دوبلر مراقبة الجنين أو مراقب نبض الطفل (بالإنجليزية: Doppler fetal monitor)، هو جهاز محمول باليد يستخدم الموجات فوق الصوتية لرصد نبضات قلب الجنين. في الأساس يستخدم من قبل المتخصصين في الرعاية الصحية، على الرغم من هذا، أصبحت أجهزة دوبلر الجنين شعبية للغاية للاستخدام الشخصي.
تم اختراع الجهاز في عام 1958 بواسطة الدكتور إدوارد ه. هون،[1] شاشات دوبلر الجنينية أو أجهزة مراقبة نبض الطفل هي جهاز محول باليد بالموجات فوق الصوتية يستخدم للكشف عن نبضات قلب الجنين للرعاية السابقة للولادة. ويستخدم تأثير دوبلر لتوفير محاكاة مسموعة من ضربات القلب. بعض النماذج أيضا عرض معدل ضربات القلب في نبضة في الدقيقة (بم). استخدام هذه الشاشة يعرف أحيانا باسم تسمع دوبلر. عادة ما يشار إلى مراقبين الجنين دوبلر ببساطة باسم «دوبلرز» أو «دوبلرز الجنين».
توفر أجهزة مراقبة الجنين دوبلر معلومات عن الجنين مماثلة لتلك التي توفرها سماعة الطبيب الجنين. ميزة واحدة من مراقبة الجنين دوبلر على السماعة الجنينية (بحتة الصوتية) هو إخراج الصوت الإلكتروني، والذي يسمح للناس غير المستخدم لسماع ضربات القلب. أحد العوائق هو التعقيد الأكبر والتكلفة وانخفاض موثوقية جهاز إلكتروني.
ابتداء من الأسبوع 5 يتسارع معدل ضربات قلب الجنين بمقدار 3.3 نبضة في الدقيقة يوميا وإلى الشهر التالي.
يبدأ قلب الجنين بالنبض تقريبا بنفس معدل الأم، وهو عادة 80 إلى 85 نبضة في الدقيقة. معدل ضربات القلب التقريبية للجنين في الاسابيع 5 إلى 9 (على افتراض أن معدل البدء من 80):
عند هذه المرحلة، يبدأ معدل ضربات قلب الجنين في الانخفاض، ويكون عموما ضمن المدى 120 إلى 160 نبضة في الدقيقة في الأسبوع 12.[2]
الدوبلرات للاستخدام المنزلي أو للمستشفى تختلف في الطرق التالية: