وثيقة اعلان قيام دولة اسرائيل هيا وثيقه اتكتبت فى 14 مايو 1948 بعد انتهاء الانتداب البريطانى علا فلسطين و اعلان دافيد بن جوريون الرئيس التنفيذى للمنظمه الصهيونيه العالميه و مدير الوكاله اليهودية قيام الدوله الاسرائيليه و رجوع الشعب اليهودى للى سماه أرضه التاريخيه.[1][2][3]
* دافيد بن جوريون | * جولدا مائير | * مائير فلز | * أ. كابلان |
* دانيال أومستر | * ناحوم نير | * زوراه واراهافيغ | * أ. كاتز |
* مردخاى بنتوف | * راف لكس | * هرزل شارى | * فيلكس روزنبلت |
* اسحق بن زفي | * زفى سيغال | * راشيل كوهين | * د. ديمبر |
* الياهو برلن | * يهودا ليب | * كالمان كاهان | * ب. ريبتور |
* برتز برنشتين | * كوهين فشمان | * س كوثاش | * موردخاى شامير بن زيون سنتيرنبرغ |
* حاخام ذيف غولد | * ديفد نلسون | * اسحق مائير ليفن | * بيخور شطربت |
* مائير غرايوفسكى غوينباوم | * زفى بنحاس | * م. د. ليفنشتاين | * موشى شابيرا |
* ابراهام غرانوفسكي | * أهرون زيلخ | * زفى لوريا | * موشيه شاريت |
* الياهو دوبكين | * موشى كولورنى |
شملت الوثيقه تعليلات و مبررات كتيره لاقامة دولة اسرائيل منها:
و شملت الوثيقة كمان تعريف الدوله لنفسها فهيا بتعرف نفسها كدوله يهوديه اتعملت بالأساس لجمع الشتات اليهودى من كل انحاء العالم و هيا مفتوحة الأبواب للهجرات اليهوديه, و هيا دوله يهوديه اتعملت بالأساس للشعب اليهودى و هنا بيظهر الطابع الاثنى للدوله بس هيا بتعرف نفسها كمان كدوله ديموقراطيه التعريف دا لسا بيعمل اشكاليه ليومنا فبمجرد ذكر الدوله انها دوله يهوديه و انها مفتوحة الأبواب للهجرات اليهوديه و بيظهر ف المبررات لاقامتها هنا بيتعزز عندنا الطابع الاثنى للدوله لكن كمان من جهه بتعرف الدوله علا انها دوله ديموقراطيه بتحافظ علا القيم و المبادئ الديموقراطيه و بتؤمن بعدة مبادئ منها التعدديه و المساواه و غيرها و كمان فصل السلطات و تقييد السلطات و غيرها كمان ظهر ف الوثيقه " تقيم المساواه التامه اجتماعى و سياسى بين كل رعاياها من غير تمييز ف الدين و العنصر و الجنس و تقيم حرية الأديان و اللسان و الثقافه و التعليم و بتحافظ علا كل الأماكن المقدسه عند كل الديانات و تكون امينه لمبادئ ميثاق الامم المتحده"
بالرغم من ان الوثيقة هيا مرسوم اعلانى احتفالى تم الاعلان عنه وقت اقامه دوله اسرائيل و شملت توجيهات عامه حوالين اسس الدوله و المبررات و طابع الدوله بس ما وصلتش لمكانة دستور ملزم لأنها ما مريتش بمراحل تشريع القانون, لكن بسبب غياب الدستور ف دولة اسرائيل بتلجأ ليها اغلب سلطات الحكم و بتعتبر مرجع ليها وقت سن القانون و اصدار أحكام بيلجأ ليها القضاه و المشرعين.
{{cite book}}
: Empty citation (help)
{{cite web}}
: Empty citation (help)