| ||||
---|---|---|---|---|
اتأسس سنة | 1 مايو 1925[1] | |||
موقع المقر الرئيسى | جواياكيل | |||
البلد | اكوادور | |||
تاريخ التأسيس | 1 مايو 1925[1] | |||
الرئيس | كارلوس الفارو مورينو | |||
المدرب | فابيان بوستوس | |||
الموقع الرسمى | الموقع الرسمى (لغه اسبانى ) | |||
مشاركات | ||||
تعديل |
بارسلونا جواياكويل (Barcelona Sporting Club) هوا نادى كورة قدم من اكوادور. بارسلونا جواياكويل اتأسس سنة 1925. بارسلونا جواياكويل بيلعب فى الدورى الاكوادورى لكوره القدم. نادى بارسلونا الرياضي ( ) هو نادى رياضى إكوادورى مقره فى غواياكيل ، معروف بفريقه المحترف لكرة القدم . معروفه عالمى باسم بارسلونا دى غواياكيل ، وفى الإكوادور يُشار ليها ببساطة باسم بارسلونا أو إل إيدولو (BSC ) أو لوس كناريوس . يلعبون الايام دى فى الدورى الإكوادورى ، و هو أعلى مستوى لكرة القدم فى البلاد، ويتميز بكونه النادى الوحيد فى دورى الدرجة الأولى الإكوادورى اللى لم يلعب فى دورى الدرجة التانيه .[2] نادى بارسلونا الرياضى أنجح فريق كرة قدم فى الإكوادور، حيث كسب بلقب الدورى الإيطالى رقما قياسيا 16 مرة، آخرها سنة 2020. فازوا كمان بستة ألقاب إقليمية (خمسة فى عصر الاحتراف)، وكانوا أول فريق إكوادورى يوصل لنهائيات كأس ليبرتادوريس ، حيث وصل مرتين، لكنه خسر فى المناسبتين. اتأسس نادى بارسلونا الرياضى فى 1 مايو 1925، على ايد أوتيميو بيريز، و هو مهاجر إسبانى أطلق على النادى اسم مدينته بارسلونا . من كده الحين، بقا نادى بارسلونا الرياضى النادى الاكتر شعبية فى البلاد. يحمل النادى منافسة طويلة الأمد مع إيميليك ، حيث تعتبر الماتشات بين الفريقين أهم ديربى فى الإكوادور، ويشار ليها فى العاده باسم " El Clásico del Astillero ". يلعب النادى ماتشاته على أرضه فى Estadio Monumental Banco Pichincha ، و هو اكبر ملعب فى البلاد.
نادى بارسلونا الرياضي اتأسس فى 1 مايو 1925 على ايد أوتيميو بيريز، و هو مهاجر إسبانى قرر تسمية النادى على اسم مدينته بارسلونا ، اسبانيا . تم تسمية الفريق على اسم رجوع بيريز لالإكوادور، وتم اعتماد شعار نادى بارسلونا اللى يشبه شعار نادى بارسلونا بعد كده . تنافس الفريق فى بطولة الهواة الإقليمية اللى نظمتها رابطة غواياس لكرة القدم (AFG)، اللى ضمت أندية من كل اماكن مقاطعة غواياس فى الإكوادور. فى الاربعينات من القرن العشرين، زادت شعبية بارسلونا جزئى بسبب سمعته السيئة فى لعب الماتشات ضد فرق كولومبية مهمة، زى ديبورتيفو كالى ومليوناريوس ، وهما من احسن الفرق فى العصر الذهبى لكرة القدم فى كولومبيا . غلب بارسلونا فريق المليوناريوس مرتين فى غواياكيل بنتيجة 3-2 و 1-0.تم تشكيل بارسلونا فى نفس المكان اللى اتأسس فيه النادى اللى سيصبح منافسه الرياضى الاكتر شراسة، نادى سبورت إيميليك . ولد كلا الناديين فى نفس حى غواياكيل، أستيليرو دى غواياكيل . نادى بارسلونا الرياضى سنة 1950، كسب أول لقب للهواة فى الاتحاد الآسيوى لكرة القدم. فى العام التالي، تحول الاتحاد لالاحتراف، وبين 1951 و 1967، حقق بارسلونا خمسة ألقاب إقليمية احترافية و اخد المركز التانى ست مرات، معادل منافسه كروستاون إيميليك باكبر عدد من الألقاب. سنة 1957، كواحد من احسن فريقين فى بطولة غواياس الإقليمية، تمت دعوة بارسلونا للمشاركة فى دورى الدرجة الأولى الإكوادورى المنظم جديد، اللى سيتوج ببطولة وطنية من احسن فريقين من AFG وبطولة إنتراندينو. المتنازع عليها على ايد فرق من كيتو و أمباتو . احتل بارسلونا غواياكيل المركز التانى فى مشاركته الأولى. كسب بارسلونا بأول لقب وطنى له سنة 1960، و بقا أول فريق إكوادورى يتنافس فى كأس ليبرتادوريس .
