صفد | |
---|---|
(بالعبرية) צפת | |
منظر عام لمدينة صَفَد
| |
تاريخ التأسيس | الفترة الكنعانية |
تقسيم إداري | |
البلد | إسرائيل (1948–) |
عاصمة لـ | إيالة صيدا (1660–1864) |
البلدية | اللواء الشمالي |
المسؤولون | |
أمين المدينة ورئيس البلدية[ا] | يوسي كاكون[1] |
خصائص جغرافية | |
إحداثيات | 32°59′57″N 35°29′54″E / 32.99917°N 35.49833°E |
المساحة | 29,2 كم2 |
الارتفاع | 710-815 |
السكان | |
التعداد السكاني | 28,500 نسمة نسمة (إحصاء 2006) |
الكثافة السكانية | 1220. نسمة/كم2 |
معلومات أخرى | |
المدينة التوأم | طليطلة ليل غوآردا |
التوقيت | EET (توقيت شرق أوروبا +2 غرينيتش) |
التوقيت الصيفي | +3 غرينيتش |
الموقع الرسمي | موقع بلدية صفد الإسرائيلي |
الرمز الجغرافي | 293100[2] |
تعديل مصدري - تعديل |
صَفَدْ (بالعبرية: צפת) هي إحدى مدن فِلسْطِين التَارِيخِيَة، تقع المدينة في منطقة الجليل، وهي اليوم في المنطقة الشمالية لإسرائيل كما تُعتبر واحدة من أكثر مدن البلاد ارتفاعاً عن سطح البحر بحوالي 900 متر فوق سطح البحر. تقع على بعد 134 كم شمال القدس وتطل على بحيرة طبريا ومرج بيسان الواقعين إلى الجنوب الشرقي منها وعلى جبل الجرمق إلى الغرب. وتبلغ مساحة المدينة 29.248 كم²، ويقطنها اليوم حوالي 42,117 نسمة - معظمهم من اليهود،[3] بعد تهجير أهلها العرب في حرب 1948. وقد ذُكرت في الأدبيات الدينية اليهودية وعند المؤرخين الرومان، ومنذ القرن السادس عشر، ومع سقوط الأندلس وطرد اليهود من شبه جزيرة إيبيريا، نشأ فيها مجتمع من اليهود السفارديم وأتباع الكابالا تحديدا مما جعلها أحد المدن المقدسة الأربع لدى اليهودية في تلك الفترة.[4] في العهد العثماني كانت مركز سنجق صفد التابع لإيالة دمشق، وفي فترة الانتداب البريطاني على فلسطين، كانت مركزا لقضاء صفد.
تقع المدينة في الجليل الأعلى، عند التقاء دائرة العرض 32,58 شمالاً وخط طول 35.29 شرقا، تبعد 29 كم عن الحدود اللبنانية، وهي ذات موقع استراتيجي. حرصت جميع الغزوات الأجنبية على السيطرة عليها، نظراً لوقوعها على الطريق الواصلة شمالاً إلى دمشق، ولكونها، في بعض الأحيان، عاصمة للجليل، بالإضافة إلى أهميتها التجارية، فقد كانت في الماضي محطة من محطات البريد بين الشام ومصر.
عُثِر خلال الحفريات الأثرية حول قلعة صفد (برج اليتيم) على بقايا عمرانية من العصر الحديدي وعلى مدافن من العصر البرونزي، لا تذكر المدينة في المصادر القديمة، فلذلك يبدو أنها كانت بلدة صغيرة في عهود ما قبل الميلاد. يذكر سفر القضاة مدينة كنعانية أسمها «صفاة» (القضاة 1:17)، ولكنه يبدو من وصف مكانها أنها وقعت في النقب ولا علاقة لها بمدينة صفد المعاصرة. ترد أول إشارة لا شك فيها إلى مدينة صفد في كتب المؤرخ يوسيفوس فلافيوس، إذ يذكرها كأحد المواقع التي حصنت إستعداداً للتمرد اليهودي الفاشل على الإمبراطورية الرومانية في القرن الأول للميلاد.
