جيرارد ديبارديو ممثل من بلجيكا و فرنسا و روسيا. جيرار كزافييه مارسيل ديبارديو CQ UK: /ˈdɛpɑːrdjɜː, ˌdɛpɑːrˈdjɜː/, US: /-ˈdjʌ, ˌdeɪpɑːrˈdjuː/,[28][29] ; (من مواليد 27 ديسمبر 1948) هو ممثل فرنسي، معروف بأنه واحد من اكتر الممثلين إنتاج فى تاريخ السينما . أكمل اكتر من 250 فيلم من سنة 1967، و كان معظمها بالتقريب فى دور البطولة.[30] عمل ديبارديو مع اكتر من 150 مخرج سينمائى ومن أبرز أعمالهم التعاونية جان لوك جودار ، فرانسوا تروفو ، موريس بيالات ، آلان رينيه ، كلود شابرول ، ريدلى سكوت وبرناردو برتولوتشى .[31] إنه تانى أعلى ممثل ربح فى تاريخ السينما الفرنسية خلف لويس دى فونيس .[32] من يناير 2022، تشتمل أعماله كمان على عدد لا يحصى من العروض التلفزيونية و 18 مسرحية و 16 تسجيل و 9 كتب.[33][34][35] يُعرف فى الغالب كممثل شخصى وللقيامه بتصوير الكتير من الشخصيات التاريخية والخيالية الرائدة فى العالم الغربى بما فيها جورج دانتون ، جوزيف ستالين ، أونوريه دى بلزاك ، ألكسندر دوماس ، أوغست رودان ، سيرانو دى برجراك ، جان فالجيان ، إدموند. دانتيس ، وكريستوفر كولومبوس ، و أوبليكس ، ودومينيك شتراوس كان .
جيرارد ديبارديو من مواليد يوم 27 ديسمبر 1948 فى شاتورو.
وهو وسام جوقة الشرف وفارس وسام الاستحقاق الوطنى . تم منحه الجنسية الروسية فى يناير 2013 (الاسم المعتمد رسمى باللغة Russian: Жерар Ксавие Депардьё, romanized: Zherar Ksavie Depardyo )، و بقا سفيراً ثقافى للجبل الأسودفىنفس الشهر.
نال استحسان لأدائه فى فيلم The Last Metro (1980)، اللى كسب عنه بجايزة سيزار احسن ممثل ، فى البوليس (1985)، اللى كسب عنه بكأس فولبى احسن ممثل ، جان دى فلوريت (1986)، و سيرانو دى برجراك (1990)، اللى كسب عنه بجايزة احسن ممثل فى مهرجان كان السينمائى وجايزة سيزار التانيه احسن ممثل، و ترشيحه لجايزة الأوسكار احسن ممثل . شارك فى بطولة الفيلم الكوميدى Green Card (1991) للمخرج بيتر وير ، و كسب بجايزة جولدن جلوب ، وعمل بعدين فى الكتير من أفلام هوليوود ذات الميزانيات الكبيرة، بما فيها فيلم 1492: Conquest of Paradise (1992) للمخرج ريدلى سكوت ، وفيلم كينيث براناغ . هاملت (1996)، وراندال والاس الرجل ذو القناع الحديدى (1998)، وأنج لى حياة باى (2012).
ولد جيرار ديبارديو فى 27 ديسمبر 1948 فى شاتورو، إندر ، فرنسا. و هو واحد من ولاد آن جين جوزيف (née Marillier)، أم ست بيت معروفه باسم "La Lilette" الخمسة، ورينيه ماكسيم ليونيل ديبارديو (المعروف فى حيه باسم "Dédé" لأنه مايقدرش اللا الكتابة. حرفان)، : 12 عامل معادن ورجل إطفاء متطوع.[36][37] ولد والده ووالدته سنة 1923 وتوفيا سنة 1988.
