| ||||
---|---|---|---|---|
، و | ||||
معلومات شخصيه | ||||
الميلاد | 29 اغسطس 1933 [1][2] | |||
الوفاة | 1 ديسمبر 2009 (76 سنة)[3][1][2] | |||
سبب الوفاة | سرطان المريء | |||
مواطنه | مملكة نيديرلاند فرنسا | |||
الحياه العمليه | ||||
المهنه | مغنى ، وبيانيست ، وممثل مسرح ، وممثل افلام ، وممثل ، وممثل تيليڤزيون ، وملحن ، وشاعر غنائى | |||
اللغه الام | هولندى | |||
اللغات المحكيه او المكتوبه | هولندى | |||
بداية فترة العمل | 1955 | |||
المواقع | ||||
الموقع | الموقع الرسمى | |||
IMDB | صفحته على IMDB[4] | |||
تعديل مصدري - تعديل |
رمسيس شافى Ramses Shaffy ( نويلى سور سين ، فرنسا ، 29 اغسطس 1933 - امستردام ، نيديرلاند ، 1 ديسمبر 2009 ) ، مغنى هولندى و ممثل و استعراضى كبير من اب مصرى و ام روسيه. بعد ما اشتغل ممثل لفتره لمع كمغنى لأغانى من نوعية الشانسون Chanson فى ستينات القرن العشرين و بقا من اكبر و اشهر المغنيين فى هولندا. من اغانيه المشهوره " سامى " Sammy، و " حا نستمر " We zullen doorgaan، و " سيبنى " Laat me ، و " غنى، قاوم، عيط، صلى، اضحك، اشتغل و استعجب " Zing, vecht, huil, bid, lach, werk en bewonder . كان فخور بأصله المصرى و احتفظ و اشتهر بإسمه رمسيس.
اتولد رمسيس شافى فى نويلى سور سين Neuilly-sur-Seine جنب باريس فى فرنسا سنة 1933 من دبلوماسى مصرى و كونتيسه بولنديه من اصل روسى. نشأ فى مدينة كان فى جنوب فرنسا لكن بعد ما عييت امه اخدته خالته هولندا و اتبنته عيله فى مدينة ليدن فى هولندا. لحظة فراقه لأمه كانت اليمه و اثرت عليه و غنى من وحيه اغنية " القطر اللى رايح الشمال " De trein naar het noorden ، اللى من ضمن كلماتها : وقفتى ما بتتحركيش ،و الدمع فى عينيكى على رصيف المحطه ، لما انا كنت لسه صغير ، فى القطر اللى رايح على الشمال. بصينا لبعض ، فى وقت المغربيه ، لما انا كنت لسه صغير ، فى القطر اللى رايح على الشمال. من غير ما أدرى فهمت ، مشوارى دلوقتى ابتدا ، فى القطر اللى رايح على الشمال " و خلصت بكلمات بتقول : " لسه انتى واقفه قدامى ، على رصيف محطه مهجوره ، لإن ربنا ما استجابش لصلاتنا ".
رمسيس ما خلصش التعليم الثانوى و دخل مدرسة المسرح فى امستردام سنة 1955 و عمل شوية اعمال كوميديه مسرحيه، و فى سنة 1960 سافر روما مع زميل ليه يدورو على شغل كممثلين لكن ما لقيوش فرجع هولندا و كتب عن رحلته كتاب " جوابات من روما ". فى سنة 1964 انشأ فرقه مسرحيه اسمها " شافى شانتان " Shaffy Chantant و اشتغل مع مغنيه مشهوره اسمها ليزبيت مش Liesbeth List و بيانيست اسمه لويس فان دايك Louis van Dijk و لمع نجمه كفنان قدير و فى سنة 1968 غنى ديو مع المغنيه ليزبيت مش و ذاعت شهرته و بقى من ألمع المغنيين فى هولندا ، و فى بداية التمنينات اتجه للتمثيل فى المسرح و السينما و نجح نجاح كبير فى دور دون كيشوت فى مسرحيه غنائيه اسمها " الراجال من لامانشا " قدمتها فرقة باليه فلاندر الملكيه.
فى سنة 2002 عمل عنه المخرج بيتر فلورى Pieter Fleury فيلم تسجيلى اسمه " رمسيس : فين أميرى " 'Ramses: Où est mon prince' و كسب الفيلم جايزة العجل الدهبى فى مهرجان اوترخت السينمائى.
اتعرض رمسيس لمشاكل صحيه بسبب ادمانه الخمره و اتصاب بداء كورساكوف syndroom Korsakov و اعتزل الفن فتره لكن قدر بإراده جامده انه يتجاوز الادمان و العيا و ظهر على المسرح تانى سنة 2005 مع زميلة حياته ليزبيت مش و نجحت اغانيه. و فى يوليه 2008 غنى فوق مسرح مدينة سانت نيكلاس المكشوف فى بلجيكا بمناسبة أعياد 11 يوليه و نجح نجاح كبير.
رمسيس شافى اخد جوايز تقديريه كتيره و كرمته هولندا فأخد سنة 2002 وسام فارس الأسد النيديرلاندى geridderd in de Orde van de Nederlandse Leeuw ، و جايزة اديسون اوفر Edison Oeuvre اللى نالها فى 31 مايو 2006 كتقدير لجهوده فى تطوير الاغنيه النيديرلانديه. و فى 6 نوفمبر 2007 اتعمل له تمثال اتحط فى مسرح امستردام Amsterdamse Schouwburg. فى ذكرى وفاته اصدرت هولندا ورقة بوسته عليها بورتريت ليه و اتكتب تحته بحروف كبيره اسمه " رمسيس ".
رمسيس الشافى كان شخصيه لطيفه و محبوبه عاش فخور بأصله المصرى و حبته الناس حب كبير. اتوفى فى امستردام فى 1 ديسمبر 2009 بعد فترة عيا طويله.