روبرت غيتس | |
---|---|
(بالإنجليزية: Robert Michael Gates) | |
معلومات شخصية | |
اسم الولادة | (بالإنجليزية: Robert Michael Gates) |
الميلاد | 25 سبتمبر 1943 ويجيتا، كانساس |
مواطنة | الولايات المتحدة |
عضو في | الأكاديمية الأمريكية للفنون والعلوم |
مناصب | |
نائب مدير وكالة الاستخبارات المركزية | |
في المنصب 18 أبريل 1986 – 20 مارس 1989 |
|
نائب مستشار الأمن القومي | |
في المنصب 20 مارس 1989 – 6 نوفمبر 1991 |
|
مدير وكالة المخابرات المركزية | |
في المنصب 6 نوفمبر 1991 – 20 يناير 1993 |
|
وزير الدفاع الأمريكي (22 ) | |
في المنصب 18 ديسمبر 2006 – 1 يوليو 2011 |
|
مستشار كلية وليم وماري | |
تولى المنصب 3 فبراير 2012 |
|
الحياة العملية | |
المدرسة الأم | كلية وليم وماري جامعة جورجتاون جامعة إنديانا جامعة إنديانا بلومينغتون |
شهادة جامعية | دكتوراه الفلسفة |
المهنة | ضابط جوي، وسياسي |
الحزب | الحزب الجمهوري |
اللغة الأم | الإنجليزية |
اللغات | الروسية، والإنجليزية |
موظف في | وكالة المخابرات المركزية |
الخدمة العسكرية | |
الفرع | القوات الجوية الأمريكية |
الرتبة | ملازم |
الجوائز | |
التوقيع | |
المواقع | |
IMDB | صفحته على IMDB |
تعديل مصدري - تعديل |
روبرت غيتس (بالإنجليزية: Robert Gates) (25 سبتمبر 1943 - )، وزير الدفاع الأمريكي منذ 18 ديسمبر 2006 حتى 2011. عين وزيرًا للدفاع بعد استقالة سلفه دونالد رامسفيلد عند فوز الديمقراطيين بانتخابات الكونغرس.
وكان قبلها قد عمل كمديرا لوكالة الاستخبارات المركزية وذلك في الفترة من 1991 إلى 1993، وكان قد بدأ عملهِ فيها عام 1966، وفي عام 1986 كان نائباً لمدير وكالة الاستخبارات المركزية وذلك إلى عام 1989 عندما عين نائباً لمستشار الأمن القومي. وعمل في عهد الرئيس جورج دبليو بوش مديراً لوكالة المخابرات المركزية، وبعدها ترك الوكالة وعمل مديراً لجامعة تكساس أي آند أم، كما عمل في عضوية عدد من مجالس الإدارة لشركات مختلفة، ومن المناصب التي تولاها منصب عضو في لجان جيمس بيكر والمجموعة المكلفة بدراسة الوضع في العراق. ثم تم ترشيحهُ لمنصب أمين إدارة الأمن الداخلي التي أنشئت بعد أحداث 11 سبتمبر 2001، ولكنه رفض تعيينه لهذا المنصب لكي يحتفظ بإدارة جامعة تكساس.
وبعد انتخاب الرئيس باراك أوباما وقيامه بتشكيل إدارته أبقاه في وزارة الدفاع.
كشف عدة مسؤولين رفيعي المستوى في الإدارة الأمريكية أن روبرت جيتس قبل تقاعده وصف رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بأنه ناكر للجميل، ويعرض بلاده للخطر من خلال رفضه فك عزلة إسرائيل المتنامية والتحديات الديموغرافية التي يواجهها حال استمر في السيطرة على الضفة الغربية، وكان هذا في اجتماع لمجلس الأمن القومي الأمريكي، وكان هذا الكلام موجهًا إلى الرئيس الأمريكي باراك أوباما، ولم يعترض عليه أحد من أعضاء المجلس.[1]
http://www.alriyadh.com/2009/05/06/article427355.html