| ||||
---|---|---|---|---|
معلومات شخصيه | ||||
الميلاد | سنة 1949 (العمر 74–75 سنة) | |||
مواطنه | مصر | |||
الحياه العمليه | ||||
المدرسه الام | جامعة المنصوره | |||
المهنه | كاتب ، ودكتور ، وروائى ، وسيناريست | |||
اللغات المحكيه او المكتوبه | عربى | |||
المواقع | ||||
IMDB | صفحته على IMDB | |||
تعديل مصدري - تعديل |
محمد المنسى قنديل كاتب و طبيب من مصر.
محمد المنسى قنديل من مواليد يوم 1 يناير سنة 1946
محمد المنسى قنديل (1946 - ) قاص وروائى مصري.[1]
ولد محمد المنسى قنديل فى مدينة المحلة الكبرى بمحافظة الغربية بمصر فى عام 1949م، و كان من زملاته فى دى المدينة الأفليمية الدكتور جابر عصفور اللى بقا واحدا من اكبر النقاد العرب والدكتور نصر أبو زيد المفكر الإسلامى المجدد والقصاص المعروف سعيد الكفراوى و جار النبى الحلو والشاعرين محمد فريد أبو سعدة و محمد صالح وغيرهم.
تخرج المنسى فى كلية طب المنصورة عام 1975م وعمل بعد تخرجه فى ريف محافظة المنيا لمدة سنه ونصف العام هيا الفترة اللى استقى منها معظم خبراته عن القرية المصرية، وانشغل فى الفتره دى بإعادة كتابة التراث و كان دافعه علشان كده هو الهزيمة المريرة اللى تلقاها العرب فى علم 67 اللى لم تغادر ذاكرته الروائية لحد دلوقتى ، بعدين أنتقل لالتأمين الصحى فى القاهرة قبل ما يعتزل الطب ويتفرغ للكتابة.
كسب و هو ما زال طالبا فى كلية طب المنصورة عام 1970م بالجايزة الأولى فى نادى الحكايه عن قصة "أغنية المشرحة الخالية" اللى جسدت مشاعر طالب طب فقير، و نشرت دى الحكايه فى الكتير من الدوريات قبل ما يضمها فى كتابه "من قتل مريم الصافي" اللى كسب بجايزة الدولة التشجيعية فى عام 1988م، كما كسب و هو طالب كمان بجايزة الثقافة الجماهيرية عن قصة "سعفان مات" اللى تحكى مأساة عمال التراحيل.
عكف المنسى على البحث عن جذور الشخصية العربية، وهل هيا شخصية قابلة للتقدم والتطور أم انها محكومة بمصير الهزيمة، و اثمرت رحلته فى التراث العربى عن 3 كتب متنوعة هيا شخصيات حية من الأغانى ووقائع عربية وتفاصيل الشجن فى وقائع الزمن،بعد كده كتب روايته الطويلة الأولى "انكسار الروح" هيا قصيدة حب طويلة وشجية عن الجيل اللى عاش مع ثورة يوليه محملا بالانتصارات عاشقا للحب والحياة، وانتهى به الأمر منكسر الروح وضائعا بعد هزيمة "حرب يونيه 1967
كتببعد كده شوية مجموعات قصصية، وتحولت واحد من قصصه( الوداعة والرعب) لفيلم سينمائى بعنوان ([فتاة من إسرائيل ). وقداشتغل كبيرا للمحررين بمجلة العربى اللى تصدر من دولة الكويت، و هيأت له المجلة فرصة الرحيل حول العالم، و كانت ثمرة ذلك روايتين، نشر أحدهما هيا "قمر على سمرقند" والتانيه ضاعت منه هيا مخطوطة، ولا زال يحاول استرجاعها فى ذاكرته، و كسبت رواية "قمر على سمرقند" بجايزة مؤسسة نجيب ساويرس للأدب المصريسنة 2006م، وقامت الجامعة الامريكانيه بالقاهرة بترجمتها لالأنجليزية و نشرتها، انتهى من كتابة رواية جديدة بعنوان "يوم غائم فى البر الغربي" اللى تحولت لالمسلسل العربى وادى الملوك. و نشرتها دار الشروق بالقاهرة والرواية وصلت للقائمة القصيرة لجايزة البوكر العربية ،
الكتير من كتابات الأطفال، حوالى 12 كتابا منها:
درس فى جامعة المنصوره.
| ||||
---|---|---|---|---|