بحلول السبعينات، أثبت بارسلونا نفسه ك واحد من الفرق الاكتر شعبية فى الإكوادور بعد فوزه بعدد من البطولات الإقليمية والوطنية. رغم نجاحهم الوطني، لكن أداءهم فى كأس ليبرتادوريس كان باهتًا، بعد ما خرجوا من البطولة مبكر فى المنافسة. تغير ذلك سنة 1971 ، لما وصلو للدور نصف النهائى من البطولة بفريق مليء بالنجوم ضم لاعبين زى البرازيلى الدولى خوسيه بايس ، لاعب كأس العالم البيروفى بيدرو بابلو ليون ، والأسطورة الإكوادورية ألبرتو سبنسر . رغم فشلهم فى الوصول للنهائيات، ساعتها لم يهزم إستوديانتس دى لا بلاتا لمدة 4 سنين متتالية فى الماتشات على أرضه فى كوبا ليبرتادوريس ، وتمكنوا من هزيمة إستوديانتس دى لا بلاتا الفائز بالبطولة 3 مرات 1–0 فى لا بلاتا ، بعدين بعدين سيتم التعرف عليه باسم La Hazaña de la Plata . وسنة 1972، وصلو للدور نصف النهائى مرة تانيه، و أثبتوا نفسهم على الساحة الدولية. كان أول سنتين من العقد فى تناقض صارخ مع بقية العقد؛ بعد موسم 1972، النادى دخل فى فترة جفاف استمرت تسع سنين . لم يفز بارسلونا بلقب وطني، وما إتأهلش لكأس ليبرتادوريس لحد التمانينات.
فى التمانينات، تخلص بارسلونا من أغلال العقد السابق وعاد لالظهور على الجبهتين الدولية والمحلية. سنة 1980، كسب الفريق بأول لقب وطنى له من سنة 1971، واستمر فى الفوز ب 4 ألقاب تانيه قبل نهاية العقد،و ده جعل فترة التمانينات هيا الفترة الاكتر نجاح للفريق حسب الألقاب الوطنية. بقا بارسلونا أول فريق إكوادورى يكسب بـ 10 بطولات وطنية. خلال الفتره دى، شارك بارسلونا فى ست نسخ من كأس ليبرتادوريس، ووصل للدور نصف النهائى مرتين عامى 1986 و 1987 . سنة 1988، استضاف النادى لقاء تاريخى ضد نادى بارسلونا الإسباني، و هو الاسم المتجانس للنادى الإكوادوري، خلال كأس مدينة غواياكيل الودية؛ خرج بارسلونا الإكوادورى منتصر 2-1.[3] سنة 1987، افتتح بارسلونا ملعبه الجديد، الملعب التذكارى . مع سعة افتتاحية تبلغ حوالى 90.000 متفرج، لسه ملعب Monumental هو اكبر ملعب فى الإكوادور، و كان تانى اكبر ملعب فى أمريكا الجنوبية، بعد ملعب ماراكانا فى ريو دى جانيرو. تم تخفيض السعة لما يقل قليل عن 60 ألف متفرج بسبب مخاوف تتعلق بالسلامة زى معظم الملاعب فى أمريكا الجنوبية.
