بوعلام صنصال | |
---|---|
(بالأطلسية: ⴱⵓⴰⵍⴰⵎ ⵙⴻⵏⵚⴰⵍ) | |
معلومات شخصية | |
الميلاد | 15 أكتوبر 1949 (75 سنة)[1][2][3][4] ثنية الأحد - تيسمسيلت |
الإقامة | بومرداس |
الجنسية | جزائري |
عضو في | أكاديمية علوم أقاليم ما وراء البحار |
الحياة العملية | |
النوع | روائي، كاتب مقالات |
المدرسة الأم | المدرسة الوطنية المتعددة التقنيات مدرسة الاتصالات بباريس |
المهنة | كاتب، ومهندس، ومدرس، ومسير أعمال، ومسؤول، وكاتب مقالات |
اللغات | الفرنسية |
أعمال بارزة | ميثاق البرابرة، حراقة |
الجوائز | |
الجائزة الكبرى للرواية من الأكادمية الفرنسية (عن عمل:2084: نهاية العالم) (2015)[5] الجائزة العظمى للفرانكوفونية (2013) نيشان الفنون والآداب من رتبة فارس (2012) جائزة السلام لتجارة الكتب الألمانية (2011)[6] جائزة لويس جييو (2008) جائزة تروبيك (عن عمل:قسم البرابرة (رواية)) (1999) |
|
التوقيع | |
المواقع | |
IMDB | صفحته على IMDB[7] |
بوابة الأدب | |
تعديل مصدري - تعديل |
بوعلام صنصال (من مواليد 15 أكتوبر سنة 1949 في منطقة ثنية الأحد ولاية تيسمسيلت في غرب الجزائر)، أديب فرانكوفوني جزائري من اصل مغربي، روائي وكاتب قصص قصيرة. حصل في شهر جوان 2012 على جائزة الرواية العربية عن كتابه «حي داروين».
شارك في مهرجان بالقدس المحتلة برعاية إسرائيل في ماي 2012 تزامنت مع إحياء الفلسطينيين الذكرى الرابعة والستين للنكبة، واحتفالات إسرائيل بذكرى قيامها.[8]
شارك في تظاهرة ثقافية بألمانيا سنة 2014 وفي حوار مع الناشر الصهيوني افي بريمور سفير إسرائيل في ألمانيا سابقا وأحد اوجه اللوبي الصهيوني الذي اشتهر بدفاعه عن عملية الرصاص المصبوب في غزة. كما شاركه في اللقاء اكادميون عرب اخرون مثل فوزي بوبيا والاستاذة بجامعة القاهرة علياء الخطاب وحسان تالب رئيس تحرير مجلة ابداع والموظف في وزارة الثقافة في مصر.
درس اللاتينية والإغريقية في تعليمه الثانوي وقام بعدها بدراسة الهندسة التطبيقية ونال شهادة الدكتوراه في الاقتصاد.
بدأ في سنة 1992 بالاشتغال في وزارة الصناعة الجزائرية , قام بنشر كتابين تقنيين بين سنتي 1992 و 1994. تمت إقالته من منصبه، كمدير في وزارة الصناعة الجزائرية، ومنذ ذلك الحين وهو يُعتبر «شخصا غير مرغوب فيه» في بلاده، ورغم ذلك قرر البقاء.
لم يتوجه بوعلام صنصال إلى الكتابة الأدبية إلا في مرحلة متأخرة نسبيا. يعتبر كاتب مغمور بالجزائر بالرغم من عالميته وذلك بسبب حظر مؤلفاته لمعارضته للنظام القائم بالرغم من أنه لا يزال مقيما بالجزائر. هو معروف في كل من فرنسا و ألمانيا حيث تلقى مؤلفاته رواجا كبيرا.
في حوار له مع موقع دويتش فيله، قال «صنصال» أنه يتعين على الديمقراطيين في البلدان الإسلامية الكفاح من أجل الديمقراطية. يجب على المسلمين نزع الإسلام من الإسلاميين، لأنهم يهدمون دينهم».[9]
اعتقلت الأجهزة الأمنية الجزائرية الكاتب الفرنسي الجزائري بوعلام صنصال (75 سنة) يوم 16 نوفمبر 024،فور وصوله إلى مطار الجزائر العاصمة قادما من فرنسا.
وبحسب صحيفة “لوموند” الفرنسية فقد انزعجت السلطات الجزائرية من تصريحات أدلى بها صنصال لمجلة “فرونتيير” الفرنسية المعروفة بمواقفها اليمينية المتطرفة، تبنى فيها موقفا مغربيا يقول إن أراضي مغربية انتُزعت من المملكة تحت الاستعمار الفرنسي لصالح الجزائر، ما يشكّل خطا أحمر بالنسبة للجزائر وقد يؤدي إلى اتهام الكاتب بـالمساس بسلامة وحدة الوطن.[10] [11] [12]
{{استشهاد ويب}}
: |url=
بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط |title=
غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)