صنف فرعي من | |
---|---|
جزء من | |
جانب من جوانب | |
يدرسه | |
ممثلة بـ | ![]()
التناقض الكامل للنوع gender norm [الإنجليزية] ![]() gender stereotype [الإنجليزية] ![]() الأدوار الاجتماعية المحددة لكل نوع تعبير جنساني هوية جنسية تفاوت جندري ![]() |
له جزء أو أجزاء | ![]()
تعبير جنساني الأدوار الاجتماعية المحددة لكل نوع هوية جنسية gender stereotype [الإنجليزية] ![]() gender norm [الإنجليزية] ![]() تفاوت جندري التناقض الكامل للنوع رجولة أنوثة ![]() |
النقيض |
النوع الاجتماعي[1] الجنوسة[2] أو الجندر[1] (بالإنجليزية: Gender) هو مجموع الصفات المتعلقة والمميزة ما بين الذكورة والأنوثة. اعتمادًا على السياق يمكن أن تشمل هذه الصفات الجنس الحيوي المعيّن (أي كون الإنسان تشريحيا ذكر أو أنثى أو ثنائي الجنس)، وتشمل البنى الاجتماعية المعتمدة على الجنس (بما فيها من أدوار جنوسة وأدوار اجتماعية أخرى)، أو الهوية الجنوسة.[3][4][5]
في غالب الحالات يُرى أن المرأة هي النوع الاجتماعي الذي يحتاج إلى تعديل دوره الاجتماعي.[6]
ظهر مفهوم الجنوسة في ثمانينيات القرن العشرين كمصطلح بارز استخدم في قاموس الحركات النسوية. حيث ظهر في أميركا الشمالية ومن ثم أوروبا الغربية عام 1988.[7]
ظهر مفهوم النوع الاجتماعي في الستينيات، كرد فعل على النظريات البيولوجية التي كانت تفسر الفروقات بين الرجال والنساء على أساس طبيعي وثابت. قام العلماء مثل آن أوكلي (Anne Oakley) بالتمييز بين "الجنس" باعتباره مفهوماً بيولوجياً، و"الجندر" (gender) باعتباره بناءً اجتماعياً متغيراً.[8]
في السبعينيات والثمانينيات، أصبح النوع الاجتماعي أداة تحليلية أساسية لفهم الديناميكيات الاجتماعية والثقافية التي تؤثر على العلاقات بين الجنسين.[9] تبنته الأكاديميات النسوية كأداة نقدية لتفكيك الهياكل الاجتماعية التي تعزز عدم المساواة، مما أدى إلى تطوير مفاهيم مثل التقاطعية (Intersectionality)[10]، التي طرحتها كيمبرلي كرينشو لتحليل تداخل الطبقة، والعرق، والنوع الاجتماعي في إنتاج التمييز. ومع دخول التسعينيات[11]، توسع استخدام المصطلح ليشمل مجالات السياسات التنموية، حيث اعتمدته المنظمات الدولية مثل الأمم المتحدة والبنك الدولي في استراتيجياتها لتعزيز تمكين المرأة وتحقيق المساواة الجندرية. هذا الاعتراف المؤسسي ساهم في ترسيخ النوع الاجتماعي كمفهوم أساسي في العلوم الاجتماعية، والدراسات التنموية، والنقاشات السياسية حول حقوق الإنسان.[12]
هناك علاقة قوية بين الجنوسة[بحاجة لمصدر] [1] والاقتصاد حيث أن مجتمع الجنوسة[بحاجة لمصدر] [2] ينبغي أن تتساوى فيه فرص التعليم بين الاناث والذكور ومايتبعها من تساوي فرص العمل والأجر، كذلك هناك تساؤل حول مصير النسبة الكبيرة للإناث قياسا للذكور في كل دولة خصوصا دول العالم الثالث ومدى الخسائر الاقتصادية الناجمة عن اقصاء دور النساء من الإدماج الكامل في نشاطات العمل وما يحمله من خسائر للدول والمجتمعات، فمثلا في حالة العراق حيث تزيد نسبة الإناث في البلد عن 50 % يدفع الأمر للتساؤل حول مدى التأثير الاقتصادي، إذا تم اغفال هذه النسبة من المجتمع خاصة إذا ماتبين أن عدد المواليد من الإناث في ازدياد عن الذكور.[6]
• من تتطابق هويتهم الاجتماعية والبيولوجية (بالإنجليزية: cisgender).
• ثنائي الهوية الاجتماعية (ثنائيو الجنوسة) (بالإنجليزية: bigender): تتقلب هويتهم بين المرأة والرجل.
• عديمين الهوية الاجتماعية (عديمي الجنوسة)(بالإنجليزية: non-binary): هويتهم تكون خارج نطاق المرأة والرجل. عادة تستخدم صيغة الجماعة عند التحدث عنهم.
مقال بعنوان: «العُنْفُ الإِلْكترونِيُّ المَبْنِيُّ عَلى النَّوعِ الاجْتِمَاعِيّ... أرْقامٌ مُتَصَاعِدةٌ... وَمُؤَشِراتٌ خَطِيْرةٌ»، للكاتب والباحث مؤيد عفانة [13]
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول=
(مساعدة)
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول=
(مساعدة)
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: الاستشهاد بدورية محكمة يطلب |دورية محكمة=
(مساعدة)
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: الاستشهاد بدورية محكمة يطلب |دورية محكمة=
(مساعدة)
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: تحقق من التاريخ في: |تاريخ=
(مساعدة)