سنة 1990، فى ظل رئيس جديد، ومع نية حازمة للفوز بكأس ليبرتادوريس لأول مرة (والمرة الأولى لفريق فى الإكوادور)، استحوذ النادى على لاعبين دوليين رئيسيين: اللاعب الأرجنتينى الدولى السابق وبطل كأس العالم سنة 1986. مارسيلو تروبيانى ، والدولى الأرجنتينى ألبرتو أكوستا ، والأوروغويانى مارسيلو ساراليجى . وبضم اللاعبين الأجانب ومجموعة من اللاعبين الإكوادوريين الشباب وذوى الخبرة، قدموا بطولة رائعة.فى نسخة كأس ليبرتادوريس 1990 ، كانت ماتش نصف نهائى مثيرة ذهاب و إياب ، كسب بارسلونا على ريفر بليت الأرجنتينى ببينالتيات ، ليصل أخير للنهائى اللى طال انتظاره. لسوء الحظ، فشلوا فى ذلك، وخسرو قدام أوليمبيا (باراجواي) 2-0 فى ماتش الذهاب، وتعادلوا 1-1 فى ماتش الذهاب. واعتبر كثيرون أن الحكم أثر على النتيجة لصالح منتخب باراجواي.[عايز مصدر ]
[ بحاجة لمصدر ]
سنة 1992 ، شكلوا فريق رائع آخر، حيث تغلبوا على البطل السابق كولو كولو (تشيلي) ووصلو لنصف نهائى كأس ليبرتادوريس مرة تانيه، لكنهم خسرو قدام فريق ساو باولو البرازيلى القوي، اللى كان يدربه تيلى ساعتها . سانتانا . ومن نجومهم، كان عند ساو باولو لاعبين زى زيتى ، وكافو ، وراى ، ومولر ، وبالينيا .
العقد كمان أثبت أنه أظهر جانب سلبى فى تاريخ الفريق. فى 26 ديسمبر 1993، بعد 3 أيام من تحقيق بارسلونا للمركز التانى فى الدورى الإكوادورى وحصوله على مكان فى كأس ليبرتادوريس اللى بعد كده ، توفى المهاجم الإكوادورى كارلوس مونيوز فى حادثة عربيه عن عمر 26 سنه . بعد فوزه بلقب الدورى الإكوادورى سنة 1997 (الأخير لحد 2012) بمساعدة لاعبين زى اللاعب البوليفى الدولى السابق ماركو "إل ديابلو" إيتشيفيرى ، والدولى الكولومبى السابق أنتونى "إل بيبا" دى أفيلا والدولى الإكوادورى الدولى السابق أوجستين "تين" ديلجادو. ، سيواصلون لعب كأس ليبرتادوريس 1998 مع لاعبين كبار فى الغالب يبدو أنهم فى طريقهم للخروج. لكن رغم كل الصعاب، وصلو لنهائى كأس ليبرتادوريس للمرة الثانية، خسرو البطولة قدام الفريق البرازيلى فاسكو دا جاما ، 2-0 فى ماتش الذهاب و 2-1 فى ماتش الذهاب. كان سنة 1998 هو آخر ظهور لهم فى نهائى كأس ليبرتادوريس من سنة 2 022، ده معناه فى النهاية أن نيتهم فى الفوز بكأس ليبرتادوريس اللى أرادوها من مطلع العقد تبين أنها كانت فرصة ضائعة و كانت مخيبة للآمال للكتير من المشجعين كما توقعوا. الفوز بلقب قارى واحد على الأقل. ذهب مجد كونه أول فريق إكوادورى بدل ذلك لمنافسه اللدود LDU كيتو اللى كسب بكأس ليبرتادوريس سنة 2 008 وترك بارسلونا فى مواجهة المزيد من اللسعات لما كان ممكن أن يكون.
ولم يفز بارسلونا بلقب وطنى لمدة 15 سنه من سنة 1997، وشارك فى نسختين بس من كأس ليبرتادوريس فى العقد الاولانى من القرن الواحد و عشرين. رغم عدم وجود ألقاب فى السنين الأخيرة، لكن النادى لسه من اكتر الفرق نجاح فى الدوري، تمكن من احتلال المركز التانى فى الدورى 3 مرات خلال العقد. لسه بارسلونا من اكبر المساهمين فى منتخب الإكوادور ، ويظل واحد من اكتر الفرق شعبية فى الإكوادور. الديربى مع فريق كروس تاون إيميليك ، لسه التنافس الاكتر شعبية فى كرة القدم فى الإكوادور.