نشأ جيرار ديبارديو فى فقر فى شقة من غرفتين فى 39 شارع ماريشال جوفر، شاتورو ، فى عيلة بروليتارية مع خمسة إخوة و أخوات. : 19 ساعد جيرار والدته فى ولادة إخوته و أخواته الصغار.[38][39] قضى وقت فى الشوارع اكترو ده قضاه فى المدرسة، وتركها فى سن التالتة عشرة. كان أمى بالتقريب ومتلعثمًا، ولم يتعلم القراءة إلا بعد كده .[40] كان يعمل فى المطبعة، وقت مشاركته فى ماتشات الملاكمة .[41] كما شارك فى بيع البضائع المسروقة، و اتحطه تحت المراقبة.[42]
خلال فترة مراهقة صعبة، "تمكن" من ارتكاب السرقة وتهريب كل أنواع البضائع (السجائر والكحول)، من حاجات تانيه، مع الجنود الأمريكيين فى القاعدة الجوية الامريكانيه الكبيرة فى شاتورو-ديول. كمااشتغل مان كحارس شخصى للعاهرات اللاتى نزلن من باريس فى عطلات نهاية الأسبوع، يوم دفع الجنود .[43][44] أطلقت عليه عيلته لقب "Pétard" أو "Pétarou" بسبب عادته المتمثلة فى إطلاق الريح بلا انقطاع فى كل مكان. : 23
سنة 1968، توفى جاكى ميرفيل، صديق الطفولة المفضل لديبارديو، و هو كمان واحد من زعماء شاتورو، فى حادثة عربيه،و ده دفعه لالسيطرة بشكل حاسم على مستقبله. : 37
فى سن 16، غادر ديبارديو شاتورو لباريس. هناك، ابتدا التمثيل فى المسرح الكوميدى الجديد Café de la Gare ، مع باتريك ديوير ، ورومان بوتيل، وسوتا ، وكولوتشى ، وميو ميو . درس المسرح على ايد جان لوران كوشيت. وبغض النظر عن افتقاره لالثقافة، فقد درس الكلاسيكيات بشكل مكثف واتبع علاج لتصحيح أسلوبه وذاكرته الكارثية. علاوة على ذلك، اكتشف منفىمراته الأولى، إليزابيث جينيو، البرجوازية الباريسية. و كده قابل بأنييس فاردا وزوجها جاك ديمى . كان أول دور سينمائى له يلفت الانتباه هو لعب دور جان كلود فى الكوميديا Les Valseuses للمخرج برتراند بلير ( Going Places ، 1974).[45] تشمل الأفلام المبكرة البارزة التانيه فيلم Maîtresse المثير للجدل للمخرج باربيت شرودر (1975)، ودور البطولة فى الملحمة التاريخية لبرناردو بيرتولوتشى 1900 (1976)، مع روبرت دى نيرو ، ودور فى فيلم فرانسوا تروفو The Last Metro (1980). مع كاثرين دونوف اللى كسب عنه بأول جايزة سيزار احسن ممثل .
