هامبورغ إس ڤي | ||||
---|---|---|---|---|
الاسم الكامل | نادي هامبورغ الرياضي | |||
اللقب | السراويل الحمر (Die Rothosen) الديناصور (Der Dinosaurier) |
|||
الاسم المختصر | HSV | |||
تأسس عام | 29 سبتمبر 1887 | |||
الملعب | ملعب فولكسبارك (السعة: 56,889) |
|||
البلد | ![]() |
|||
الدوري | بوندسليغا 2 | |||
الإدارة | ||||
الرئيس | ![]() |
|||
المدرب | ![]() |
|||
الموقع الرسمي | www |
|||
بعض التاريخ | ||||
اللاعب الأكثر مشاركة | ![]() |
|||
الهداف | ![]() |
|||
الألقاب والأوسمة | ||||
المحلية | الدوري الألماني (6) كأس ألمانيا (3) كأس الدوري الألماني (2) |
|||
الدولية | دوري أبطال أوروبا (1) كأس الكؤوس الأوروبية (1) كأس إنترتوتو (1) |
|||
الطقم الرسمي | ||||
| ||||
تعديل مصدري - تعديل ![]() |
نادي هامبورغ الرياضي (بالألمانية: Hamburger Sport-Verein) هو نادي كرة قدم ألماني من مدينة هامبورغ تأسس في 29 سبتمبر 1887.[1][2][3] يعد من أشهر الأندية الألمانية. لعب النادي في جميع مواسم الدوري الألماني الأول، كما حصل على العديد من البطولات المحلية والقارية، من بينها دوري أبطال أوروبا. من أشهر من لعب لصالح الفريق في السابق فرانز بكنباور وأوفه زيلر.
إلى جانب كرة القدم يشارك الفريق في عدة ألعاب أخرى: كرة القاعدة وكرة السلة والبولينغ والكريكيت والغولف والجمباز وكرة اليد والهوكي وألعاب القوى والرغبي والسباحة والتنس وكرة الطائرة.
عدد أعضاء النادي هو 40000 تقريباً، مما يجعله ثالث أكبر جمعية رياضية في ألمانيا.
هو ملعب كرة قدم يقع في مدينة هامبورغ الألمانية. يسع الملعب لجلوس 56 ألف متفرج. يعتبر الملعب الرسمي الذي يخوض عليه نادي هامبورغ مبارياته. تم افتتاح الملعب في 12 يوليو 1953 ثم تم تجديده في سنة 1998.
في موسم 2017–18 ودع هامبورغ دوري الدرجة الأولى محتلاً المركز السابع عشر وسط صدمة كبيرة على مستوى ألمانيا كلها؛ وذلك لأن هامبورغ كان حينها النادي الوحيد في البوندسليغا الذي لم يهبط إلى الدرجة الثانية. ولم يكن كافياً فوزه على بوروسيا مونشنغلادباخ 2-1 في المباراة الختامية للدوري. حيث أن منافسه الآخر فولفسبورغ تغلب على كولن 4-1 ليتأهل إلى ملحق البقاء والهبوط.[4]
وعبرت الجماهير الغاضبة عن سخطها بإلقاء القنابل والألعاب النارية على أرضية الملعب، وتم إيقاف اللعب من قبل رجال الشرطة. كما حمّلت الجماهير إدارة الفريق مسؤولية هبوط النادي الذي لم يحرك ساكناً طوال الموسم واعتبروه «عاراً كبيراً».[5]