جون هيوم | ||
---|---|---|
(بالإنجليزية: John Hume) | ||
![]() |
||
مناصب | ||
عضو البرلمان الثالث والخمسون للمملكة المتحدة | ||
7 يونيو 2001 – 11 أبريل 2005 | ||
الانتخابات | الانتخابات العامة في المملكة المتحدة 2001 | |
الدائرة الإنتخابية | فويل | |
فترة برلمانية | برلمان المملكة المتحدة الثالث والخمسون | |
عضو الجمعية التشريعية الأولى لأيرلندا الشمالية | ||
25 يونيو 1998 – 1 ديسمبر 2000 | ||
الانتخابات | انتخابات الجمعية التشريعية لأيرلندا الشمالية، 1998 | |
الدائرة الإنتخابية | فويل | |
فترة برلمانية | الجمعية التشريعية الأولى لأيرلندا الشمالية | |
عضو البرلمان الثاني والخمسون للمملكة المتحدة | ||
1 مايو 1997 – 14 مايو 2001 | ||
الانتخابات | الانتخابات العامة في المملكة المتحدة 1997 | |
الدائرة الإنتخابية | فويل | |
فترة برلمانية | برلمان المملكة المتحدة الثاني والخمسون | |
عضو البرلمان الحادي والخمسون للمملكة المتحدة | ||
9 أبريل 1992 – 8 أبريل 1997 | ||
الانتخابات | الانتخابات العامة في المملكة المتحدة 1992 | |
الدائرة الإنتخابية | فويل | |
فترة برلمانية | برلمان المملكة المتحدة الحادي والخمسون | |
عضو البرلمان الخمسون للمملكة المتحدة | ||
11 يونيو 1987 – 16 مارس 1992 | ||
الانتخابات | الانتخابات العمومية للمملكة المتحدة 1987 | |
الدائرة الإنتخابية | فويل | |
فترة برلمانية | برلمان المملكة المتحدة الخمسون | |
عضو في البرلمان الأوروبي | ||
24 يوليو 1984 – 24 يوليو 1989 | ||
الانتخابات | انتخابات البرلمان الأوروبي 1984 | |
الدائرة الإنتخابية | أيرلندا الشمالية | |
فترة برلمانية | الدورة الثانية للبرلمان الأوروبي | |
عضو البرلمان التاسع والأربعون للمملكة المتحدة | ||
9 يونيو 1983 – 18 مايو 1987 | ||
الانتخابات | الانتخابات العمومية للمملكة المتحدة 1983 | |
الدائرة الإنتخابية | فويل | |
فترة برلمانية | برلمان المملكة المتحدة التاسع والأربعون | |
زعيم الحزب الاشتراكي الديمقراطي العمالي | ||
28 نوفمبر 1979 – 6 نوفمبر 2001 | ||
![]() | ||
عضو في البرلمان الأوروبي | ||
16 يوليو 1979 – 23 يوليو 1984 | ||
الانتخابات | انتخابات البرلمان الأوروبي 1979 | |
الدائرة الإنتخابية | أيرلندا الشمالية | |
فترة برلمانية | الدورة الأولى للبرلمان الأوروبي | |
عضو برلمان أيرلندا الشمالية | ||
24 فبراير 1969 – 30 مارس 1972 | ||
الدائرة الإنتخابية | فويل | |
![]() | ||
عضو الجمعية التشريعية لأيرلندا الشمالية 1982-1986 | ||
الانتخابات | انتخابات الجمعية التشريعية لأيرلندا الشمالية 1982 | |
فترة برلمانية | الجمعية التشريعية الأولى لأيرلندا الشمالية (1982) | |
معلومات شخصية | ||
الميلاد | 18 يناير 1937 [1][2] ديري[3] |
|
الوفاة | 3 أغسطس 2020 (83 سنة)
[4] ديري[4] |
|
مواطنة | ![]() |
|
عضوية | الدورة البرلمانة الأيرلندية الشمالية الأولى | |
عدد الأولاد | 4 | |
الحياة العملية | ||
المدرسة الأم | كلية القديس كولمب | |
المهنة | سياسي | |
الحزب | الحزب الاشتراكي العمالي | |
اللغة الأم | الإنجليزية | |
اللغات | الإنجليزية، والفرنسية[5]، والأيرلندية | |
مجال العمل | السياسة، وجهود السلام | |
الجوائز | ||
![]() الدكتوراه الفخرية من جامعة رين 2 [6] (2017)الدكتوراة الفخرية من كلية الثالوث في دبلن (2008)[7] المواطن الفخري لمدينة باليرمو (2003) جائزة غاندي للسلام (2001) جائزة شون ماكبرايد للسلام (1998) جائزة نوبل للسلام (1998)[8][9] الدكتوراه الفخرية من جامعة نيس صوفيا أنتيبوليس (1995)[10] جائزة السلام لهسن (1995) جائزة الحريات الأربع - حرية التعبير جائزة جيمس جويس ![]() ![]() |
||
المواقع | ||
تعديل مصدري - تعديل ![]() |
جون هيوم (بالإنجليزية: John Hume) (1937 - 2020)، هو سياسي أيرلندي سابق من ديري، أيرلندا الشمالية. وهو عضو مؤسس في حزب الاشتراكية الاجتماعية والعمال. تقاسم هيوم جائزة نوبل للسلام مع ديفيد تريمبل في عام 1998.
