جاك فيرجيس | ||
---|---|---|
Jacques Vergès | ||
معلومات شخصية | ||
اسم الولادة | (بالفرنسية: Jacques Camille Raymond Vergès) | |
الميلاد | 5 مارس 1925 Ubon Ratchathani, Rattanakosin Kingdom، Siam (اليوم تايلاند) |
|
الوفاة | 15 أغسطس 2013 (عن عمر ناهز 88 عاماً) باريس، فرنسا |
|
سبب الوفاة | نوبة قلبية[1] | |
مكان الدفن | مقبرة مونبارناس | |
الإقامة | باريس، فرنسا | |
الجنسية | فرنسية وجزائرية | |
اللقب | محامي الشيطان | |
الديانة | أهل السنة والجماعة[2]، وكاثوليكية[3] | |
عضو في | قوات فرنسا الحرة | |
الزوجة | جميلة بوحيرد | |
الأولاد | جاكو فيرجيس (1951), مريم فيرجيس (1967), إلياس فيرجيس (1969) | |
والدان | ريموند فيرجيس و Pham Thi Khang | |
مناصب | ||
رئيس | ||
1950 – 1952 | ||
في | اتحاد الطلاب الدولي | |
الحياة العملية | ||
المدرسة الأم | جامعة باريس شهادة محاماة | |
شهادة جامعية | أخلاقيات مهنة المحاماة | |
المهنة | محام | |
الحزب | الحزب الشيوعي الفرنسي (1945–1957) | |
اللغات | الفرنسية | |
سبب الشهرة | محامي عرف بالدفاع عن أشخاص مشهورين[4] | |
التيار | شيوعي معاد للاستعمار | |
الخدمة العسكرية | ||
المعارك والحروب | ثورة التحرير الجزائرية، والحرب العالمية الثانية | |
المواقع | ||
IMDB | صفحته على IMDB | |
تعديل مصدري - تعديل |
جاك فيرجيس (بالفرنسية: Jacques Vergès) (5 مارس 1925 - 15 أغسطس 2013) من اب فرنسي وام فيتناميةمحام اكتسب شهرة من خمسينيات القرن العشرين عبر دفاعه عن مسلحي جبهة التحرير الوطني الجزائرية أثناء حرب التحرير الجزائرية، وتعرض للحبس بسبب نشاطه في الستينات، وسحبت منه رخصة ممارسة مهنة المحاماة مؤقتا. داعم للفدائيين الفلسطينيين في الستينات.
اختفى بين الأعوام 1970 و1978 دون معرفة أين كان في تلك الأثناء. وظل مكان وجوده خلال هذه السنوات لغزا. يفترض العديد من المقربين منه في ذلك الوقت أنه كان في كمبوديا مع الخمير الحمر. هناك إدعاءات بأن فيرجيس تم رصده في باريس من قبل محمد بودية. ويُزعم أيضًا أنه كان في سويسرا في منزل فرانسوا جنوا وفقًا لأحمد هوبر. فيما إعتقد أخرون ومنهم كريم بقرادوني وبشير بومعزة، أنه موجود في عدة دول عربية بصحبة علي حسن سلامة وجماعات فلسطينية مسلحة.
استمرت شهرته حتى وفاته، أولا باعتباره دافع عن عدد من الشخصيات المعروفة المكافحة مثل الجزائرية جميلة بوحيرد (التي تزوجها لاحقا) ما بين 1957-1962، جماعة الجيش الأحمر، أنيس نقاش، طارق عزيز وجورج إبراهيم عبد الله وثم الدفاع عن رئيس الخمير الحمر السابق خيو سامبان في عام 2008. وشمل موكلوه على حد سواء يساريين ويمينين وإرهابيين ومجرمي حرب والنشطاء، إضافة إلى دفاعه عن المفكر روجيه غارودي لإنكاره للمحرقة، ومجرم الحرب النازي كلاوس باربي (1987)، [4] والإرهابي الدولي [[إليتش راميريز سانشيز]] الملقب بكارلوس (1994). في عام 2002، عرض تمثيل الرئيس الصربي سلوبودان ميلوسيفيتش، ولكن ميلوسيفيتش رفض أية مشورة قانونية من أي طرف. لقبته بعض وسائل الإعلام بـ «محامي الشيطان»، [ملاحظة 1] وساهم هو نفسه في بناء هذه الصورة من خلال مذكراته «The Brilliant Bastard» وبإعطائه لردود استفزازية في المقابلات الصحفية. وقال عندما سئل إن كان سيدافع عن هتلر، فأجاب: «وأرغب أيضا في الدفاع عن بوش! بشرط أن يقر أولا بأنه مذنب.» [5][6]
{{استشهاد ويب}}
: |url=
بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط |title=
غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
{{استشهاد ويب}}
: |url=
بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط |title=
غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
{{استشهاد ويب}}
: |url=
بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط |title=
غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)