ارتفعت شهرة ديبارديو الدولية نتيجة لأدائه كمزارع محكوم عليه بالفشل فى فيلم جان دى فلوريت (1986) دوره البطولى فى سيرانو دى برجراك (1990)، اللى كسب عنه بجايزة سيزار التانيه احسن فيلم. ممثل ، فاز بمهرجان كان السينمائى احسن ممثل ، و اخد ترشيح لجايزة الأوسكار . شارك ديبارديو فى بطولة الفيلم الكوميدى الرومانسى باللغة الإنجليزية Green Card (1991) للمخرج بيتر وير ، اللى كسب عنه بجايزة جولدن جلوب. من ساعتها كان له أدوار تانيه فى أفلام تانيه باللغة الإنجليزية، بما فيها فيلم ريدلى سكوت 1492: غزو الجنة (1992)، كينيث براناغ هاملت (1996)، 102 مرقش (2000، بين الغرباء (2002) و آنج لى ). حياة باى (2012). لعب دور Obélix فى أفلام Astérix ال 4 الحية اللى قيل إنه اكتشف فيها ميلانى لوران لما كانت 14 سنه . سنة 2009، شارك فى عرض نادر لأغنية La Haine لساردو فى مهرجان راديو فرنسا ومونبلييه لانغدوك روسيون، مع فانى أردانت ؛ بعدين على France Music .[46] سنة 2013، قام ببطولة فيلم مستقل بعنوان وداع للحمقى .[47] ظهر ديبارديو كشخصية رئيسية فى أنتويرب ( مهرجان إدنبرة 2014)، هيا مسرحية فى ثلاثية الأوروبيين ( بروج ، أنتويرب، ترفورين ) للكاتب المسرحى البريطانى المقيم فى باريس نيك أودى . سنة 2014، لعب دور البطولة فى الفيلم المثير للجدل "مرحب بكم فى نيو يورك" فى تقليد مقنع لشخصية رئيس صندوق الفلوس الدولى السابق دومينيك شتراوس كان .[48]
سنة 1970، اكتوبر تجوز ديبارديو إليزابيث جينيو ، و خلفو طفلين، الممثل غيوم (1971-2008) والممثلة جولى (مواليد 1973). فى 28 يناير 1992، وقت انفصاله عن جينيو، خلف بنت اسمها روكسان من عارضة الأزياء كارين سيلا (شقيقة المنتج فيرجينى بيسون سيلا ). سنة 1996، طلق جينيو وبدأ علاقة مع الممثلة كارول بوكيه ، شريكته من سنة 1997 لسنة 2005 [49]
فى 14 يوليه 2006، أنجب ابن، جان، من هيلين بيزو الفرنسية الكمبودية (ابنة فرانسوا بيزو ، و مش الممثلة هيلين بيزو ).[50] من سنة 2005، يعيش ديبارديو مع كليمنتين إيغو .
فى 13 اكتوبر 2008، توفى غيوم، ابن ديبارديو، بسبب الالتهاب الرئوى عن عمر 37 سنه . صحة غيوم اتأثرت بسبب إدمان المخدرات وحادث دراجة نارية سنة 1995 ده وصل فى النهاية لبتر ساقه اليمنى سنة 2003. كانت علاقة ديبارديو وغيوم مضطربة لكنهما تصالحا قبل وفاة غيوم.
فى سبتمبر 2020، تحول ديبارديو لالمسيحية الأرثوذكسية الشرقية فى كاتدرائية ألكسندر نيفسكى فى باريس.[51]
فى 18 مايو 1998، تعرض ديبارديو لحادث دراجة نارية مع ارتفاع نسبة الكحول فى الدم ، 2.5 جم / لتر [52] فى طريقه لأستريكس و أوبليكس ضد قيصر ، بواسطة كلود زيدى . و وصف له 40 يوم إجازة من العمل.[53]
وزن ديبارديو كان 150 كيلوغرامs (330 رطل) فى نهاية سنة 2008، علق الناقد السينمائى باسكال ميريجو على استهلاك ديبارديو الكبير للطعام، "فى الغداء يتناول 1 كيلوغرام (2.2 رطل) من اللحوم الحمراء ، و يبتلع حفنة من البسكويت المملح ".
و سنة 2012، صدمته سيارة وقت ركوبه دراجته الصغيرة فى باريس.[54] فى نفس السنه ، فى الوقت نفسه كان مخمورا بنسبة 1.8 جرام / لتر من الكحول فى الدم، تعرض لحادث دراجة نارية آخر، دون إصابة ودون صدام مع طرف آخر.[55] من العقد الاولانى من القرن الواحد و عشرين، تعرض الممثل لما يقلش عن 7 حوادث دراجة نارية أو دراجة نارية.