تقلد هيوم منصب القائد الثاني لحزب العمال في أيرلندا في عام 1979، واحتفظ به حتى عام 2001. وشغل كذلك مقعدًا في البرلمان الأوروبي، وبرلمان المملكة المتحدة، وجمعية أيرلندا الشمالية.
يُعد هيوم أحد أهم الشخصيات المؤثرة في تاريخ أيرلندا السياسي الحديث، ويُنسب إليه الفضل في عملية السلام في أيرلندا الشمالية. فاز هيوم بجائزة غاندي للسلام وجائزة مارتن لوثر كينغ، وبذلك أصبح الفائز الوحيد بجوائز السلام الثلاثة. وفي عام 2010 لُقب بأعظم شخصية في أيرلندا وفقًا لاستطلاع الرأي الذي أجراه راديو وتلفزيون أيرلندا. وفي عام 2012 كرمه البابا بندكت السادس عشر بلقب قائد فارس ومنحه وسام القديس غريغوري العظيم.[11][12]
وُلد جون هيوم في ديري لعائلة أيرلندية كاثوليكية. هاجر جده الذي كان يتبع الكنيسة المشيخية من اسكتلندا إلى مقاطعة دونيجال. كان هيوم طالبًا في كلية القديس كولومب وكلية القديس باتريك في ماينوث التي تُعد أهم معهد لاهوت كاثوليكي في أيرلندا وكلية مُعترف بها في جامعة أيرلندا الوطنية التي كان يرغب هيوم في الالتحاق بها حتى يحصل على درجة الكهنوت. ومن بين معلميه توماس أوفي رئيس الأساقفة في أيرلندا.[13]
لم يكمل هيوم دراساته اللاهوتية، ولكنه نال درجة ماجستير الآداب من نفس الجامعة ثم عاد إلى بلدته الأصلية وصار مُعلمًا. كان هيوم عضوًا مؤسسًا في حركة الاتحاد الائتماني وعضوًا في اللجنة التي تطالب بإقامة جامعة في مدينة ديري في عام 1965.[14]
أضحى هيوم شخصية بارزة في حركة الحقوق المدنية في أواخر ستينيات القرن العشرين بجانب عدة رموز أخرى مثل هيو لوغ. قاد هيوم الحركة المنادية بإنشاء جامعة ثانية في مدينة ديري في منتصف الستينيات ولكنها باءت بالفشل. وعقب تلك الحملة واصل هيوم جهوده حتى صار شخصية بارزة في لجنة مواطني ديري. أُنشئت تلك اللجنة عقب مسيرة 5 أكتوبر في ديري التي جذبت الكثير من الاهتمام بشأن الأوضاع في أيرلندا الشمالية. حاولت لجنة مواطني ديري أن تستغل الدعاية التي أحاطت بالأحداث المستجدة في أيرلندا لتسليط الضوء على شكاوي الناس في ديري التي نجحت الحكومة النقابية في إخمادها لأعوام. وبخلاف اتحاد الحقوق المدنية في أيرلندا الشمالية، استهدفت لجنة مواطني ديري الحكومة المحلية على وجه التحديد بهدف تحسين الأوضاع في ديري للجميع مع حفظ السلم. تعاونت تلك اللجنة كذلك مع اتحاد ستيواردز في منع جميع أشكال العنف من الحدوث خلال المسيرات والاعتصامات الإضرابية.
أصبح هيوم عضوًا قوميًا مستقلًا في برلمان شمال أيرلندا في عام 1969 خلال ذروة حملة الحقوق المدنية. وفي عام 1973 اُنتخب عضوًا في جمعية أيرلندا الشمالية، وعُين وزيرًا للتجارة لفترة قصيرة في عام 1974. وفي أكتوبر عام 1974 رشح هيوم نفسه للفوز بمقعد دائرة لندنديري الانتخابية في برلمان وستمنستر دون نجاح، ولكنه فاز بمقعد دائرة فويل الانتخابية في عام 1983.
شارك هيوم أربعة من أعضاء برلمان وستمنستر في إضرابهم عن الطعام لمدة 48 ساعة احتجاجًا على اعتقال المئات من الجمهوريين الأيرلنديين المشتبه فيهم دون محاكمة. ذكرت مستندات الحكومة التي صدرت بعد 30 عامًا أن أحد الدبلوماسيين الأيرلنديين زعم في عام 1979 أن جوم هيوم كان يدعم عودة سياسة الاعتقال دون محاكمة، ولكن حزب العمال الاشتراكي أنكر ذلك بشدة.[15]
وفي عام 1977 اعترض هيوم على إحدى لوائح قانون السلطات المدنية في أيرلندا الشمالية لعام 1922 التي تسمح لأي جندي أن يفرق حشدًا مؤلفًا من ثلاثة أشخاص أو أكثر. وبعدها حكم كبير القضاة في أيرلندا روبرت لوري أن تلك اللائحة متجاوزة لحدود السلطة المنصوص عليها في الباب الرابع من قانون حكومة أيرلندا لعام 1920 الذي يمنع برلمان أيرلندا الشمالية من تشريع أي قوانين معنية بالجيش.[16]
{{استشهاد ويب}}
: |url=
بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط |title=
غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
{{استشهاد ويب}}
: |url=
بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط |title=
غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)