مطار الأميرة جوليانا الدولي Princess Juliana International Airport | |||||||||||||
---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|
إياتا: SXM – ايكاو: TNCM | |||||||||||||
موجز | |||||||||||||
نوع المطار | عمومي مدني | ||||||||||||
مالك/مشغل | شركة N.V القابضة. | ||||||||||||
يخدم | فيليبسبورغ | ||||||||||||
البلد | سينت مارتن | ||||||||||||
الموقع | سانت مارتن | ||||||||||||
الارتفاع | 4 م؛ 13 قدم | ||||||||||||
إحداثيات | 18°02′27″N 63°06′34″W / 18.040833333333°N 63.109444444444°W | ||||||||||||
الموقع الرسمي | الموقع الرسمي | ||||||||||||
الخريطة | |||||||||||||
مدارج | |||||||||||||
| |||||||||||||
| |||||||||||||
تعديل مصدري - تعديل |
مطار الأميرة جوليانا الدولي (رمز إياتا:SXM)(رمز إيكاو:TNCM) ويعرف أيضا بمطار سانت مارتن الدولي. هو مطار يقع على الجزيرة الفرنسية الهولندية سانت مارتن بـ جزر الأنتيل وتحديدا في الشطر الهولندي، ويخدم متساكني كلا الجهتين. اشتهر هذا المطار بمدرجه القصير الذي يقع بمقربة من البحر، وتكون الطائرات جد منخفظة عند الهبوط عليه (من 10 إلى 20 مترا) فوق الشاطئ. ويعتبر ثاني أنشط مطار من حيث حركة الطيران في جزر الأنتيل الصغرى بعد مطار لويس مارين مونيوز بـ بورتوريكو. يحمل اسم الملكة الهولندية السابقة جوليانا. يعتبر مركزا لشركة وين إير ونقطة عبور رئيسية إلى جزر ويندوارد بجزر الأنتيل الصغرى.
افتتح في عام 1942 كمطار عسكري قبل أن يصبح مطارا مدنيا في العام الذي يليه. أُعيد تصميمه وتحديثه عام 1964. افتتحت محطة جديدة عام 2006 وأُنشئت تجهيزات إضافية وذلك لاستقبال عدد أكبر من السياح (مليونا سائح سنويا). ويوجد بسانت مارتن مطار محلي آخر وهو مطار الترجي الوطني. تعامل في عام 2007 مع 1،647،824 مسافر وشهد 103،650 حركة طيران.[1]
اعتمد على مخطط مقسم على 3 مراحل:
بدأت أسعار النفط ترتفع منذ عام 2003 وكان لها تأثير كبير على السفر الجوي في جميع أنحاء العالم أوائل عام 2008.[6] مما سيزيد احتمالية ارتفاع الأسعار[7] وهذا ما يهدد قطاع السفر بواسطة الطائرات السياحية والذي شهدا تطورا مطردا مع وفرة النفط في 1980.[8]
يواجه الطيارون صعوبات عند استعمال قواعد الطيران البصري، كون أن المدرج قصير لذلك وجب انخفاض الطائرات إلى مسافة قريبة من البحر حتى تبلغ أوله بسهولة وبدون زيادة في معدل السرعة العمودي، وهذا ما يشكّل صعوبة في الرؤية وعدم تحديد المدرج بالشكل السليم، كذلك عندما تقترب الطائرات وتهم بالهبوط تكون قريبة جدا لشاطئ ماهو الشهير. ويعد إقلاع الطائرات مشكلة أيضا، حيث أنها وجب عليها الدوران بسرعة بعد الإقلاع لتجنب الاصطدام بالهضاب والمرتفعات. ونشرت في العديد من المجلات الإخبارية في جميع أنحاء العالم صور من طائرة تحلق على ارتفاع منخفض في أوائل عام 2000 وقد كذّب كثيرون الأمر واعتبروا أن الصور مزيفة. وأصبح المطار الوجهة المفضلة لدى هاويي تصوير الطائرات لقدرتهم على أخذ صور لها من مسافة قريبة جدا. وتمخضت قوانين عدة بوجوب ترك مسافة لا تقل عن 150 مترا عن الطائرة، ولكن لا يتم اتباعها. وعلى الرغم من صعوبة الاقتراب والهبوط إلا أن المطار لم يشهد حوادث كبرى، بل وقعت إحداها في منطقة قريبة منه حيث أن إي إل أم الرحلة 980 انتهت بحادث تحطم وقع على بعد 30 ميلا من سانت كروا في 2 مايو 1970، بعد اخفاقات متتالية في الهبوط بمدرج مطار الأميرة جوليانا. في أواخر عام 2008، تغير اتجاه المدرج المغناطيسي من 27/09 إلى 28/10.[9]
ويفتتح المطار من الساعة 7 صباحا إلى الساعة 9 ليلا.[10]