الخطوط الجوية الفرنسية | ||||
---|---|---|---|---|
|
||||
تاريخ الإنشاء | 1933 | |||
الجنسية | فرنسا | |||
الصناعة | نقل جوي [1] | |||
المطارات الرئيسية | مطار شارل ديغول الدولي | |||
مدن التركيز | مطار أورلي مطار سانت إكسوبيري ليون مطار نيس الريفيرا الفرنسي |
|||
برنامج المسافر الدائم | الأزرق الطائر (Flying Blue) | |||
صالات خاصة | L'Espace Première Lounge Departures Lounge Arrivals Lounge Salon Air France SkyTeam Lounge |
|||
التحالفات | سكاي تيم | |||
حجم الأسطول | 408 (تتضمن طائرات جميع الشركات التابعة) | |||
الوجهات | 248 | |||
الشركة الأم | إير فرانس - كيه إل إم | |||
الشركات التابعة | ميريديان (فندق) | |||
الشعار | نجعل السماء أفضل مكان علي وجه الأرض | |||
المقرات الرئيسية | باريس، فرنسا | |||
شخصيات رئيسية | جين سبنتيا (الرئيس وكبير الإداريين التنفيذيين) | |||
عدد الموظفين | 71654 | |||
موقع ويب | http://www.airfrance.com | |||
|
||||
تعديل مصدري - تعديل |
الخطوط الجوية الفرنسية أو إير فرانس من بين أكبر شركات الطيران في العالم. والمقر الرئيسي للشركة في باريس، وهي تابعة لشركة الخطوط الجوية الفرنسية - كيه إل إم، وتنظم الخطوط الجوية الفرنسية وترتب جداول لملايين الركاب وطرود الشحن لـ 187 وجهة في 83 دولة. المطار الرئيسي للشركة هو مطار شارل ديغول الدولي، ومطار باريس أورلي ومطار سانت إكسوبيري ليون ومطار نيس الريفيرا الفرنسي هي مطارات ثانوية. في شهر مارس 2004 كان عدد الموظفين 71,654، وقد ارتفع هذا العدد في مارس 2007 إلى 102,422 . وفقاً لبيانات شركة الخطوط الجوية الفرنسية - كيه إل إم فإن مسؤوليات الشركة هي :
يقع مقر الخطوط الجوية الفرنسية في مجمع رويسيبول في مطار باريس شارل ديغول الدولي، ويقع هذا المجمع على مساحة 130,000 متر مربع وفد أكتمل بنائه في ديسمبر 1995 وتكلف 137,000,000 يورو [2]
في 2 يناير 2020، سحبت الخطوط الجوية الفرنسية أول طائرة من طراز إيرباص إيه 380 من أسطولها نظرًا لقلة الطلب على السفر بسبب وباء كوفيد 19، ثم لاحقاً سحبت الشركة الطائرات التسعة المتبقية بحلول ماي 2020 بدلاً من 2022. وفي 26 يونيو 2020 قامت الشركة بتشغيل رحلة الوداع لهذا الطراز من الطائرات بجولة فوق فرنسا بطائرة من طراز إيرباص إيه 380.[3]
إلى حدود معطيات 2019، تعتبر الخطوط الجوية الفرنسية من حيث جودة الخدمات المقدمة والمهنية خطا جويا نموذجيا في الاتحاد الأوروبي والعالم، بنفس ملامح ومهنية مطار باريس شارل ديغول، بسب اللمحة الكوسموبوليتية من حيث مهنية العنصر البشري،[4] حيث تقدم الخطوط الجوية الفرنسية الخدمات بجاهزية ومهنية عالية، مع التنوع علاوة على تحدث لغات مختلفة، وانعدام أي تمييز من حيث الجنسية أو اللون أو الشكل أو الجنس أو الأصول، مما يجعل المسافر على متن الخطوط الجوية الفرنسية يشعر بأريحية وجودة عالية، وكذا من حيث الوجبات المقدمة أو من حيث المعاملة الحسنة، حسب معطيات 2019.