التاريخ | الحدث |
---|---|
سنة 1140م | احتلها الصليبيون وأقاموا فيها قلعة صفد الشهيرة، التي كانت تسيطر على شمال الجليل، وطريق عكا، وطريق دمشق. |
سنة 1188م | فتحها صلاح الدين الأيوبي. |
سنة 1240م | تنازل عنها الصالح إسماعيل صاحب دمشق، إلى الصليبيين كـ"عربون صداقة"، وتحالف ضد الصالح أيوب في مصر، والناصر داوود في الأردن. |
سنة 1266م | استردها الظاهر بيبرس المملوكي. |
أعاد الصليبيون تحصين المدينة في القرن ال12 للميلاد وسقطت بيد بيبرس في 1266. في زمن المماليك، أصبحت صفد إحدى النيابات في بلاد الشام، ومحطة بريد بين مصر والشام، ويصل إليها الحمام الزاجل في مصر.
سنة 1516م انتصر السلطان سليم الأول العثماني على السلطان قنصوة الغوري المملوكي في موقعة مرج دابق، وخضعت صفد سنة 1517م للعثمانيين. في مطلع أيار عام 1948 كان الصهاينة قد سيطروا على قريتي عين الزيتون وبيريا وقد نجحوا بذلك بكسر الحصار العربي على الحي اليهودي في صفد، وتحويل الوضع إلى وضع معاكس، بحيث أصبحت الأحياء العربية هناك تحت الحصار. وفي ظل هذه الظروف كان أمر سقوط صفد هو مسألة وقت ليس إلا خاصة إزاء الإصرار الصهيوني على ذلك وذلك تمهيداً لبسط السيطرة الصهيونية على الجليل الأعلى بكامله. بتاريخ 24 أبريل 1948م احتلتها المنظمات الإسرائيلية المسلحة حينها وطردت أهلها الفلسطينيين إلى لبنان وسوريا.
شهدت مدينة صفد زلزال مدمرة على طول تاريخها، كانت أقواها في 1759 وفي 1 يناير 1837، أسفرت زلزال 1759 عن مصرع مئات من سكان صفد، بينما أسفرت زلزال 1837 عن مصرع 2000 شخصًا تقريبًا وإلحاق أضرار كثيرة في مباني المدينة، وكذلك عن اندلاع أوبئة أوقعت المزيد من الضحايا.[5]
دخلت القوات الصهيونية صفد بسبب العوامل التالية:
والافتقار للخبرة على استعمال السلاح وعلى القتال (نتيجة الحظر والعقوبات الرادعة التي كانت مفروضة من قبل قوات الانتداب) أدى لسماح أهالي صفد بأن يأتي آخرين من خارج المدينة ليقودوها لهزيمة عسكرية بلا قتال، وهزيمة معنوية أدت للنزوح عنها وتقديمها هدية مجانية للصهاينة.
كانت الصهيونية العالمية (مؤيدة بالقوى الغربية ومنها دولة الانتداب) تعد العدة، منذ مطلع القرن العشرين، لطرد أهالي فلسطين وإنشاء وطن قومي لليهود. لذلك تم تحصين المدن والمستعمرات اليهودية، واستقدم المقاتلون الصهاينة من مختلف أنحاء العالم، وتم تشكيل وتدريب وتسليح عصابات الهاغاناه وعصابات الأرغون وشتيرن، وأشترك في الحرب العالمية الثانية لواء يهودي تدرب على القتال وعاد إلى إسرائيل بكافة أسلحته.
لم يجر من الجانب العربي، لا داخل فلسطين ولا خارجها أي استعداد للمعركة. يؤكد هذا ما جاء في الموسوعة «أنّ الحكومات العربية لم تتخذ أية تدابير تدل على أنّها مقدمة على حرب تحريرية أو صراع مسلح. وكان يتنازعها تياران، ينادي أحدهما بإيكال مسؤولية الدفاع عن فلسطين لأبنائها بتزويدهم بالمال والسلاح والخبراء العسكريين، وتيار آخر رجحت كفته بضغط من بريطانيا دعى للقبول الشكلي بإنشاء قوات عربية ذات دور سياسي لتخدير الجماهير». بناء على ذلك أسس جيش الإنقاذ بإمكانيات محدودة عددا وتدريبا وتسليحا. إنّ التفاصيل التالية تدل على أنّ جيش الإنقاذ لم يحقق أيّ إنجاز عسكري يستحق الذكر وعمل على تحطيم الروح المعنوية للأهالي مما أدى إلى نزوحهم. وبما أنّ جيش الإنقاذ نفسه قد أنشأ بالكيفية التي أرادتها بريطانيا، فهل يستبعد أن تكون كل نشاطاته تابعة لتوجيهاتها شاملا تعيين ساري فنيش وإميل جميعان لقيادة معركة صفد والتعاون في سبيل تنفيذ قرار التقسيم الذي خصص منطقة صفد للدولة اليهودية.
