| ||||
---|---|---|---|---|
معلومات شخصيه | ||||
الميلاد | 2 اكتوبر 1879 [1][2][3] | |||
الوفاة | 22 يناير 1967 (88 سنة)[1][2][3] | |||
مواطنه | المملكه المتحده | |||
ابناء | ديفيد بيل | |||
الحياه العمليه | ||||
المدرسه الام | كليه اوريل بجامعة اكسفورد | |||
المهنه | مؤرخ [4] | |||
اللغات المحكيه او المكتوبه | انجليزى [1][5] | |||
مجال العمل | تاريخ [6]، ومصرولوجيا [6]، وعلم البرديات [6] | |||
موظف فى | المكتبه البريطانيه | |||
تعديل مصدري - تعديل |
ايدريس بيل كان امين مكتبه و باحث فى تاريخ العصور الكلاسيكيه و عالم آثار و باحث انثروبولوجيا و عالم برديات من المملكه المتحده.
السير هارولد إدريس بيل CB OBE (2 اكتوبر 1879 - 22 يناير 1967) كان أمين متحف بريطاني، وعالم البرديات (متخصص فى مصر الرومانية ) وباحث فى الأدب الويلزى .
ايدريس بيل من مواليد يوم 2 اكتوبر سنة 1879 فى اپورث.
عالم البرديات الانجليزى الكبير صاحب كتاب "مصر من الاسكندر الاكبر لحد الفتح العربى ؛ دراسة فى انتشار الحضارة الهيلانية واضمحلالها Egypt , from Alexander the Great to the Arab Conquest ; A Study in Diffusion and Decay of Hellenis يمثل عالم البرديات الانجليزى الكبيرهارولد أدريسلكن Idris Bell Harold( 1879- 1967 ) والمعروف اختصارا ب"ادريسلكن " . أهمية كبيرة فى تاريخ الدراسات الهيلينة والبرديات ؛ ومازال كتابه " مصر من الاسكندر الاكبر لحد الفتح العربى ؛دراسة فى انتشار الحضارة الهيلانية واضمحلاها " يمثل أهمية كبيرة فى تاريخ مصر اليونانية والرومانية .
أسمه بالكامل هو Harold Idris Bell . اتولد فى 2 اكتوبر 1879 بأحدى المدن الإنجليزية من أب أنجليزى و أم ولزية Welsh Mother . ولقد تدرج فى مراحل التعليم المختلفة ؛ حيث عمل بعد التخرج فى المتحف البريطانى فى قسم المخطوطات Department of Manuscripts ولقد تدرج فى دى الوظيفة لحد رقى الى نائب رئيس للقسم Deputy Keeper of the Department و كان ذلك خلال سنة 1927 ؛ بعدين بقا رئيس للقسم سنة 1929 . ولقد أستمر فى المنصب ده لحد تقاعد عن العمل خلال سنة 1944 .كمان اتعين فى منصب شرفى كأستاذ غير متفرغ بجامعة أكسفورد لعلم البرديات بجوار عمله فى المتحف البريطانى .
كمان عمل رئيسا للجمعية الدولية لعلما البرديات خلال الفترة من ( 1947- 1955 ) president of the International Association of Papyrologists from 1947 to 1955 . ولقد تم تكريمه من الكتير من الجامعات العالمية الكبرى زى جامعة ولز Wales وجامعة ليفربربول Liverpool ؛ وجامعة ميتشجان Michigan كمان تم انتخابه عضو فى الأكاديمية البريطانية British Academy خلال سنة1932 ؛ بعدين اصبح رئيس للأكاديمية خلال الفترة من (1946- 1950 ) . ولقد أنعمت عليه الحكومة البريطانية بلقب سير . ولقد سعى لتأسيس الكتير من الجمعيات العلمية المهتمة بعلوم البرديات Papyrology فى الكتير والكتير من البلاد الأوربية . كمان كان شاعرا ومترجما poet and translator . ولقد أستمر فى العمل بالتدريس وتأليف الكتب و إلقاء المحاضرات لحد توفى فى 22 يناير 1967 عن عمر 88 عاما .
ولقد أثرى العالم الكبير المكتبة التاريخية والبردية بالكتير من الكتب والمراجع القيمة نذكر منها :-
أما عن كتابه العمدة " مصر من الإسكندر الاكبر لحد الفتح العربى " فلقد قام بترجمته لاللغة العربية الدكتور عبد اللطيف أحمدعلى أستاذ التاريخ القديم بجامعتى بيروت العربية وجامعة القاهرة ؛ولقد صدرت الطبعة العربية الأولى بالتعاون مع الدكتور محمد عواد حسين اللى قام بترجمة جزء من الكتاب قبل إعارته لجامعة الكويت . أما الطبعة التانيه من الكتاب فلقد صدرت سنة 1973 عن دار النهضة العربية ببيروت . . ولقد قام المترجم فى المقدمة بتعريف موجز للعالم الانجليزى الكبير .
كمانتوجد ترجمة عربية تانيه لنفس الكتاب قام بيها الأستاذ الدكتور "زكى على "؛وصدرت بعنوان "الهلينية فى مصر " سنة 1959 . وصدرت عن دار المعارف بمصر .
وينقسم الكتاب ل4 فصول مع الملاحق ؛عنوان الفصل الاولانى هو "الأوراق البردية وعلم البردى " حيث يعطى المؤلف فكرة عن علم البردى وكيف تصنع أوراق البردى و أين توجد مع عرض تاريخى موجز لنِشأة علم البردى و أهمية ورق البردى كمصدر للمعلومات التاريخية .
الفصل التانى من الكتاب بعنوان " العصر البلطمى " وفيه يكتب عن الأسكندر الاكبر ؛ وعبادة سيرابيس ومحاولات التوفيق بين سيرابيس و إيزيس ؛كما يكتب عن النظم الإدارية ونظم الرى ؛بعدين عصر البطالمة وبوادر التدهور وظهور كليوباترا وسقوط دولة البطالمة .
الفصل التالت من الكتاب بعنوان " العصر الرومانى " وفيه يعرض لوضع مصر كولاية فى الامبرطورية الرومانية والنظم الاقتصدية والادارية ودور الثقافة والتعليم ؛بعدين ظهور المسيحية ودور كنيسة الإسكندرية ؛ وواصلاحات دقلديانوس ومحاولة وقف التدهور .
الفصل الرابع من الكتاب بعنوان " العصر البيزنطى "وفيه يتناول النظم الإدارية والاضطهادات اللى عاناها المسيحين فى مصر ؛ بعدين المسيحية كديانة رسمية وظهور الرهبنة والصراع حول طبيعة السيد المسيح واضمحلال الحضارة الهلينية و أخيرا الأخطار اللى واجهتها و أهمها الفتح العربى .
بعدين قدم المؤلف فى نهاية الكتاب ملحق يضم ( الاسكندر و أسرته – الملوك البطالمة – الاباطرة الرومان – أباطرة العصر البيزنطى ) .
ايدريس بيل مات فى 22 يناير سنة 1967.
درس فى كليه اوريل بجامعة اكسفورد.
لم يتم العثور على روابط لمواقع التواصل الاجتماعي.