جيمس كيلر

جيمس كيلر
(بالإنجليزية: James Edward Keeler)‏  تعديل قيمة خاصية (P1559) في ويكي بيانات
معلومات شخصية
الميلاد 10 سبتمبر 1857(1857-09-10)
إلينوي
الوفاة 12 أغسطس 1900 (42 سنة)
سان فرانسيسكو
مكان الدفن مرصد أليغيني[1][2]  تعديل قيمة خاصية (P119) في ويكي بيانات
مواطنة الولايات المتحدة  تعديل قيمة خاصية (P27) في ويكي بيانات
عضو في الأكاديمية الوطنية للعلوم[3]،  والأكاديمية الأمريكية للفنون والعلوم،  والجمعية الفلكية الملكية[3]،  والجمعية الأمريكية لتقدم العلوم  تعديل قيمة خاصية (P463) في ويكي بيانات
عدد الأولاد 2 [4]  تعديل قيمة خاصية (P1971) في ويكي بيانات
الحياة العملية
المدرسة الأم جامعة جونز هوبكينز
شهادة جامعية بكالوريوس الآداب[3]  تعديل قيمة خاصية (P512) في ويكي بيانات
تعلم لدى جورج هيرمان كوينكه[3]،  وهرمان فون هلمهولتز[3]  تعديل قيمة خاصية (P1066) في ويكي بيانات
المهنة فلكي[5]،  وعالم فيزياء فلكية،  وفيزيائي  تعديل قيمة خاصية (P106) في ويكي بيانات
اللغات الإنجليزية  تعديل قيمة خاصية (P1412) في ويكي بيانات
مجال العمل علم الفلك  تعديل قيمة خاصية (P101) في ويكي بيانات
موظف في جامعة بيتسبرغ،  ومرصد ليك،  ومرصد أليغيني  تعديل قيمة خاصية (P108) في ويكي بيانات
الجوائز

جيمس إدوارد كيلر James Edward Keeler (ولد 10 أيلول 1857 توفي في 12 آب 1900) وهو فلكي أمريكي

الحياة المهنية

[عدل]

بدأ كيلر عمله في مرصد ليك منذ 1888 ولكنه ترك بعد فترة قصير من تعينه مديرا لمرصد آلغيني التابع لجامعة بيتسبورغ في ولاية بنسيلفانيا سنة 1891. ثم عاد إلى مرصد ليك كمدير له وحياته لم تطل ليتوفي سنة 1900. وكان قد تزوج سنة 1891 ولديه طقلين. ساهم بجانب جورج هالي بتحرير مجلة الفيزياء الفلكية Astrophysical Journal والتي ما زالت مستمرة حتى اليوم.

أبحاثه

[عدل]

كان كيلر أول من لاحظ فحوة ضمن حلقات زحل سميت بفجوة إنكي على شرف العالم يوهان إنكي وتم هذا الاكتشاف في مرصد ليك في 7 كانون الثاني 1888.[7] وسميت الفجوة الثانية ضمن حلقة زحل أي والتي اكتشفت بواسطة المسبار فوياجر 2 باسم فجوة كيلر تكريما له.,[8]

كما أن دراسته الطيفية لحلقات زحل كشفت سنة 1895 أن أجزاء مختلفة من حلقات زحل تعكس الضوء بشكل محتلف من ناحية إزاحة دوبلر بسبب اختلاف نسبة الدوران المداري حول زحل.[9] وتأكد ذلك بعد نظرية جيمس كلارك ماكسويل بأن الحلقات مؤلفة من عدد لا يحصى من الأجسام الصغيرة، وكل منها يدور حول زول بمعدل خاص فيها.

ساعدت ملاحظته في تلسكوب كروسلي على تأسيس قاعدة لتلسكوبات الانعكاس البصري، وتوسيع فهم السديم، كما كشف جرمين الأول سنة 1899 والثاني سنة 1900 والأخير كان قد فقدت رؤيته ولم يتم تحديده إلا بعد 100 عام أخرى.[10]

انظر أيضا

[عدل]

روابط خارجية

[عدل]

المراجع

[عدل]
  1. ^ https://www.youtube.com/watch?v=lV_MWdAmnk8&t=1557s. اطلع عليه بتاريخ 2021-12-10. {{استشهاد ويب}}: |url= بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط |title= غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
  2. ^ https://www.rasc.ca/honorary-member-james-edward-keeler. اطلع عليه بتاريخ 2021-12-10. {{استشهاد ويب}}: |url= بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط |title= غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
  3. ^ ا ب ج د http://www.encyclopedia.com/people/science-and-technology/astronomy-biographies/james-edward-keeler. اطلع عليه بتاريخ 2017-09-09. {{استشهاد ويب}}: |url= بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط |title= غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
  4. ^ "National Academy of Sciences Biographical Memoir" (PDF) (بالإنجليزية). Retrieved 2017-09-09.
  5. ^ http://www.nndb.com/edu/634/000079397/. {{استشهاد ويب}}: |url= بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط |title= غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
  6. ^ https://www.nasonline.org/programs/awards/henry-draper-medal.html. {{استشهاد ويب}}: |url= بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط |title= غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
  7. ^ Osterbrock، D. E. (1983). "J. E. Keeler's discovery of a gap in the outer part of the A Ring". Icarus. ج. 53: 165–173. DOI:10.1016/0019-1035(83)90139-2. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط author-name-list parameters تكرر أكثر من مرة (مساعدة)
  8. ^ Harland، David M. (2002). Mission to Saturn: Cassini and the Huygens Probe. Chichester: Praxis Publishing. ISBN:1852336560. مؤرشف من الأصل في 2020-08-01.
  9. ^ Keeler، J. E. (1895). "A spectroscopic proof of the meteoric constitution of Saturn's rings". المجلة الفيزيائية الفلكية. ج. 1: 416–427. DOI:10.1086/140074.
  10. ^ Keeler، J. E. (1908). "Photographs of Nebulae and Clusters made with the Crossley reflector". Publications of the Lick Observatory. ج. 8.