فى سبتمبر 2014، ذكر ديبارديو أنه يشرب 12 أو 13 أو 14 ازازة من الكحول يومى، من الساعة 10:00 صباح . أنا أشرب الشمبانيا والنبيذ والباستيس ، و أختتم اليوم بالفودكا أو الويسكى أو كليهما. قال: "أنا لم أشرب الخمر مطلقًا، بس أشعر بألم فى مؤخرتي". لوران أوديوت، رئيس الطهاة فى مطعم لافونتين جيلون الباريسي، قارن ديبارديو بجارجانتوا ، قائلاً: "لديه طاقة مفرطة ويعوضها بالطعام، لكن فى بعض الأحيان يأخذ الأمر أبعادًا لا تصدق".
فى مقابلة سنة 1978، أكد ديبارديو قصة أنه شارك لأول مرة فى جريمة اغتصاب لما كان عنده 9 سنين و أنه شارك فى المزيد من عمليات الاغتصاب من كده الحين. و ذكر أن هناك "عدد كبير اوى من [حالات الاغتصاب] اللى مش ممكن إحصاؤها ... ماكانش هناك أى غلط فى ذلك. أرادت الفتيات أن يتعرضن للاغتصاب. أعنى أنه مافيش شيء زى الاغتصاب. إنها مجرد مسألة أن تضع الفتاة نفسها فى مكانها". الوضع اللى عايزه تكون فيه." رجعت الحكايه لالظهور فى مجلة تايم سنة 1991 [56] فى 15 مارس 1991، صرحت وكيلة الدعاية الامريكانيه لديبارديو، لويس سميث [57] ، "إنه آسف، لكن ما حدث". طلبت المنظمة الوطنية للمرأة اعتذار من ديبارديو. بعد كده من كده الشهر، استبعد كلود ديفي، وكيل الدعاية الفرنساوى لديبارديو، تصريحات سميث، ديبارديو هدد باتخاذ إجراء قانونى ضد أى وسيلة إعلامية تنشر التعليقات. وقال فريق ديبارديو إن كلماته ترجمت بشكل غلط، واعترف بس بأنه شاف عمليات اغتصاب. رفض الزمن التراجع عن القصة.
فى اغسطس 2018، اتُهم ديبارديو بالاعتداء الجنسى والاغتصاب من ممثلة وراقصة كان عندها 22 سنه . وذكرت الممثلة أنها اتعرضت للاعتداء مرتين على ايد ديبارديو فى بيتهفىجلسات التدريب. و أدلت الممثلة اللى لم يذكر اسمها بإفادتها للبوليس فى لامبيسك بجنوب فرنسا، بعد كده تم إحالة القضية للنيابة العامة فى العاصمة. ونفى ديبارديو دى المزاعم. و سنة 2019، تم إسقاط التهم بعد تحقيق البوليس لمدة 9 أشهر. أعيد فتح القضية فى اكتوبر 2020 بعد ما أ رجع المتهم تقديم الشكوى. وفى فبراير 2021، أُعلن أن السلطات الفرنسية اتهمت ديبارديو بالاغتصاب فى ديسمبر 2020، على خلفية الحادثة اللى وقعت فى اغسطس 2018. بحسب ما قاله محامى ديبارديو، هيرفى تيميم، لجورنال Le Monde الممثل يرفض ده الادعاء. فى مارس 2022، رفضت محكمة الاستئناف فى باريس محاولة ديبارديو إسقاط التهم، و أعلنت أن الممثل سيظل قيد دخليق الرسمي. و بعد دخليق، تتقدم القضية للمحاكمة أو تترفض.[58]
فى ابريل 2023، اتهمت 13 ست ديبارديو بالاعتداء الجنسى والتحرش الجنسى بين 2004 و 2022 [59][60][61][62]
