موريس شومان | ||
---|---|---|
معلومات شخصية | ||
الميلاد | 10 ابريل,1911 باريس , فرنسا |
|
الوفاة | 9 فبراير,1998 باريس , فرنسا |
|
الجنسية | فرنسى | |
الديانة | كاثوليكية | |
عضو في | الأكاديمية الفرنسية[1]، والجمعية البرلمانية لمجلس أوروبا | |
مناصب | ||
ممثل الجمعية البرلمانية لمجلس أوروبا[2] | ||
13 أغسطس 1949 – 26 نوفمبر 1951 | ||
وزير الشؤون الخارجية | ||
20 يونيو 1969 – 5 يوليو 1972 | ||
وزير الشؤون الخارجية | ||
5 يوليو 1972 – 15 مارس 1973 | ||
مجلس الوزراء | وزارة مسمر الأولى | |
الحياة العملية | ||
المدرسة الأم | ثانوية جانسون دو سايلي مدرسة هنري الرابع جامعة باريس السوربون |
|
المهنة | برلمانى فرنسى
وزير الشئون الخارجية في الجمهورية الرابعة والخامسة برلمانى فرنسىرئيس الحركة الجمهورية الشعبية |
|
الحزب | اتحاد الديمقراطيين من أجل الجمهورية التجمع من أجل الجمهورية الحركة الجمهورية الشعبية |
|
اللغات | الفرنسية | |
الرياضة | بريدج | |
الخدمة العسكرية | ||
المعارك والحروب | الحرب العالمية الثانية | |
الجوائز | ||
وسام جوقة الشرف من رتبة فارس جائزة المنافسة العامة رفيق التحرير صليب الحرب 1939–1945 وسام الصليب الأكبر من بولونيا ريستيتوتا |
||
التوقيع | ||
تعديل مصدري - تعديل |
ولد موريس شومان في 10 أبريل 1911 في باريس وتوفى في 9 فبراير 1998 في نفس مكان مولده (دفن في أسنل في باس نورماندي بالقرب من الشاطئ الذي كان يبحر به في 1944 [3]). موريس شومان هو رجل سياسة وصحفى وكاتب فرنسى .
كان موريس شومان إبنا لصانع أقمشة من أصل يهودى ألزاسى . درس في مدارس جونسون دى سيلى وهنرى الرابع ثم بكلية الأداب بباريس . بعد حصوله على الليسانس في مجال الفلسفة ، دخل مجال الصحافة في وكالة هافاس منذ نهاية دراسته (1935-1936) . نشرت مقالاته في جريدة التقرير الكبير التي كان يشغل بها منصب نائب الرئيس وفي جرائد سبعة والوقت الحاضر والحياة الفكرية والفجر والحقائق والشركة كمحرر في السياسة الخارجية [4]
قبل الحرب ، كان عضوا في القسم الفرنسى للعامل العالمى (SFIO).[3]
في 1939 , جند تطوعيا كمترجم عسكرى بالفيلق البريطانى . في 21 يونيو 1940 , أبحر من سان جون دى لوز إلى إنجلترا على متن سفينة بولندية M/S Batory [5]
و انضم إلى الجنرال شارل ديجول وأصبح المتحدث الرسمى باسم فرنسا الحرة . كان يسمع صوته في برنامج الفخر والوطن على موجات إذاعة راديو لندن . قام بعمل أكثر من 1000 مداخلة في هذا البرنامج في الفترة ما بين 19 يوليو 1940 و30 مايو 1944.[6]
في 1944 , ترك لندن ليشارك في معركة فرنسا مع الجيش البريطانى ثم مع الكتيبة المحصنة الثانية التابعة لفرنسا بأمر من الجنرال بيير بيلوت . أبحر في نورماندى في مهمة دعم الروابط مع القوات الفرنسية الداخلية ثم شارك بنشاط في تحرير باريس.[6]
قال عنه الجنرال ديجول : «كان واحدا من الاوائل ومن الأفاضل ومن الأكثر فعالية»