خلال نوفمبر 2007، تم انتخاب إدواردو مارورى رئيس لبارسلونا للفترة 2007-2011. قدم مارورى ونوبوا (نائب رئيس بارسلونا) شعار La Renovación (التجديد)، ووعدا بكده بجلب لاعبين دوليين رئيسيين و احسن اللاعبين الإكوادوريين وتنظيف الفوضى اللى منعت بارسلونا من الفوز باللقب الوطني. بس، كان موسم 2009 هو أسوأ موسم لبارسلونا فى تاريخه فى الدورى الإيطالى . فرق زى ديبورتيفو كيتو ، إسبولى ، ديبورتيفو كوينكا و LDU بورتوفييجو خرجوا واتكلمو عن قلقهم: إذا هبط بارسلونا، فسيؤثر ذلك بشكل كبير على الأوضاع الاقتصادية لتلك الفرق، لأنه لما يلعبون على أرضهم ضد بارسلونا، سيضمن كده بالتقريب بيع. (وده لأن بارسلونا كان عنده اكبر عدد من المشجعين من أى فريق فى الإكوادور . ) فى 3 اكتوبر 2009، حضر اكتر من 70.000 مشجع فى Estadio Monumental Banco del Pichincha لدعم El Idolo del Ecuador لحد لا يهبط. لدورى الدرجة التانيه . وفى ماتش مكثفة، كسب بارسلونا على بورتوفيجو 2–0، بهدفين سجلهما خوسيه لويس بيرلازا (الدقيقة 46) وخوان ساموديو (الدقيقة 90). سمح ده لبارسلونا بالبقاء الفريق الإكوادورى الوحيد اللى لم يلعب أى ماتش فى دورى الدرجة التانيه .
فى 5 نوفمبر 2009، أعلن رئيس بارسلونا، إدواردو مارورى ، عن تعيين مجموعة اتصالات متعددة الوسائط من اسبانيا، MediaPro ، لمساعدتهم كمستشار وتوجيههم خلال العقد الجديد فى جوانب الإعلان والتمويل والرياضة. تم ذلك على أمل إعادة بارسلونا لالصدارة الدولية ومنح المشجعين اكتر ما يرغبون فيه، و هو اللقب المحلى الاربعتاشر بعيد المنال.
بس، استقال إدواردو مارورى من رئاسة بارسلونا خلال مؤتمر صحفى مفاجئ فى 22 ديسمبر 2010، مشير لأنه كان يفعل ذلك بسبب "قضايا عائلية". كان مارورى يستقيل قبل سنه واحده من انتهاء فترة ولايته المقررة. بعد استقالة ماروري، اتعيين خوان كارلوس إسترادا رئيس جديد لبارسلونا. كما استقال استرادا فى اليوم اللى بعد كده وتولى ألفونسو حرب فيتيرى الرئاسة. صرح حرب أنه سيتنحى عن منصبه كرئيس و أعلن أن الانتخابات الرئاسية فى بارسلونا ستجرى فى 11 يونيه من العام التالي.
رجل الأعمال أنطونيو نوبوا بشعاره بريميرو بارسلونا ، غلب خصمه خوسيه هيريرا و أدى اليمين كرئيس جديد لبارسلونا فى 11 يونيه 2011.
خلال فتره النوبوا، تمكن بارسلونا من الفوز بالدورى الإيطالى 2012 ، منهى 14 سنه بدون لقب.
يتولى حارس المرمى السابق خوسيه فرانسيسكو سيفالوس رئاسة بارسلونا فى 13 ديسمبر 2015 ضد يونيفرسيداد كاتوليكا فى الملعب الرئيسى لبارسلونا "المونومنتال". وانتهت فترة ولايته سنة 2020، لكن تم تجديدها.
فى فترة ولايته، كسب بارسلونا بلقب الدورى الإكوادورى 2016 ،و ده أهله لكأس ليبرتادوريس 2017 ، اللى وصلو للدور نصف النهائى لأول مرة من سنة 1998. كانت دى الجولة رائعة، حيث تأهلوا للمركز التانى فى مجموعتهم بعد ريفر بليت وبجانب إنديبندينتى ميديلين وميلغار . فى الأدوار الإقصائية، تغلبوا على فريق بالميراس البرازيلى فى دور الـ16 وبوتافوجو فى ربع النهائي، قبل ما يخسرو قدام البطل النهائى جريميو فى نصف النهائي. انتهت فترة ولايته ببطولة الدورى الإكوادورى لسنة 2 020 ، بعدين أعيد انتخابه رئيس للنادي. فى العام التالي، وصل بارسلونا للدور نصف النهائى من كأس ليبرتادوريس 2021 . شافت دى الجولة أن بارسلونا يتصدر مجموعة صعبة اوى مع الفائز 7 مرات بوكا جونيورز ، وصيف السنه اللى قبلها سانتوس ، و واحد من احسن الأندية البوليفية فى الأقوى . فى الأدوار الإقصائية، تغلبوا على فيليز سارسفيلد فى دور الـ16 وفلومينينسى فى ربع النهائى قبل ما يخسرو قدام فلامنجو المتأهل للنهائى فى نصف النهائي. فى الدورى الإكوادورى 2022 ، رغم فوزهم بالمرحلة الأولى، إلا أنهم فشلوا فى تحقيق البطولة قدام الفائزين لأول مرة أوكاس .