ديبارديو كان مقيم رسمى فى نيشين ، بلجيكا، من 7 ديسمبر 2012 و انتقد رئيس الوزرا الفرنسى جان مارك إيرو الخطوة هذه. فى 15 ديسمبر 2012، أعلن ديبارديو علن أنه سيعيد جواز سفره الفرنساوى . فى 3 يناير 2013، وقع الرئيس الروسى فلاديمير بوتين أمر تنفيذى يمنح الجنسية الروسية لديبارديو. وفى أول مقابلة له بعد ذلك، هاجم ديبارديو منتقدين بوتين بسبب "افتقارهم للرؤية".[63] وفى سيرته الذاتية، قال ديبارديو إن بوتين "أحب على طول جانبى المشاغب". فى فبراير 2013، تم تسجيله كمقيم فى سارانسك . وفى يناير 2013 كمان ، تم تعيينه سفير ثقافى للجبل الأسود.[64] فى صيف سنة 2015، مُنعت أفلام ديبارديو من العرض فى التلفزيون ودور السينما فى أوكرانيا بسبب تصريحاته اللى شككت فى حق أوكرانيا فى الوجود كدولة مستقلة .[65] وفى فبراير 2022، كشف ديبارديو أنه بقا مواطن إماراتى، رغم أنه لم يحدد متى حدث ذلك.[66] فى مارس 2022، أدان الغزو الروسى لأوكرانيا واتهم الرئيس الروسى بوتين بارتكاب "تجاوزات جنونية و مش مقبولة".
ديبارديو سنة 1983، أنشأ شركة DD Productions للمشاركة فى إنتاج أفلامه. ديبارديو كمان متخصص فى زراعة الكروم ،حيث استثمر فى مزارع الكروم فى نهاية التمانينات. يمتلك عقارات النبيت فى ميدوك وهيرولت وبورجوندى و اوروبا الشرقية والمغرب العربى و أمريكا الجنوبية. و ذلك، ديبارديو هو مالك Château de Tigné (قلعة Tigne) فى أنجو . كما أنه يجمع الأعمال الفنية والعجل النارية. سنة 2003، اشترى ديبارديو مطعم La Fontaine Gaillon فى الدايرة التانيه بباريس . قبو النبيت الخاص به، اللى يتكون من زجاجات Château Haut-Brion و Château Latour و Meursault و Saint-Émilion ، اخد مكافأة من دليل Gault Millau . وُصفت لافونتين جيلون بأنها "مؤسسة باريسية". يمتلك ديبارديو مطاعم فاخرة ومطعم يابانى فى الدائرتين التانيه والسادسة فى باريس . يمتلك كمان بار للنبيت ومتجر لبيع الأسماك فى شارع Cherche-Midi فى باريس.[67] و سنة 2012، كان قد وظف اكتر من مائة شخص فى فرنسا منفىخمس عشرة شركة.[67]
قدرت ثروة ديبارديو سنة 2013، 200 دولار أمريكى مليون. يمتلك ديبارديو فندق فخم اتبنا سنة 1805 فى الدايرة السادسة بباريس بقيمة 50 يورو. مليون يورو (53.5 دولاراً). مليون). باع ديبارديو لافونتين جيلون سنة 2019.
تم ترشيح ديبارديو لجايزة سيزار احسن ممثل فى دور رئيسى 17 مرةفىمسيرته و كسب يها مرتين، فى 1981 و 1991. اترشحه كمان لجايزة الأوسكار سنة 1990 عن دوره فى فيلم Cyrano de Bergerac .
<ref>
وعلامة الافل </ref>
فى المرجع LPD
<ref>
وعلامة الافل </ref>
فى المرجع Zimmermann
<ref>
وعلامة الافل </ref>
فى المرجع WaPo-910320
<ref>
وعلامة الافل </ref>
فى المرجع WaPo-910325
{{cite web}}
: Unknown parameter |trans_title=
ignored (help)
<ref>
وعلامة الافل </ref>
فى المرجع Lutaud2012