سليم بن قيس | |
---|---|
معلومات شخصية | |
الميلاد | سنة 620 الكوفة |
الوفاة | سنة 705 (84–85 سنة)[1][2] بلدة نوبندغان |
مواطنة | الدولة الأموية |
الحياة العملية | |
المهنة | مُحَدِّث، ومؤرخ، وناسخ |
اللغات | العربية |
مجال العمل | حديث نبوي، والإسلام |
أعمال بارزة | كتاب سليم بن قيس الهلالي |
الخدمة العسكرية | |
المعارك والحروب | موقعة الجمل، ومعركة صفين، ومعركة النهروان |
تعديل مصدري - تعديل |
سليم بن قيس الهلالي العامري الكوفي (2 ق.هـ - 620م/ 76 هـ - 695 م):[3] من المصنفين العرب في الإسلام. ورد المدينة في سن الصبا أيام الخليفة الثاني عمر بن الخطاب، وأدرك علي بن أبي طالب واشترك في حرب الجمل وصفين والنهروان. عاش في الكوفة إلى أن دخل الحجاج الثقفي العراق، وسأل عنه، فهرب إلى النوبندجان (من بلاد فارس) ولجأ إلى دار أبان بن أبي عياش، فآواه أبان، فمات عنده.[4]
له كتاب طبع باسم (كتاب كتاب سليم بن قيس) وهو من الكتب عند طائفة الشيعة وتعول عليها، قال ابن النديم الذي يعمل ناسخ للكتب وخطاطاً،:[5][6] « أول كتاب ظهر للشيعة كتاب سليم بن قيس الهلالي.وهو كتاب سليم بن قيس المشهور»،[7] قيل في كتب الشيعة عن جعفر الصادق أنه قال: « من لم يكن عنده من شيعتنا ومحبينا كتاب سليم بن قيس الهلالي، فليس عنده من أمرنا شئ، ولا يعلم من أسبابنا شيئا، وهو أبجد الشيعة».[8] تشير الدراسات المقارِنة للمصادر أن هذا الاسم و هذه الشخصية لم تُذكر في أي من المصادر التاريخية المعتمدة لدى الطوائف المختلفة. [9]
وينكر بعض علماء الشيعة وجوده:
علي ابن ابی طالب، الحسن، الحسين، زين العابدين، أبو ذر الغِفاري، البراء بن عازب، سلمان الفارسي، عبد الله بن جعفر الطيّار، معاذ بن جبل، المقداد بن الأسود الكندي.
أبان بن تغلب، أبان بن أبي عيّاش.
كان في الكوفة عندما قدم الحجّاج والياً عليها عام 75ه فطلبه ليقتله، فهرب منه إلى البصرة ثمّ إلى بلاد فارس، ووصل إلى مدينة (نوبندجان)، وآوى في تلك البلدة إلى أبان بن أبي عيّاش، ولم يلبث كثيراً حتّى مرض، ثم تُوفّي عام 76ه
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول=
(مساعدة) والوسيط |مسار أرشيف=
بحاجة لـ |تاريخ أرشيف=
(مساعدة)