1. بعثرت تلك القيادة قواتها بعيدا عن صفد والقوات الصهيونية بدلا من تعزيز دفاعات قرى بيريا وعين الزيتون والعمل الجاد لاحتلال عين زيتيم لفك الحصار عن صفد ولإحكام الطوق على الحي اليهودي والسعي لاحتلاله. نتيجة هذا التقاعس قامت القوات الصهيونية باحتلال عين الزيتون وبيريا وبذلك فكت الحصار عن الحي اليهودي وأحكمت الحصار على صفد وبادرت بالهجوم تلو الهجوم بهدف احتلالها.
2. إدّعت تلك القيادة بأنها قد أعدت خطة للهجوم بتاريخ 9 أيار ليقال أن القيادة كانت جادة في سعيها لمنع سقوط صفد وفيما يلي الشواهد على أنّ واضعيها لم يكونوا جادين في تنفيذها:
3. تمتعت صفد بمناعة لم تتوفر لأي منطقة أخرى بدليل نجاح أبناء صفد ومتطوعين سوريين بقيادة الملازم إحسان كم الماذ باحتلال كافة مراكز البوليس البريطاني فور رحيلهم عنها وصدوا كافة الهجمات الصهيونية مما ينفي إدعاء تلك القيادة بأنها سقطت نتيجة هجوم صهيوني. وفيما يلي الدلائل على زيف هذا الإدعاء:
4. عينت قيادة جيش الإنقاذ النقيب ساري فنيش والملازم إميل جميعان لإدارة القتال في صفد (وهي أهم موقع استراتيجي إسرائيلي) دون الضباط السوريين ذوي الكفاءة والإخلاص ومنهم الملازم إحسان كم الماذ. وقد ورد عن العديد من أبناء صفد وبعض الضباط ممن عاصروا مأساة سقوط صفد أنّ ساري وأميل قاما بما يلي:
5. من المعلوم أن ساري وإميل كانا تابعين لقيادة الجيش الأردني البريطانية والتي قد تكون أوعزت لقيادة جيش الإنقاذ لتسليمهما قيادة معركة صفد وأصدرت لهما الأمر بالانسحاب. كذلك فإنَّ الجيش الأردني نفسه لم يسلم من شر تخطيط العديد من قادته البريطانيين في حرب 1948 كما ورد في كتاب «أيام لا تنسى» للمؤرخ سليمان موسى.
مجزرة عين الزيتون حدثت يوم 1 مايو 1948 في قرية عين الزيتون الفلسطينية شمال صفد التي كانت جزءاً من الانتداب البريطاني على فلسطين. تم قتل ما بين 30 و 70 أسير فلسطيني من قبل قوات بلماح. بعد سقوط القرية، تمهد الطريق أمام القوات الصهيونية لاحتلال مدينة صفد.
