بول فاليري | |
---|---|
معلومات شخصية | |
اسم الولادة | (بالفرنسية: Ambroise Paul Toussaint Jules Valéry) |
الميلاد | 30 أكتوبر 1871 سيت |
الوفاة | 20 يوليو 1945 (73 سنة) باريس |
مواطنة | ![]() |
عضو في | الأكاديمية الفرنسية[1]، والأكاديمية المجرية للعلوم |
مناصب | |
الحياة العملية | |
المدرسة الأم | مدرسة كوندروسيه |
المهنة | ![]() |
اللغات | الفرنسية |
مجال العمل | فلسفة، وأدب، ونقد أدبي، وصحافة، ونظام تعليمي |
موظف في | كوليج دو فرانس[3]، ولو فيغارو |
الجوائز | |
وسام غوته للفنون والعلوم (1932)![]() ![]() |
|
التوقيع | |
المواقع | |
IMDB | صفحة متعلقة في موقع IMDB |
تعديل مصدري - تعديل ![]() |
امبروز بول توسان فاليري (30 أكتوبر 1871 - 20 يوليو 1945م) Paul Valéry شاعر فرنسي وكاتب مقالات وفيلسوف. كانت أهتمامته تشمل اشياء عديدة لذلك نستطيع أن نصنفه بأنه علامة. بأضافة إلى نظمه الشعر وكتابة الروايات (من مسرحيات ومحاورات). لقد دون العديد من المقالات والحكم في الفن والتاريخ والأدب والموسيقى وأحدث عديدة.
يعتبر بول فاليري أحد زعماء المدرسة الرمزية في الشعر الفرنسي الذي تألق قبل الحرب العالمية الأولى، واستمر ينشر الدواوين الشعرية: سهرة مع السيدة تيست ـ أبيات قديمة ـ بارك الشابة ـ سحر ـ اوبالينوس ـ روح الرقص ـ المقبرة البحرية ـ فاوست ـ نرجس.
الرمزية مدرسة ازدهرت في أواخر القرن التاسع عشر، وقد قامت لتناهض مذهب البرناسية الذي يرفض التعبير عن المشاعر الفردية، وقد دعا بول فاليري مع مجموعة من الشعراء وهم استيفان مالارميه، وبول فيرلين، وأرتور رامبو، وجان مورياس إلى قصيدة جديدة تعبر عن العالم الخارجي للشاعر وتطلق مافي النفس من رغبات ومافي الذهن من أحلام ومافي القلب من أحاسيس.
تأثر بول فاليري بالشاعر مالارميه إلا أنه حاول دائماً أن ينتقي العبارات، ويطرح الدلالات الخاصة، وأن يتوغل في متاهات النفس، وينثر أفكاراً مجردة..
أصدر فاليري مقطوعات شعرية تحت عنوان «نرجس» وهذه المقطوعات تحمل الأسطورة اليونانية عن نرجس الشاب الرائع الجميل الذي يعشق وجهه عندما يراه في ماء النبع الصافي. وأشهر ما يؤثر عن فاليري ـ على المستوى النظري ـ موقفه القائل بأن ترجمة الشعر إلى لغة أخرى، غير لغته التي نُسج بها أول مرة، يؤدي إلى فقدانه قدراً غير قليل من قيمته الحقيقية؛ فالشعر الحق هو كذلك في لغته، وقد تتغيّر هذه القيمة ـ زيادة ونقصاناً ـ حينما يُنقل إلى لغة أخرى.
يرى فاليري أن الإنسان في داخله نوع من الجمال والإحساس المبهم الخفي الذي لايفسر أحياناً وقد يرفض أسلوب هذا العالم الذي يحاصره، وينفذ إلى أعماق ذاته، يعشقها حتى الإعجاب والهوس.
بول فاليري يجسد الأشياء المجردة ويحولها إلى طاقات حسية يمكنك أن تلمسها أو تراها وتتخيلها من دون عناء
{{استشهاد ويب}}
: |url=
بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط |title=
غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
{{استشهاد ويب}}
: |url=
بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط |title=
غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)