دعوى مدنية | |
---|---|
(بالإنجليزية: A Civil Action) | |
الصنف | فيلم دراما، وفيلم محاكمة ، وفيلم مقتبس من عمل أدبي |
مأخوذ عن | دعوى مدنية |
تاريخ الصدور | 1998 22 أبريل 1999 (ألمانيا) |
مدة العرض | 110 دقيقة |
البلد | الولايات المتحدة |
اللغة الأصلية | الإنجليزية |
الطاقم | |
المخرج | |
الإنتاج | روبرت ريدفورد، وسكوت رودين، وستيفن زيليان |
سيناريو | |
البطولة | جون ترافولتا، وروبرت دوفال، وتوني شلهوب، وويليام ميسي، وزيليكو افانيك، وكاثلين كوينلان، وجون ليثغو، وجيمس غاندولفيني، وستيفن فراي، ودان هداية، وديفيد ثورنتون، وسيدني بولاك، وكاثي بيتس، وبروس نوريس ، ودانيال فون بارغن، ومايكل بيرن، وبول بن فيكتور، وباول ديزموند، وبيتر جاكوبسون، وبرايان غرينبرغ[1]، وجوش بايس[1]، وهاري دين ستانتون[1]، وإدوارد هيرمان[1]، وماري مارا[1] |
موسيقى | داني إلفمان |
صناعة سينمائية | |
تصوير سينمائي | كونراد هال |
إستوديو | |
توزيع | يونايتد إنترناشونال بيكتشرز، ونتفليكس، وديزني+ |
معلومات على ... | |
allmovie.com | v174234 |
IMDb.com | tt0120633 |
السينما.كوم | 2002253 |
FilmAffinity | 386631 |
تعديل مصدري - تعديل |
دعوى مدنية هو فيلم درامي قانوني أمريكي صدر عام 1998 من إخراج ستيفن زايليان وبطولة جون ترافولتا وروبرت دوفال، يستند إلى كتاب يحمل نفس الاسم لجوناثان هار. تروي قصة الكتاب والفيلم قصة حقيقية لقضية محاكمة حول التلوث البيئي الذي حدث في ووبرن، ماساتشوستس، في عام 1980. تسبب فيه استعمال المركب الكيميائي السام ثلاثي كلورو الإيثيلين، من خلال تلويثه لطبقة المياه الجوفية المحلية. تم رفع دعوى على العمليات الصناعية التي تسببت في حالات مميتة من سرطان الدم والسرطان، وكذلك العديد من المشاكل الصحية الأخرى، بين سكان المدينة. حيث كانت المدعية هي آن أندرسون وآخرون من السكان ضد شركة كريوفاك وآخرون. تم ترشيح دوفال لجائزة الأوسكار عن أدائه.
يعمل جان شليتش مان محامي ماكر وناجح مهنيا وماليا رفقة أصدقاءه الثلاثة الذين يدير برفقتهم مكتب محاماة خاص بهم متخصص في قضايا التأمينات، يوما ما وخلال مقابلة له مع إحدى إذاعات الراديو توقعه متصلة على الهواء في مشكلة يماطل مكتبه في قبولها منذ شهور والتي تحوم حول معاناة العديد من العائلات التي فقدت أطفالها للتو من سرطان الدم. يرفض شليتش مان الدعوى مبدئيا لكن بعد تحريات أجراها في المنطقة يقرر قبول القضية وتمثيل هذه العائلات ورفع دعوى قضائية ضد مجموعة مصابغ عملاقة، متهماً إياها بتسميم الأطفال.
ومع ذلك، اتضح أن هذه القضية يمكن أن تدمر سمعته وطموحه وحياته المهنية. وبالرغم من مخاطرته بمكتبه وماله ومال أصدقاءه لتحمل نفقات الدعوى، يصر جان على الاستمرار في الدعوى التي يعتبرها مسألة حياة أو موت بالنسبة له.