في العهد البريطاني كان قضاء صفد يضم 69 قرية، وعدد من العشائر المحيطة. بلغ عدد سكان مدينة صفد في عام 1922، 8761 نسمة، وبهذا ينخفض هذا العدد عما كان عليه في عام 1908 حوالي 10000 نسمة، يرجع ذلك إلى الظروف السيئة التي تعرض لها سكان المدينة من الأوبئة والمجاعات، وفي عام 1931 وصل عدد سكان المدينة إلى 9441 نسمة، وفي عام 1945 قدر عددهم 11930 نسمة، وفي أواخر عهد الانتداب البريطاني وصل عددهم إلى 13386 نسمة، أما في عام 1948 فقد أجبر سكان المدينة على الهجرة حيث بلغ عدد سكان المدينة 2317 نسمة، بسبب تدفق اليهود عام 1949 ليرتفع عددهم في عام 1954 على المدينة، حيث بلغ عددهم 4000 يهودي ثم ارتفع إلى 5500 نسمة عام 1950 ثم إلى 15000 نسمة عام 1966، بينما في عام 2008، بلغ عدد سكان صفد 32000 نسمة.[6] ووفقًا لأرقام دائرة الإحصاء المركزية الإسرائيلية في عام 2001، كان التركيب العرقي للمدينة 99.2٪ من اليهود وغير العرب، مع عدم وجود عدد كبير من السكان العرب، وكان 43.2٪ من السكان في سن 19 عامًا أو أقل، و13.5٪ بين 20 و 29 عامًا، و17.1٪ بين 30 و 44 عامًا، و12.5٪ من 45 إلى 59 عامًا، و3.1٪ من 60 إلى 64 عامًا، و10.5٪ 65 عامًا أو أكثر. وقد مارست مدينة صفد العديد من النشاطات الاقتصادية مثل:
الزراعة: حيث زرعت الأراضي الجبلية المحيطة بمدينة صفد بأشجار الزيتون والعنب والتبغ والأشجار المثمرة الأخرى والخضر والحبوب، وأهم المحاصيل التي تنتجها صفد الزيتون والعنب والتين والبطيخ والمشمش والبرقوق والخوخ والكمثرى والبرتقال.
الصناعة: توجد في المدينة الصناعات الغذائية والسجائر والدراجات والمطابخ.
التجارة: نظرا للموقع الجغرافي الهام التي تتمتع به مدينة صفد فإن الحركة التجارية قد نشطت بسبب كونها مركزا سياحيا ومصيفاً مشهورا من مصايف إسرائيل، فهي غنية بالمعوقات السياحية، كالمناظر الطبيعية الجميلة والأشجار الباسقة والأماكن التي تروج الحركة وتنشط المواصلات، وتعج صفد بالأسواق التي يأتي إليها السكان من المناطق المجاورة للبيع والشراء
وفي عهد الانتداب البريطاني، ضمت صفد ثلاث مدارس، وخاصة في العام الدراسي 1942/ 1943 مدرستين ابتدائيتين وأخرى ثانوية، وارتفع هذا العدد في العام الدراسي 1946/ 1947 ليصل إلى خمس مدارس، ثلاث مدارس للبنين ومدرستين للبنات.
تأسست المدرسة الرشيدية في صفد عام 1895م، حيث ضمت عام 1898م-1316هـ نحو 27 طالبا يعلمهم معلم واحد، أما في عام 1318هـ-1900م ارتفع هذا الرقم إلى 30 طالبا مع معلم واحد، أما المدرسة الإعدادية التي بناها الإنكليز عام 1300هـ- 1883م فقد ضمت 51 طالبا.
بالإضافة إلى المدارس فقد ضمت صفد العديد من الجمعيات والنوادي الرياضية ومن الجمعيات كان هناك: 1. جمعية اليقظة العلمية التي تدعو إلى التفتح الوطني والوعي القومي. 2. الجمعيات السرية وهدفها تصفية العملاء أو بعض عناصر النظام البريطاني أو الصهيوني مثل جمعية الكف الأحمر وغيرها.
أما النوادي الرياضية فكان هناك، النادي الرياضي الإسلامي، بالإضافة إلى وجود نشاط مسرحي إقليمي. وفي الحرب العالمية الأولى، بلغ عدد المدارس في مركز القضاء وفي جميع ملحقاته 10 مدارس رسمية و 22 مدرسة غير رسمية، وكان في قصبة صفد ثلاث مدارس للذكور، إحداها للحضانة ومدرسة واحدة للإناث، كان في مدرسة الذكور الابتدائية الأولى 150 طالبا وفي الثانية 70 طالبا وفي الحضانة 60 صبيا، وفي مدرسة الإناث التي تقرر تفريقها إلى مدرستين 150 طالبة.
وفي خمسينات وستينات القرن الماضي، كانت صفد توصف في إسرائيل بأنها العاصمة الفنية.
