |url=
بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط |title=
غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
{{استشهاد ويب}}
: |url=
بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط |title=
غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)