«إذ تقـــر بأهميـــة الإدارة الـــسليمة للأراضـــي، بمـــا في ذلـــك التربـــة، مـــن النـــاحيتين الاقتصادية والاجتماعية، وبخاصة من حيث إسهامها في النمو الاقتـصادي والتنـوع البيولـوجي والزراعة المستدامة والأمـن الغـذائي والقـضاء علـى الفقـر وتمكـين المـرأة والتـصدي لـتغير المنـاخ وتحسين توافر المياه،…، وتقرر أن تعلـن عام 2015 سنة دولية للتربة» – الجمعية العامة للأمم المتحدة
تتمثل الأهداف المحددة للسنة الدولية للتربة 2015 فيما يلي: .[2]
زيادة الوعي التام لدى المجتمع المدني وصناع القرارات بشأن الأهمية الأساسية للتربة بالنسبة لحياة البشر؛
تثقيف عامة الجمهور بشأن الدور الحاسم الذي تنهض به التربة في الأمن الغذائي، والتكيف مع تغير المناخ والتخفيف من حدة تأثيراته، والخدمات الأساسية للنظم الإيكولوجية، والتخفيف من وطأة الفقر، والتنمية المستدامة؛
دعم السياسات والإجراءات الفعالة لحماية موارد التربة وإدارتها على نحو مستدام؛
تشجيع الاستثمار في أنشطة الإدارة المستدامة للتربة من أجل تطوير تربة سليمة والحفاظ عليها لمختلف مستخدمي الأراضي والمجموعات السكانية السكانية؛
تعزيز المبادرات بالاشتراك مع عملية أهداف التنمية المستدامة وخطة التنمية لما بعد عام 2015؛
الدعوة إلى التعزيز السريع للقدرات في مجال جمع ورصد المعلومات بشأن التربة على الصعد كافة (العالمية والإقليمية والوطنية).