توجد الكثير من المعالم التي تظهر الهوية العربية والإسلامية لهذه المدينة مثل الجوامع والزوايا ومنها:
* الجوامع
* الزوايا
رجالات من صفد: من مشاهير صفد «حجو مصطفى خرما» وهو مجاهد من صفد، كان أحد مهاجمي الحي اليهودي عام 1929 وسعي البوليس لاعتقاله فغادر لشرق الأردن وعاد عام 1936 ليواصل جهاده. عمل مراسلا لنقل المعلومات والتعليمات ما بين القيادة والمدينة. لاحظ البوليس اليهودي انه يذهب كل صباح من خلال المنطقة العربية بإتجاه السرايا (مركز البوليس). ولإنهاء هذا التحدي قاتله حجو في الشارع الرئيسي. ألقى القبض على جاسوس وقاده للقيادة. ويعود الفضل، في كشف الجاسوس، لموظفي البريد العرب الذين كانوا يمررون الرسائل المشبوهة للقيادة. نقب جدار سجن السرايا لتسهيل هرب مجاهد. وفي اليوم التالي عرض عليه القيام بإصلاح جدار السجن مقابل الأجر وأثناء قيامه بذلك قال له البوليس العربي المكلف بالحراسة «والله يا حجو بتقتل القتيل وبتمشي بجنازته». لأنّ السجانين العرب كانوا متعاونين. تولى ورفاق من صفد وسوريا الدفاع أثناء الصراع العربي اليهودي في صفد ومن خلال أهم مراكز القلعة الدفاهية/ دار المرعشلي والذي تعرض لأشرس الهجمات الصهيونية وصدت جميعها مع الحاق خسائر فادحة بالمهاجمين. ولم يغادروا مواقعهم إلا بعد انسحاب جيش الأنقاذ ونزوح كافة الأهالي.
البيانات المناخية لـصفد | |||||||||||||
---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|
الشهر | يناير | فبراير | مارس | أبريل | مايو | يونيو | يوليو | أغسطس | سبتمبر | أكتوبر | نوفمبر | ديسمبر | المعدل السنوي |
الدرجة القصوى °م (°ف) | 21.7 (71.1) |
21.2 (70.2) |
24.2 (75.6) |
32.4 (90.3) |
38.1 (100.6) |
40.0 (104.0) |
39.0 (102.2) |
38.7 (101.7) |
36.8 (98.2) |
33.1 (91.6) |
27.5 (81.5) |
24.4 (75.9) |
40.0 (104.0) |
متوسط درجة الحرارة الكبرى °م (°ف) | 9.4 (48.9) |
10.1 (50.2) |
13.3 (55.9) |
19.5 (67.1) |
25.0 (77.0) |
28.3 (82.9) |
29.8 (85.6) |
29.8 (85.6) |
28.1 (82.6) |
23.7 (74.7) |
16.7 (62.1) |
11.5 (52.7) |
20.4 (68.7) |
متوسط درجة الحرارة الصغرى °م (°ف) | 4.5 (40.1) |
4.3 (39.7) |
6.3 (43.3) |
10.6 (51.1) |
14.3 (57.7) |
17.0 (62.6) |
18.8 (65.8) |
18.8 (65.8) |
17.7 (63.9) |
15.1 (59.2) |
10.3 (50.5) |
6.4 (43.5) |
12.0 (53.6) |
أدنى درجة حرارة °م (°ف) | −3.6 (25.5) |
−9.0 (15.8) |
−2.2 (28.0) |
0.3 (32.5) |
5.8 (42.4) |
8.7 (47.7) |
13.2 (55.8) |
14 (57) |
12 (54) |
7.2 (45.0) |
0.1 (32.2) |
−2.7 (27.1) |
−9.0 (15.8) |
الهطول مم (إنش) | 158.8 (6.25) |
129.7 (5.11) |
94.9 (3.74) |
43.1 (1.70) |
5.7 (0.22) |
0.0 (0.0) |
0.0 (0.0) |
0.0 (0.0) |
1.5 (0.06) |
24.5 (0.96) |
85.5 (3.37) |
138.4 (5.45) |
682.1 (26.85) |
متوسط أيام هطول الأمطار | 15 | 13.1 | 11.7 | 5.9 | 2.7 | 0.0 | 0.0 | 0.0 | 0.5 | 4.5 | 9.0 | 13.1 | 75.5 |
المصدر: Israel Meteorological Service[7][8] |
{{استشهاد ويب}}
: صيانة الاستشهاد: BOT: original URL status unknown (link)
وسوم <ref>
موجودة لمجموعة اسمها "arabic-abajed"، ولكن لم يتم العثور على وسم <references group="arabic-abajed"/>
أو هناك وسم </ref>
ناقص